قائد الجيش الثاني الميداني: التاريخ سيظل شاهدا على ما تصدينا له من مؤامرات
تاريخ النشر: 8th, October 2024 GMT
كتب- محمد عبدالناصر:
قال اللواء ممدوح جعفر، قائد الجيش الثاني الميداني، إن من يقف خلف المعدات والأسلحة المصطفة الخاصة بالجيش، هم أبناء الشعب ومن كان قبلهم، ومن يأتي بعدهم هم أبناء الشعب، وهكذا جيل يسلم جيل، وحينما ينادي الوطن يلبي النداء الملايين من أبناء الشعب المصري العظيم.
وأضاف قائد الجيش الثاني الميداني خلال تفتيش الحرب الذي نقلته قناة «القاهرة الإخبارية»، بحضور الرئيس عبد الفتاح السيسي، أنَّ التاريخ سيظل شاهدا على أن ما تصدت له القوات المسلحة من مؤامرات حيكت عبر عشرات السنين، وما تزال للنيل من هذا الوطن يثبت أننا كنا وما زلنا خير أجناد الأرض.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: طوفان الأقصى حكاية شعب حسن نصر الله سعر الدولار الطقس أسعار الذهب الهجوم الإيراني الانتخابات الرئاسية الأمريكية الدوري الإنجليزي محور فيلادلفيا التصالح في مخالفات البناء سعر الفائدة فانتازي اللواء ممدوح جعفر قائد الجيش الثاني الميداني الجيش الثاني الميداني
إقرأ أيضاً:
عضو الأمانة المركزية للشعب الجمهوري: عمال مصر بناة المستقبل وصناع الحضارة والتنمية
أكد عياد رزق عضو الأمانة المركزية لحزب الشعب الجمهوري، أهمية قيمة العمل كونها أساس التقدم والحفاظ على ازدهار ونهضة الأوطان وتنميتها، طالما كانت هناك بيئة عمل آمنة مستقرة محفزة على الإخلاص والإنتاج في إطار استراتيجية الدولة التنموية ورؤيتها الداعمة لمفهوم الجمهورية الجديدة، مهنئا العمال بعيدهم .
وقال رزق في بيان له اليوم، إن عمال مصر هم بناة المستقبل وصناع الحضارة والتنمية ودرع هذا الوطن، الجميع شاهد على دورهم الوطني وجهودهم الكبيرة في إحداث النهضة الشاملة في كل ربوع الوطن، هم رمز الوفاء والتضحية والإخلاص والأمانة، يواصلون العمل ليلًا ونهاراً لإيمانهم بقيمة العمل والإنتاج، على الرغم من كافة الظروف والتحديات الصعبة.
وأضاف عضو الأمانة المركزية لحزب الشعب الجمهوري، أن عمال مصر لديهم القدرة على استشراق مستقبل أفضل، ففي ظل الأزمات العالمية ومعاناة العالم من التحديات والتضخم، أبوا ألا يكون إلا مخلصين منتجين حامين لاقتصاد وطنهم، دافعين إياه نحو التنمية الشاملة والبناء.
وأشار عياد رزق إلى أن الدولة المصرية قدّرت جيدًا هذه التضحية الثمينة، وحرصت على توفير كافة السبل الداعمة لقوة المصر المنتجة، إذ عملت على تحسين بيئة العمل وصناعة تشريعات وقوانين تضمن حماية حقوق العمال وتحقق التوازن بينهم وبين أصحاب العمل كقانون العمل الجديد الذي صدر مؤخرًا وحمل الكثير من المزايا، فضلًا عن إنشاء صندوق إعانات الطوارئ وتطبيق الحد الأدنى للأجور والحرص على توفير التأمينات الصحية والاجتماعية اللازمة التي تليق بهم، تقديرًا لجهودهم ف بناء أعمدة الدولة العصرية الحديثة.