سرايا - أكد رئيس إقليم الخارج في حركة المقاومة الإسلامية (حماس) خالد مشعل أن الحركة تنهض وتستعيد عافيتها مثل “المارد الفلسطيني والعنقاء الفلسطينية”، مشيرا إلى مواصلة تجنيد المقاتلين وتصنيع السلاح.


وفي الذكرى السنوية الأولى لطوفان الأقصى في السابع من أكتوبر/تشرين الأول، وصف مشعل -في مقابلة مع وكالة رويترز- المواجهات مع الاحتلال بأنها جولة من صراع أوسع ممتد منذ 76 عاما ويضرب بجذوره إلى “النكبة” عندما نزح كثير من الفلسطينيين خلال حرب عام 1948 التي تزامنت مع قيام "إسرائيل".




وأضاف مشعل (68 عاما) أن “التاريخ الفلسطيني عبارة عن جولات ومحطات”.

وتابع “تأتي محطة نفقد فيها شهداء وجزءا من مقدراتنا العسكرية ثم المارد الفلسطيني والعنقاء الفلسطينية تستعيد العافية بفضل الله تعالى، وهكذا عبر 70 عاما”.

ورغم اعترافه بأن القدرات القتالية لحماس شهدت نزفا خلال عام من المواجهات، فقد قال مشعل إن حماس لا تزال قادرة على نصب أكمنة وخوض مواجهات مع القوات الإسرائيلية.

وقال مشعل إن القوة العسكرية لحركة المقاومة الإسلامية موجودة، وحماس أعادت التموضع في كل المواقع القتالية في غزة وما زالت توقع جيش العدو في كمائن، مؤكدا أنه ثمة سيطرة على إدارة المعركة.

وفي الوقت الذي يشير إلى فيه إلى (فقد) الشهداء من القادة وجزء من الذخيرة، أكد أن حماس ما زالت تجند شبابا وتصنع جزءا مهما من ذخيرتها وسلاحها.

وكان مشعل أكد أمس -في كلمة تلفزيونية بمناسبة الذكرى السنوية لطوفان الأقصى- أن هذه المعركة أعادت "إسرائيل" إلى “نقطة الصفر وهددت وجودها”.

ووصف معركة طوفان الأقصى بأنها “رد طبيعي على الاحتلال وتسارع مخططاته في الاستيطان والحصار والعدوان على الأقصى وتصفية القضية وتصاعد جرائم التنكيل بالأسرى”.

وأضاف رئيس حماس بالخارج أن هذا الهجوم كان أيضا “نقلة موضوعية في مسار تطور المقاومة وتراكم قوتها وخبرتها وإبداعها، في ظل إصرار قيادتها على إستراتيجية التحرير والتخلص من الاحتلال”.

 

رأي اليوم 

إقرأ أيضاً : (إسرائيل) نفذت محاكاة لضربة على منشآت إيران النووية قبل عامينإقرأ أيضاً : القناة 12 العبرية: إصابة مبنى متعدد الطوابق في كريات يام بخليج حيفاإقرأ أيضاً : إصابة مستوطنين بشظايا صواريخ أطلقت من لبنان - فيديو

المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

كلمات دلالية: رئيس الاحتلال الله القوات غزة الاحتلال جرائم رئيس جرائم إيران لبنان إصابة اليوم الله غزة الاحتلال رئيس القوات

إقرأ أيضاً:

تعرف على جبهات إسناد المقاومة الفلسطينية في لبنان بعد طوفان الأقصى؟

بعد قيام المقاومة الفلسطينية في غزة بعملية طوفان الأقصى في ٧ تشرين الأول / أكتوبر 2023٬ والتي استهدفت مستوطنات غلاف غزة٬ وتمكنت فيها من أسر أكثر من 250 إسرائيليًا، بينهم عسكريون وضباط٬ أعلنت جبهات الإسناد المختلفة و"محور المقاومة" تأييدها لهذه العملية ومشاركتها فيها.

وبرزت الجبهة اللبنانية في الواجهة  بإعلان دعمها لعملية طوفان الأقصى٬ وشارك عدد من الفصائل الفلسطينية واللبنانية في عمليات عسكرية وجهت ضد الاحتلال الإسرائيلي وإسنادا للمقاومة.

و"محور المقاومة" هو تحالف يضم دول وجماعات مناهضة للاحتلال الإسرائيلي والنفوذ الأمريكي في منطقة الشرق الأوسط.

وتقود إيران هذا المحور، الذي يشمل حزب الله في لبنان، وحركة حماس في فلسطين، إضافة إلى الجماعات الشيعية المسلحة في العراق٬ وجماعة أنصار الله الحوثية في اليمن.

يعتبر هذا التحالف من أبرز القوى الإقليمية التي تعمل على مواجهة السياسات الإسرائيلية والأمريكية في المنطقة.

حزب الله
بعد بدأ المقاومة الفلسطينية معركة طوفان الأقصى٬ أعلن الأمين العام لحزب الله اللبناني حسن نصر الله الذي اغتاله الاحتلال الإسرائيلي في 27 أيلول/سبتمبر الماضي٬ عن فتح جبهة جديدة في جنوب لبنان لدعم المقاومة الفلسطينية، مؤكدًا في خطاباته أن هذه الجبهة ستظل نشطة حتى انتهاء الحرب على غزة.
بالفيديو | من مكان سقوط الصاروخ في ضواحي تل أبيب pic.twitter.com/M3OdmGGi2E — قناة المنار (@TVManar1) October 7, 2024
وبعد يوم من إعلان المعركة أعلن حزب الله في 8 تشرين الأول/ أكتوبر استهداف مواقع إسرائيلية في مزارع شبعا، تعبيرًا عن تضامنه ودعمه للمقاومة في قطاع غزة.

ورد جيش الاحتلال بقصف خيمة تابعة للحزب، مما أدى إلى تصاعد الهجمات وتبادل إطلاق النار بين الجانبين، وهو ما استمر طيلة العدوان الإسرائيلي المتواصل على غزة لعدة شهور.

وحزب الله، والمعروف محليًا بـ"المقاومة الإسلامية" في لبنان، هو حركة سياسية وعسكرية شيعية تأسست في أوائل الثمانينيات خلال الحرب الأهلية اللبنانية التي استمرت 15 عامًا.

واكتسب الحزب نفوذه من خلال تصديه للاحتلال الإسرائيلي ومعارضته للنفوذ الغربي في المنطقة. كما عزز مكانته بعد إجبار الجيش الإسرائيلي على الانسحاب من جنوب لبنان في أيار/ مايو 2000، وتكبد الحزب خسائر كبيرة في حرب تموز/ يوليو 2006.

وتحول الحزب من كونه حركة مقاومة مسلحة إلى لاعب رئيسي في المشهد السياسي اللبناني، حيث يشارك في الانتخابات ويسيطر على مناطق واسعة ذات الأغلبية الشيعية بقيادة أمينه العام السابق حسن نصر الله.

ويواصل الحزب قصف المواقع العسكرية والمستوطنات الإسرائيلية الواقعة على الحدود، بينما يقوم جيش الاحتلال بالرد عبر استهداف البلدات الحدودية اللبنانية والمناطق المحيطة بها٬ واستهداف عدد من القيادة العليا للحزب على رأسهم الأمين العام.

الجماعة الإسلامية.. قوات الفجر
الجماعة الإسلامية في لبنان، هي جماعة إسلامية سنية تأسست عام 1956 على يد الشيخ فيصل مولوي والشيخ فتحي يكن، متأثرين بفكر الإخوان المسلمين ورموزها في سوريا ومصر.

وتهدف الجماعة إلى حماية القيم والفرد في المجتمع الإسلامي، وبرز دور الجماعة بشكل لافت بعد عملية طوفان الأقصى التي أطلقتها المقاومة الفلسطينية.

وظهرت قوات الفجر، الجناح المسلح للجماعة، من خلال عمليات عسكرية استهدفت مواقع الجيش الإسرائيلي المتاخمة للحدود اللبنانية، مما عكس دعمًا واضحًا لحركة حماس وكتائب القسام.

الجماعه الإسلامية في #لبنان و ذراعها العسكري "قوات الفجر" جنباً لجنب مع حركة حماس المتواجدة في لبنان و ذراعها العسكري "كتائــب القسام" يخوضون معارك ضارية مع قوات العدو المتوغلة #جنوب_لبنان#تل_أبيب#تل_أبيب_تحترق #Gaza #إسرائيل pic.twitter.com/UhDj69rjlf — ⚡الرعد اليماني 2⚡ (@ysynbdllym69163) October 3, 2024
كما أعلنت الجماعة التعبئة العامة وفتح باب التطوع في "قوات الفجر"، بناءً على تصريحات رئيس المكتب السياسي علي أبو ياسين ومباركة الأمين العام للجماعة محمد طقوش.

بمناسبة موضوع اللهم أضرب الظالمين بالظالمين

الجماعة الإسلامية وقوات الفجر
الذراع العسكري لها ، رغم العداء بينها وبين حزب الله ، وقت طوفان الأقصى أعلنت عن دخولها في وحدة الساحات مع القسام وبينسقوا مع حزب الله وبيواجهوا اسرائيل
مع بعض لأن اسرائيل هي العدو الأول للبشرية
عرب… pic.twitter.com/Kre7hhqLax — منير الخطير (@farag_nassar_) September 23, 2024
وردت قوات الاحتلال بغارة جوية استهدفت اثنين من قادة الجماعة على طريق ميدون في لبنان.

وبهذا التحول، انتقلت الجماعة من كونها مؤسسة إغاثية اجتماعية تسعى إلى إصلاح الفرد والمجتمع، إلى حركة إسلامية تعبر عن مواقفها في القضايا المحلية والعالمية، وصولاً إلى حمل السلاح ضد الاحتلال ودعم المقاومة الفلسطينية.

وكان لنائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، الشهيد صالح العاروري، الذي اغتالته قوات الاحتلال في الضاحية الجنوبية ببيروت مطلع عام 2024، دورًا محوريًا في تعزيز قدرات قوات الفجر.

ومن خلال مفهوم "وحدة الساحات"، الذي ابتكره العاروري، سعى إلى توحيد جماعات محور المقاومة ضد الاحتلال، مما أسهم في تعزيز التنسيق العسكري والميداني بين هذه الفصائل.

حماس.. طلائع طوفان الأقصى
كما برز اسم كتائب الشهيد عزالدين القسام٬ الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس٬  في لبنان كأحد الأطراف الرئيسية التي شنت سلسلة من العمليات التي استهدفت مواقع الاحتلال الإسرائيلي ومستوطنيه على طول الحدود اللبنانية، مما ألقى الضوء على دور حركة حماس المتزايد في لبنان خلال السنوات الأخيرة.
حماس في #لبنان تعلن تأسيس
“طلائع طوفان الأقصى” لمقاومة الاحتلال

دعت حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، الاثنين، الشباب الفلسطيني إلى الالتحاق بمجموعة “طلائع طوفان الأقصى” التي أعلنت تأسيسها للمشاركة في مقاومة الاحتلال الإسرائيلي.
وقالت حركة حماس في لبنان عبر بيان، الاثنين “نعلن… pic.twitter.com/CzqOSl9FSb — | ????????????Q8i Currency |???? (@kuwaiticrypto) December 5, 2023
حيث أعلنت الحركة عن تأسيس "طلائع طوفان الأقصى" في لبنان، داعية أبناء الشعب الفلسطيني هناك للانضمام إليها، في ظل الإبادة الجماعية التي يشنها الاحتلال على قطاع غزة.

وفي 4 كانون الأول/ديسمبر 2023 ٬ أكدت الحركة في بيان لها أن هذه الخطوة تأتي "لتعزيز دور الشعب الفلسطيني في مقاومة الاحتلال" بكافة الوسائل المشروعة، ومواصلة ما بدأته عملية طوفان الأقصى. كما تسعى الحركة إلى إشراك الشباب والرجال في مشروع مقاومة الاحتلال والاستفادة من طاقاتهم وقدراتهم العلمية والفنية.

ودَعت حماس في لبنان جميع الفلسطينيين والشباب إلى الانضمام إلى طلائع المقاومين والمساهمة في تحرير القدس والمسجد الأقصى، والمشاركة في صناعة مستقبل القضية الفلسطينية.

ولطالما أكدت حركة حماس حرصها على عدم إحراج حلفائها في لبنان من خلال تجنب أي نشاط ميداني، وذلك بسبب حساسيات بعض الأطراف تجاه التواجد الفلسطيني.

ونقلت صحيفة "نيويورك تايمز" تصريحات مسؤولين لبنانيين وآخرين من حركة حماس٬ بأن مخيمات اللاجئين الفلسطينيين شهدت ارتفاعًا ملحوظًا في عمليات التجنيد لصالح حركة حماس وجناحها المسلح، كتائب القسام.

وأكد المسؤولون أن مئات المجندين الجدد قد انضموا إلى صفوف حركة حماس في الأشهر الأخيرة، حيث تم تسجيل هذه الزيادة في المخيمات الـ12 للاجئين الفلسطينيين في لبنان، بما في ذلك مخيم عين الحلوة، الذي يُعتبر واحدًا من أكبر المخيمات في البلاد.

وفي تطور يعكس تحولًا نوعيًا في مسار العدوان الإسرائيلي على لبنان، توسعت دائرة الاستهداف لتشمل مسؤولين في فصائل المقاومة الفلسطينية داخل المخيمات، بالإضافة إلى مناطق مكتظة بالسكان في العاصمة بيروت.

حيث قام الاحتلال باغتيال قائد حركة حماس في لبنان وعضو قيادتها في الخارج، فتح شريف "أبو الأمين"، داخل منزله في مخيم البص للاجئين الفلسطينيين بمنطقة صور.
تشييع جثمان قائد حركة حماس في لبنان فتح شريف أبو الأمين الذي استشهد مع زوجته وابنيه بغارة على منزلهم في مخيم البص جنوب لبنان فجر اليوم

الله يتقبلهم مع الشهداء والصدّيقين???????????? pic.twitter.com/mv6PrH2Ha3 — Fatimah???????????????? (@FatiiiChh) September 30, 2024
وتعتبر هذه العملية هي الأولى من نوعها التي تستهدف مخيمًا فلسطينيًا بشكل مباشر منذ بدء عملية طوفان الأقصى، حيث استشهد مع زوجته وابنيه. ويُذكر أن الاحتلال قام سابقًا باغتيال عدد من مسؤولي الحركة في لبنان، أبرزهم الشيخ صالح العاروري، نائب رئيس المكتب السياسي لحماس، الذي اغتيل في الضاحية الجنوبية لبيروت.

الجهاد.. سرايا الأقصى في لبنان
انخرط الجهاد في جبهة إسناد غزة، بعد أن أعلنت "سرايا القدس"، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، عن استشهاد عنصرها محمد زهير خليل جلبوط، المعروف بلقب "أبو خليل"، البالغ من العمر 45 عامًا.

وأوضحت السرايا أن جلبوط كان من أبطال كتيبة الشهيد علي الأسود – ساحة سوريا.

وأضافت السرايا أن الجلبوط ارتقى على حدود فلسطين المحتلة في جنوب لبنان خلال مشاركته في معركة طوفان الأقصى، حيث كان يؤدي واجبه القتالي.

وأكدت سرايا القدس في بيانها التزامها الثابت بمواصلة الجهاد والمقاومة حتى تحقيق التحرير والعودة.
⬅️ شاهد .. تشييع جثمان الشهــيد محمد زهير خليل جلبوط أحد كوادر سرايا القدس في ساحة سوريا الذي ارتقى في جنوب لبنان pic.twitter.com/HRXHtRl6oG — المركز الفلسطيني للإعلام (@PalinfoAr) June 16, 2024
وذكر تقرير إسرائيلي أن معظم عمليات التسلل على الحدود اللبنانية تمت بواسطة عناصر حركة الجهاد الإسلامي الذين يعملون ضمن قوة الرضوان التابعة لحزب الله.

وأشار التقرير إلى أن "معظم عمليات التسلل عند الحدود اللبنانية الإسرائيلية نفذها نشطاء فلسطينيون مع بدء الحرب في قطاع غزة".

وفقًا لجهاز الأمن العبري، تم رصد نشطاء فلسطينيين غالبيتهم من حركة الجهاد الإسلامي، يعملون كجزء من تنظيم قوة الرضوان التابعة لحزب الله.

وأضافت هيئة البث الرسمية "كان" أن هؤلاء الجنود يرتدون زي حزب الله، حيث تم دمج مئات النشطاء الفلسطينيين من حركة الجهاد الإسلامي، في صفوف حزب الله، ويعملون تحت قيادته في المواجهات ضد "إسرائيل" على الحدود.

كما أوضحت "كان" أن جميع محاولات التسلل التي وقعت منذ بداية الحرب نفذها نشطاء فلسطينيون وليس لبنانيين.

في وقت سابق، أعلنت "سرايا القدس" عن "استشهاد ناشطين من التنظيم، وهما محمد موسى فارس (39 عامًا) وسليمان شحادة سليمان (33 عامًا)، من كتيبة علي الأسود - ساحة سوريا"، حيث كانا ينشطان في لبنان، وذلك إثر هجوم لطيران سلاح الجو الإسرائيلي ضد أهداف لحزب الله في جنوب لبنان.

الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين– القيادة العامة
تُعتبر الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين– القيادة العامة واحدة من الفصائل الفلسطينية التقليدية في لبنان، وتمثل فرعًا قوميًا يساريًا. لعبت الجبهة دورًا بارزًا خلال الحرب الأهلية اللبنانية التي بدأت في عام 1975 واستمرت حتى عام 1990.

على الصعيد العسكري، تدير الجبهة عددًا من المواقع في مناطق مختلفة من لبنان، وخاصةً في منطقة الناعمة الواقعة جنوب بيروت.

بالإضافة إلى ذلك، تمتلك الجبهة موقعًا عسكريًا في منطقة قوسايا شرق سهل البقاع اللبناني، والذي تعرض للقصف في أواخر آيار/مايو الماضي، حيث تم توجيه الاتهامات لـ"إسرائيل" بالوقوف وراء تلك الحادثة.

نعت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين شهدائها القائد محمد عبد العال عضو المكتب السياسي للجبهة ومسؤول الدائرة العسكرية الأمنية. القائد عماد عودة عضو الدائرة العسكرية للجبهة وقائدها العسكري في لبنان. عبد الرحمن عبد العال. أستشهدوا اليوم الإثنين في بيروت بصواريخ الطائرات الصهيونية. pic.twitter.com/hVa7NgXB8m — abdulla janahi (@Abdulla_Janahi) September 30, 2024

مقالات مشابهة

  • مشعل يتعهد بعودة المارد الفلسطيني ويؤكد استمرار تصنيع الأسلحة
  • خالد مشعل يتعهد بعودة “المارد” الفلسطيني رغم خسائر الحرب
  • مشعل: "طوفان الأقصى" أعادت "إسرائيل" إلى نقطة الصفر
  • تعرف على جبهات إسناد المقاومة الفلسطينية في لبنان بعد طوفان الأقصى؟
  • مشعل: طوفان الأقصى أعاد إسرائيل إلى نقطة الصفر
  • مطالبًا العرب بالدعم المالي لغزة.. مشعل: طوفان الأقصى كشف طبيعة مشروع إسرائيل التوسعي
  • مشعل: الحرب دمرت صورة إسرائيل في العالم وكشفت طبيعة مشروعها التوسعي
  • مشعل في ذكرى 7 أكتوبر: نبارك لأهل غزة فشل إسرائيل
  • الذكرى السنوية الأولى لهجوم السابع من أكتوبر: خالد مشعل يتحدث عن فشل إسرائيل