صحيفة بريطانية: بدء التحضير لجنازة الملك تشارلز الثالث
تاريخ النشر: 8th, October 2024 GMT
كشفت صحيفة "ديلي بيست" البريطانية، أن العائلة المالكة بدأت التحضيرات لجنازة الملك تشارلز الثالث.
تراجع أسعار الرهن العقاري ينعش سوق الإسكان في بريطانيا بريطانيا تسير 100 رحلة تجسسية فوق غزة لمساعدة الاستخبارات الإسرائيلية
وأوضحت، من الصعب أن نفهم تقريبًا أي شيء حدث في القصة الملكية منذ 5 فبراير 2024، اليوم الذي أعلن فيه الملك تشارلز للعالم أنه مصاب بالسرطان، مشيرة إلى أنه عندما اعتلى الملك تشارلز الثالث العرش، توقع معظم الناس أنه سيعيش نفس عمر والدته (96) أو والده (99)، لكن لم يعد هناك سوى عدد قليل من المتفائلين الذين يعتقدون ذلك.
وأشارت، إلى أنه حتى لو أعلن في نهاية المطاف أن تشارلز في حالة شفاء تام، فعندما كسر التقاليد الملكية التي استمرت قرونا وأعلن أنه مصاب بالسرطان، بدأ التخطيط لعهد (ولي العهد) الملك ويليام الخامس، من وراء الكواليس.
وأوضحت أن حالة الملك خطيرة وهذا بالطبع هو السبب الذي دفع الأمير هاري إلى السفر من كاليفورنيا بعد ثلاثة أيام، ولهذا السبب وافق الملك على مقابلته، مبينة أن هاري من المرجح أن يكون قادرا على عقد صفقة مع الملك تشارلز الثالث أكثر من ويليام الخامس.
وقال أحد المصادر الملكية إن بعض المطلعين على بواطن الأمور يعتقدون أن هاري استفاد من أسرار عائلته على أمل أنه سيكون قادرا على العودة إلى العائلة الملكية بسبب محبة والده لـ"ولده المحبوب".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: تشارلز الثالث تشارلز جنازة الملك تشارلز الثالث السرطان صحيفة الملک تشارلز الثالث
إقرأ أيضاً:
عائلة أم محمد تعيش واقعا لا يعرف الرحمة في جباليا
في مخيم جباليا بقطاع غزة، حيث تتناثر أنقاض الحرب الإسرائيلية ويغرق الناس في آلامهم، تروي أم محمد قصة عائلتها وسط واقع لا يعرف الرحمة.
ومنذ بداية العدوان الإسرائيلي، عاشت العائلة أياما من الرعب والمعاناة، وأصبح القصف والدمار جزءا من حياتهم اليومية في المخيم حيث عادوا فوجدوا منزلهم عبارة عن ركام، والذاكرة مليئة بالصور المؤلمة.
وتصف الأم البالغة من العمر 55 عاما ما عاشته الأيام الماضية بالمأساة الكبرى، ولم يسبق لها أن عاشت أو سمعت عن حرب مماثلة في تاريخها.
علاوة على ذلك، فإن العائلة تمر بظروف قاسية، فقد بترت ساق الأب والابن بسبب القصف، بينما محمد البالغ من العمر 22 عاما ما زال أسيرا في سجون الاحتلال الإسرائيلي، وتستذكره الأم كل لحظة خاصة في جلسات إفطار رمضان.
وباتت الحياة اليومية معركة من أجل البقاء، إذ يفتقرون إلى أبسط مقومات الحياة مثل الماء والكهرباء، ويضطرون للقيام بمشاق طويلة للحصول عليها.
المعاناة التي تعايشها العائلة تشترك فيها العديد من العائلات الفلسطينية في غزة، وتمثل جزءا من الواقع المرير الذي يعيشه الفلسطينيون في ظل الحصار المستمر على القطاع.
إعلان