سجن بريطانية تخلّفت عن موعد منذ 20 عاماً
تاريخ النشر: 8th, October 2024 GMT
ألقت السلطات البريطانية القبض على ربة منزل وأعادتها للسجن، بسبب تخلفها عن موعد للمراقبة منذ عقدين، وفق تقرير عن تفتيش السجن.
وفي التفاصيل، فقد كان من المفترض أن تحضر المرأة، التي أصبحت الآن أماً ولديها أطفال في سن المدرسة، اجتماع المراقبة في مطلع عام 2005، بعد إطلاق سراحها بموجب ترخيص.
وهذا الترخيص سمح لها بالسير بحرية قبل انتهاء عقوبتها، طالما أنها استوفت شروطاً معينة.
وعلى الرغم من سجلها النظيف، فقد تم القبض عليها وتم استدعاؤها إلى السجن، لقضاء بقية عقوبتها، والتي كانت 12 أسبوعاً فقط، بحسب صحيفة "مترو".
وكُشف عن هذه الحادثة في تقرير صدر عن سجن النساء "إتش إم بي داونفيو" في مقاطعة ساري، حيث انتقد المفتشون القرار.
ولم يُذكر طبيعة الجريمة التي سجنت بسببها المرأة أو مدة عقوبتها الأصلية.
لكن متحدث باسم مصلحة السجون قال: "إن المجرمين الذين تم إطلاق سراحهم بموجب إطلاق سراح مشروط يخضعون لشروط صارمة، ويمكن استدعاؤهم إلى السجن لانتهاكها".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية بريطانيا
إقرأ أيضاً:
القبض على رجل أشعل النار في امراة أثناء نومها بمترو نيويورك
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تمكنت شرطة نيويورك، من ضبط المتهم باشعال النار في امرأة كانت تبدو نائمة في أحد قطارات مترو الأنفاق في المدينة أمس الأحد، مما أدى لمقتلها.
وقالت الشرطة: إن المرأة، التي لم يتم التعرف على هويتها، كانت جالسة بلا حراك داخل قطار (إف) متوقف في محطة مترو أنفاق كوني آيلاند-ستيلويل أفينيو قرب بروكلين، حين اقترب منها رجل مجهول بهدوء وأشعل النار في ملابسها بواسطة ولّاعة.
وأضافت الشرطة، أنه لم يكن هناك أي احتكاك بين الطرفين قبل الحادث وإنهم لا يعتقدون أن كليهما يعرف الآخر.
ونزل الرجل من القطار بينما هرعت شرطة المحطة إلى موقع اللهب. وقالت مفوضة شرطة نيويورك جيسيكا تيش في مؤتمر صحفي إن «من رأوه كان شخصاً يقف داخل عربة القطار والنار مشتعلة في كامل جسده».
وأظهر مقطع مصور نٌشر على وسائل التواصل الاجتماعي شخصاً يجلس على مقعد برصيف المحطة على مسافة خطوات قليلة من المرأة التي اشتعلت فيها النار، وكان يرتدي سترة رمادية تشبه تلك التي كان يرتديها المشتبه به الذي قٌبض عليه في وقت لاحق من أمس الأحد.