من الوحدة إلى «الصديق الخيالي».. هل تؤثر الشخصية المبتكرة على صحة الأطفال النفسية؟
تاريخ النشر: 8th, October 2024 GMT
يبتكر الأطفال شخصية وهمية، يعيشون معها في عالم خيالي مليء بالمغامرات والتجارب، تعرف بـ«الصديق الخيالي»، وغالبا ما يظهر عندما يشعر الطفل بالوحدة أو يرغب في التفاعل مع شخصية تجسد أحلامه ورغباته، وفقا لتصريحات الدكتورة ولاء شبانة، استشاري علم النفس وتعديل السلوك، خلال لقائها ببرنامج «صباح الخير يا مصر» المذاع على القناة الأولى والفضائية المصرية.
وما يميز هذا الصديق هو قدرته على مساعدة الطفل في التعبير عن مشاعره، حل مشكلاته، وتجاوز مخاوفه، إذ أشارت استشاري علم النفس إلى أن التخيلات وكلام الأطفال مع أنفسهم، لا يستدعي القلق، لطالما أنها لم يتخطَ حدود معينة.
التفرقة بين الحلم والحقيقةوأوضحت أن الطفل حتى عمر 6 سنوات يمتلك نوعا من المحاكاة التي تجعله غير قادر على التفرقة بين الحلم والحقيقة، متابعة: «أحد المشكلات التي يمكن أن تواجه الآباء عدم تفرقة الأبناء بين الحلم والحقيقة حتى وقت معين».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: القناة الأولى الصديق الخيالي الأطفال التخيلات
إقرأ أيضاً:
دعا للتسامح والرحمة.. قصيدة مؤثرة لـ الصديق خليفة حفتر بمناسبة شهر رمضان المبارك
كتب الدكتور الصديق خليفة حفتر، قصيدة بمنسابة حلول شهر رمضان الكريم، عبر فيها عن أمنياته بأن يتراحم الناس في هذه الأيام المباركة وينزعون الحقد والغل من صدورهم تجاه بعضهم البعض، وأن تنتهي الخصومة فيما بينهم، ابتغاء مرضات الله عز وجل وغفرانه.
قصيدة الصديق خليفة حفتر بمناسبة رمضانوقال حفتر في قصيدته:
- إذا ما زارنا الشهر الكريم فؤادي في محبته يهيم
- هلال إن أطل تغار شمس وتغضي من مهابته نجوم.
- يبشرنا بمقدم خير شهر به قد أنزل الذكر الحكيم
-فيفتح فيه للرحمات باب ويغلق في لياليه الجحيم
- ترق النفس فيه على يتيم.
- تمسح دمع حزن أليم.
- وينزع من صدور الناس حقد فتطفئ جمرة الثأر الخصوم.
- ويرحم بعضنا بعضا لأن نأمل أن يكافئنا الرحيم.
- لتغمرنا من النار الهدايا بمغفرة لها أجر عظيم.
- ننادي في لياليه ابتهالا أفض خير علينا يا كريم.
- لأجل رضاك يا رب نصلي وكي تمحو خطايانا نصوم.
اقرأ أيضاً«مصطفى بكري» يثمن جهود الصديق حفتر في وضع أسس المصالحة الليبية وإقرار النظام الانتخابي
الصديق حفتر يزور قبيلة الجميعات لبحث جهود المصالحة الوطنية في ليبيا (فيديو)