ليفاندوفسكي وتوكارتشوك يطلقان "إستوديو ألعاب" بدعم 4 ملايين يورو
تاريخ النشر: 8th, October 2024 GMT
سيتشارك كل من الكاتبة البولندية أولغا توكارتشوك، الحائزة على جائزة نوبل في الآداب، ومواطنها روبرت ليفاندوفسكي نجم برشلونة الإسبانية في إنشاء إستوديو لتطوير الألعاب حصل بالفعل على دعم حكومي بقيمة أربعة ملايين يورو.
ووفقاً لما ذكرته الصحافة البولندية اليوم الثلاثاء، فإن شركة سوندوج، ومن ضمن المساهمين الرئيسيين فيها توكارتشوك وليفاندوفسكي، تنوي طرح أول لعبة فيديو لها في 2027.وسيكون عنوان اللعبة "إبرو"، وسترتكز على رواية توكارتشوك "آنا في مقابر العالم"، التي طرحت في 2006.
وتشغل الكاتبة، التي فازت على جائزة نوبل في الآداب عام 2018 منصب رئيس القسم الإبداعي لشركة سوندوج.
وقالت المؤلفة إن هدفها هو الإسهام بـ"عناصرها السردية" نقلها إلى الشكل الرقمي لإنتاج "مغامرة ذكية ومبهرة.
وسيجري تطوير اللعب بمحرك (آنريال إنجين 5)، الأكثر تطورا في الوقت الحالي.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية روبرت ليفاندوفسكي
إقرأ أيضاً:
بعد تحقيقات مكثفة.. الأمن يلقي القبض على تيك توكر شهير بتهمة انتهاك الآداب العامة
في عملية أمنية ناجحة، تمكنت الإدارة العامة لمكافحة جرائم الآداب بالتنسيق مع مباحث مديرية أمن القاهرة من إلقاء القبض على صانع المحتوى الشهير زياد تيتو، وذلك في منطقة الوايلي، بعد عملية تتبع دقيقة لمكان اختبائه.
وجاءت هذه الخطوة في إطار الجهود المستمرة لمواجهة المحتوى الذي يُخالف القيم والتقاليد المجتمعية، حيث يواجه "تيتو" اتهامات بنشر فيديوهات خادشة للحياء وممارسة أفعال منافية للآداب، بالإضافة إلى بث محتوى يُحرض على الفسق والفجور عبر منصات التواصل الاجتماعي.
ضبط أدلة وتحرير محضر بالواقعةوخلال عملية القبض، عثرت قوات الأمن بحوزة المتهم على مبلغ مالي قدره 1700 جنيه، بالإضافة إلى هاتفين محمولين يُشتبه في استخدامهما لبث ونشر الفيديوهات التي تتنافى مع القانون والأخلاق العامة. وتم تحرير محضر رسمي بالواقعة، حيث أُخطرت النيابة العامة لمباشرة التحقيقات واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.
تحرك أمني لمواجهة المحتوى المخالفتأتي هذه الحملة في إطار استراتيجية وزارة الداخلية لمواجهة ظاهرة نشر المحتوى المخل على الإنترنت، والتي تسعى إلى ضبط التجاوزات التي تُهدد القيم الأخلاقية في المجتمع. وقد شهدت الفترة الأخيرة تصاعدًا في عمليات المراقبة الإلكترونية لمحتوى مواقع التواصل الاجتماعي، مع اتخاذ إجراءات حازمة ضد كل من يثبت تورطه في نشر مواد تسيء للأخلاق العامة أو تحض على الفسق والفجور.
ردود فعل مجتمعية وانتظار لنتائج التحقيقأثارت الواقعة جدلًا واسعًا بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي، حيث انقسمت الآراء بين مؤيد للإجراءات الأمنية باعتبارها ضرورة للحفاظ على القيم الأخلاقية، وبين من رأى أن الأمر يتطلب مزيدًا من الضوابط القانونية لتنظيم المحتوى الرقمي دون المساس بحرية التعبير.
ويبقى مصير زياد تيتو مرهونًا بالتحقيقات الجارية، حيث ستحدد النيابة العامة الخطوات القانونية القادمة في هذه القضية التي تسلط الضوء على دور الرقابة الأمنية في مواجهة المحتوى الإلكتروني غير الأخلاقي.