Seclore تختار MCS شريكا استراتيجيا لتوزيع حلولها في الحماية الشاملة للبيانات
تاريخ النشر: 8th, October 2024 GMT
أعلنت شركة الشرق الأوسط لخدمات تكنولوجيا المعلومات MCS الموزع والشريك الاستشاري الإقليمي لحلول تكنولوجيا المعلومات وتقنيات الأمن السيبراني في مصر والقارة الأفريقية اليوم عن اختيارها كشريك استراتيجي لشركة Seclore العالمية الرائدة في الحماية الشاملة للبيانات، وذلك للعمل على تسليط الضوء على المميزات التنافسية لحلول وتكنولوجيات الأخيرة في مصر وأسواق المنطقة.
توفر شركة Seclore العالمية حماية شاملة للبيانات المهمة والحساسة،وضمان عدم السماح بتسريبها أو تداولها خارج بيئة العمل المسموح بهاومن خلال تلك الحلول يمكن للعملاء التأكد من منع حدوث أي تسريب أو سرقة للبياننات للوصول إلى حماية شاملة تسمح فقط للمستخدمين المسموح لهم بالوصول إلى تلك البيانات داخل المؤسسات.
قال المهندس علي عزام نائب الرئيس التنفيذي بشركة MCS: “إننا سعداء بهذه الشراكة التي ستعمل على تقديم قيمة مضافة حقيقية للصناعة في مصر والقارة الأفريقية، موضحاً أن حماية بيانات المؤسسات في القطاعات المختلفة تعد واحدة من أهم الأصول التي يجب التعامل معها بأقصى مستويات التأمين الرقمي”، مشيراً إلى أن هذه الشراكة ستعمل على إتاحة الحلول المبتكرة التي تتيحها شركةSeclore العالمية لتوفير تجربة أكثر أمنا في التعامل مع البيانات ذات الطبيعة الخاصة لمختلف الهيئات الحكومية والمؤسسات المصرفية ".
أضاف جاستين إندريس الرئيس التنفيذي للإيرادات بشركة Seclore العالمية: “نحن متحمسون للإعلان عن تعاوننا الجديد مع شركة MCS كشريك لتوزيع حلول شركتنا العالمية، موضحاً إننا نمتلك باقة من الحلول المبتكرة التي تتماشى مع الأطر التي تتبناها المؤسسات المالية وقطاعي الطاقة وأمن مراكز البيانات، ومن خلال شراكتنا الجديدة مع MCS فإننا نتطلع إلى تقديم مميزات تنافسية جديدة لعملائنا وتقديم الدعم المناسب لسلاسل التوزيع ".
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
معهد أمريكي: عملية برية بدعم السعودية والإمارات أفضل الحلول للقضاء على الحوثيين
دعا معهد أمريكي إلى دعم عملية عسكرية برية ضد جماعة الحوثي في اليمن والتي قال إنها أفضل الحلول للقضاء على تهديدات الحوثيين وإيران الداعمة لهم.
وقال "معهد واشنطن" -في تحليل للعقيد في "القوات الجوية الأمريكية" جيمس إي. شيبرد هو زميل عسكري في الفترة 2024-2025 في المعهد- إن تعطيل "الحوثي" المدعومة من إيران لحركة الشحن البحري في البحر الأحمر يشكل تهديداً مباشراً لقدرة الولايات المتحدة على نشر قواتها بسرعة في منطقة الشرق الأوسط وخارجه، وكذلك على إيصال الإمدادات إلى قواتها داخل المنطقة وخارجها. ومع ذلك، قد يكمن الحل في مزيج من الإجراءات اللوجستية، والتدابير العسكرية، والجهود الدبلوماسية المتكاملة.
وأضاف "يجب جعل الحوثيين غير قادرين أو غير راغبين في تهديد الملاحة. ويستلزم ذلك تصعيد الحملة الحالية بما يتجاوز الضربات الجوية الأمريكية".
وشدد على ضرورة وجود تهديد موثوق من قبل القوات البرية اليمنية، بالتنسيق مع شركاء موثوقين مثل السعوديين أو الإماراتيين. وقال "ينبغي دعم مجلس القيادة الرئاسي، وهو كيان حكومي معترف به دولياً من قبل الأمم المتحدة، لاستغلال الفرصة التي أوجدتها الضربات الجوية الأمريكية".
وتابع "يجب على إدارة ترامب السعي لردع إيران، الداعم الرئيسي للحوثيين، من خلال عرض تعزيز قدرات القيادة المركزية الأمريكية في المنطقة مؤخراً".
وحسب التحليل فإن النشر الأمامي لقاذفات "بي- 2" ودخول حاملة طائرات أخرى يمثل تهديداً كبيراً لكلا الخصمين - وهو تهديد يجب تسليط الضوء عليه في المفاوضات النووية الحالية مع طهران. فعلى سبيل المثال، يمكن للمسؤولين الأمريكيين مطالبة إيران بوقف جميع أشكال الدعم العسكري للحوثيين كأحد الشروط المسبقة للحصول على تخفيف العقوبات.
ودعا المعهد الأمريكي إلى توسيع التعاون الأمني وقال "يجب على واشنطن تسريع الجهود الدبلوماسية لحشد تحالف من الدول المستعدة للاستفادة من تأمين البحر الأحمر، بما في ذلك الشركاء الإقليميين مثل مصر، وإسرائيل، والأردن، والسعودية.
وأشار إلى أن قوة "أسبيدس" البحرية التابعة للاتحاد الأوروبي -على الرغم من نقص الموارد - تعد نقطة انطلاق جيدة لتمكين تقاسم الأعباء الدفاعية مع القوات الأمريكية.
وقال "من أجل الحفاظ على الوصول اللوجستي إلى المنطقة، يجب على واشنطن وشركائها العسكريين اتباع نهج مزدوج يركز أولاً، على تلبية الاحتياجات الفورية من خلال الحلول العاجلة والضغط على الحوثيين، وثانياً، البحث عن حلول طويلة الأمد عبر استراتيجية قابلة للتطبيق لتحييد التهديد.