الرئيس السيسي: الحرب استثناء والحالة العامة لمصر السلام والبناء والتنمية
تاريخ النشر: 8th, October 2024 GMT
قال الرئيس عبد الفتاح السيسي، أن الدولة المصرية بكل المؤسسات سواء القوات المسلحة أو أي مؤسسة من مؤسساتها ليس لديها أي أجندة تجاه حد، متابعا: «الحرب استثناء ولكن الحالة العامة هو السلام والاستقرار والبناء والتنمية».
وأضاف الرئيس السيسي، خلال كلمته بتفتيش حرب الفرقة السادسة المدرعة بالجيش الثاني الميداني: «خلال 51 عاما بعد حرب أكتوبر.
ووصل الرئيس عبد الفتاح السيسي، منذ قليل، إلى الإسماعيلية، لحضور تفتيش حرب الفرقة السادسة المدرعة بالجيش الثاني الميداني.
ويشهد الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية والقائد الأعلى للقوات المسلحة اليوم الثلاثاء 8 أكتوبر 2024، تفتيش حرب الفرقة السادسة المدرعة بالجيش الثاني الميداني.
يأتي ذلك في إطار متابعة الاستعدادات والتجهيزات القتالية للقوات المسلحة المصرية.
وكان الرئيس عبد الفتاح السيسي، قد شهد حفل تخرج الكليات العسكرية، بالتزامن مع الذكرى الـ 51 لنصر أكتوبر المجيد، في الأكاديمية العسكرية المصرية تحت قيادة الاستراتيجية.
اقرأ أيضاًبعد قليل.. الرئيس السيسي يشهد تفتيش حرب الفرقة السادسة المدرعة بالجيش الثاني الميداني
بث مباشر.. الرئيس السيسي يشهد تفتيش حرب الفرقة السادسة المدرعة بالجيش الثاني الميداني
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: نصر أكتوبر السيسي السيسى القوات المسلحة الرئيس السيسي سيناء الرئيس عبد الفتاح السيسي الجيش المصري الجيش الجيش الثاني الجيش المصرى حرب تفتيش الجيش الثاني الميداني اخبار الرئيس السيسي الفرقة الرابعة المدرعة حرب الفرقة الرابعة المدرعة الجيش الثالث الميداني الفرقة الرابعة المدرعة بالسويس تفتيش الحرب الجيش الثالث تفتيش حرب الفرقة الرابعة اليوم الجيش الثانى الميدانى الفرقة الفرقة الرابعة مدرعة الفرقة الرابعة المدرعة في السويس تفتيش حرب اليوم تفتيش حرب الجيش الثالث الميداني اليوم تفتيش حرب الجيش الثاني الفرقة السادسة المدرعة تفتيش حرب الفرقة السادسة المدرعة تفتیش حرب الفرقة السادسة المدرعة بالجیش الثانی المیدانی الرئیس عبد الفتاح السیسی الرئیس السیسی
إقرأ أيضاً:
بلينكن يناقش مع الرئيس الإثيوبي تنفيذ اتفاق السلام في تيغراي
أجرى وزير الخارجية الأميركي، أنتوني بلينكن، الإثنين، اتصالا هاتفيا مع رئيس الوزراء الإثيوبي آبي أحمد، حيث ناقشا مستجدات تنفيذ اتفاق وقف الأعمال العدائية الموقع عام 2022، والذي أنهى حربا استمرت عامين في إقليم تيغراي.
وأكد بلينكن، خلال الاتصال، دعم واشنطن للجهود الإثيوبية في تنفيذ الاتفاق، مشددا على أهمية الحوار السياسي كحل للنزاعات الداخلية في البلاد.
وأعرب وزير الخارجية الأميركي عن قلق بلاده إزاء تصاعد أعمال العنف في إقليم أمهرة، كما تطرق الجانبان إلى التوترات المتزايدة في منطقة القرن الأفريقي.
وجاء ذلك في بيان صادر عن المتحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية، مات ميلر، الذي أشار إلى أن المحادثات تناولت عدة ملفات تتعلق بالاستقرار في المنطقة.
واندلعت الحرب في تيغراي في نوفمبر 2020 وانتهت في نوفمبر 2022 بتوقيع اتفاق سلام في بريتوريا.
وخلفت الحرب خلال عامين، 600 ألف قتيل وأكثر من ثلاثة ملايين مشرد، بحسب تقديرات الاتحاد الأفريقي.
وتتزايد المخاوف بشأن الأمن والاستقرار في المنطقة منذ أن وقعت إثيوبيا في يناير اتفاقا مع جمهورية أرض الصومال الانفصالية يمنح الدولة المغلقة منفذا بحريا.
وأثار الاتفاق البحري غضب مقديشو، وسلّط الضوء على الخصومات الإقليمية مع توتر العلاقات بين إثيوبيا والصومال المجاورة وكذلك مصر.