أعلنت شركة طيران الإمارات، إلغاء رحلاتها من وإلى إيران (طهران) اعتباراً من اليوم الثلاثاء، 8 أكتوبر (تشرين الأول) 2024، مشيرة إلى أنه لن يتم قبول العملاء العابرين عبر دبي والوجهة النهائية طهران للسفر في نقطة انطلاقهم حتى 15 أكتوبر 2024.

وأوضحت طيران الإمارات، وفقاً لبيان صحافي حصل 24 على نسخة منه، أنه وبعد مراجعة تشغيلية، تم استئناف خدماتها من وإلى العراق (البصرة وبغداد)، وأنه سيتم قبول العملاء العابرين عبر دبي والوجهات النهائية في العراق للسفر.

 

كما أعلنت استمرار إلغاء رحلاتها من وإلى بيروت حتى 15 أكتوبر 2024، وأنه لن يتم قبول العملاء العابرين عبر دبي والوجهة النهائية بيروت للسفر في نقطة انطلاقهم حتى إشعار آخر.
ونوهت طيران لإمارات بأنه يجب على المسافرين المتأثرين الاتصال بوكلاء الحجز للحصول على خيارات سفر بديلة أو الاتصال بنا إذا حجزوا مع طيران الإمارات مباشرة، ودعهتم إلى التأكد من صحة بيانات الاتصال الخاصة بهم من خلال زيارة إدارة الحجز لتلقي التحديثات.



المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية طيران الإمارات طيران الإمارات طیران الإمارات من وإلى

إقرأ أيضاً:

لماذا ظل حميدتي مطمئناً في الخرطوم حتى آخر لحظة، وكيف خرج وإلى أين؟

#حميدتي_في_الخرطوم
عندما نشرت هذا الكلام لم أنشره لأن عندي معلومات، أو تلفيت تنويراً من رئيس مجلس السيادة الذي يونس بعض الصحفيين بأخطر أسرار الحرب ولا يبلغ شعبه بشئ، وإنما نشرته بناء على تحليل تأسس على ٤ معطيات:

١-غياب حميدتي عن هرج حفلات نيروبي وهو شغوف بالظهور الإعلامي ولا يمكن أن يضيع فرصة للجلوس أمام الكاميرات.

٢- هو رجل حذر ولا يمكن أن يبقى في الإمارات رهينة، لذلك سيحرص على البقاء في مكان يستطيع منه تفادي بعض الضغوط من الرعاة والحلفاء.

٣- محتوى خطابه الذي ركز على منح جنوده جرعة من الحوافز والمعنويات ظناً أن الخطب الحماسية ستبقيهم في القصر والمقرن والخرطوم.
٤- مظهره الشخصي حيث بدا شاحباً بشارب غير مصبوغ وغير مشذب، ووجه فارق حمامات الساونا منذ زمن.

ثبت لاحقاً أن حميدتي كان بالفعل في الخرطوم وخرج منها ليلة تحرير القصر، وأن البرهان كان يعلم بوجوده وموقعه، وأسر بذلك لصحفيين مقربين منه.

كان هدفي من نشر ذلك البوست القصير المساهمة في إثارة حوار حول مكان حميدتي، وممارسة بعض #الحرب_النفسية عليه وعلى أتباعه ليدركوا -إن كان موجوداً بالفعل في الخرطوم- أن خبر وجوده قد تسرب.

السؤال هو:
لماذا لم يستخدم البرهان هذه المعلومة في الحرب النفسية ضد قائد عصابات التمرد الإجرامية؟
هو خبير بهذه الشؤون ويدري أن تسريب خبر موقعه سيضطره للخروج من مأمنه، وسيشكل هذا ثغرة في تأمينه تسهل استهدافه والقبض عليه إن كانت هناك خطة محكمة، لأن حميدتي سيكون في وضع ضعيف
Vulnerable
ولن يتحرك في حشد كبير من السيارات والجنود خشية كشف أمره وحتى لا يسهل قنصه.
لماذا ظل حميدتي مطمئناً في الخرطوم حتى آخر لحظة، وكيف خرج وإلى أين؟
نكتفي بهذا القدر هنا
محمد عثمان إبراهيم محمد عثمان ابراهيم

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • بتوجيه من ترامب.. الاستخبارات الأمريكية تلغي التصريح الأمني لبايدن
  • لماذا ظل حميدتي مطمئناً في الخرطوم حتى آخر لحظة، وكيف خرج وإلى أين؟
  • طيران الامارات تعلن عن وظائف شاغرة
  • جوجل تحسن التخطيط للسفر عبر خدمات الخرائط والبحث والفنادق
  • طول عمري باكلها أول مرة أحب أسمعها.. زوجة سامح حسين تدعمه بهذه الطريقة
  • طيران الإمارات تستأنف رحلتها اليومية الثانية إلى بيروت أول إبريل
  • مصدر إيراني يوضح لـبغداد اليوم: لماذا ردت إيران على رسالة ترامب عبر عٌمان وليس الإمارات
  • قرار جديد من مصر للطيران بشأن رحلاتها إلى بورتسودان
  • شراكة موسعة تجمع الخطوط الملكية المغربية والخطوط الصينية للسفر نحو آسيا وأفريقيا
  • بسبب إداري.. صحة ذي قار تلغي ترفيع 2000 موظف بأثر رجعي (وثيقة)