طفل يتصل بالشرطة في ألمانيا.. بسبب صادم
تاريخ النشر: 8th, October 2024 GMT
اتصل طفل يبلغ من العمر خمس سنوات في ألمانيا بالشرطة لأنه كان عالقًا خلال لعب إحدى ألعاب الفيديو.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); وقالت الشرطة إن الطفل استخدم سرًا الهاتف المحمول الخاص بوالديه للاتصال بالشرطة، وتم تلقي مكالمة الطوارئ في مركز العمليات بعد ظهر أمس الاثنين.
أخبار متعلقة 4 نصائح لاستخدام مطفأة الحريق بطريقة صحيحةتُشاهد بالعين المجردة.. تساقط شهب "التنينيات" يزين سماء الوطن العربيووفقًا للشرطة، قال الطفل فقط عبر الهاتف إنه بحاجة إلى المساعدة وأدلى باسمه الأول وعمره ومكان إقامته.تحديد عنوان الطفل
ثم استعانت الشرطة برقم الهاتف لتحديد عنوانه في مدينة رودنتال.
وعندما وصل أفراد الشرطة إلى منزل الطفل، تبين أنه كان يأمل في الحصول على مساعدة في لعبة فيديو.
وأوضح الطفل أنه في روضة الأطفال تعلم أنه يمكن الاتصال بالشرطة في حالات الطوارئ - ولهذا السبب اتصل سرا برقم 110.
وقالت الشرطة: "لقد تم توعية الوالدين المتفاجئين، لكن وضع لعبة الفيديو الحالي غير معروف".
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 ألعاب الفيديو الشرطة الألمانية
إقرأ أيضاً:
أم بريطانية تترك طفلها في حديقة مع الحيوانات.. «تحول لونه إلى الأزرق»
لم ير من الحياة شيء، إلا أنه تعرض لإهمال شديد، جعل جسده نحيلًا وهزيلًا أكثر مما هو عليه، فلم يستطع صاحب الـ3 أعوام، تحمل ما يحدث فيه جراء أبويه، ليتحول لونه إلى الأزرق، ولم يعد قادرًا على التنفس، حتى أنعشه الأطباء مرة أخرى، وحكم على والديه بالسجن لمدة 3 سنوات.
سُجن زوجان بتهمة إهمال طفلهما الرضيع، الذي لم يتجاوز 3 أعوام، إذ تحمل القصة تفاصيل أكثر إثارة للرعب، جراء المعاملة السيئة التي وجدت في الرسائل النصية بين الوالدين، إذ اعترفت الأم أمام المحكمة، بأنها لم تستطع معرفة الدافع الحقيقي لمعاملتها السيئة لطفلها، وقد يرجع ذلك بسبب فشلها في الارتباط به منذ الولادة، بحسب صحيفة «الديلي ميل البريطانية».
كان وزن الصبي 6.2 كيلوجرام فقط، أي أقل بـ 7.8 كيلوجرام من الوزن الطبيعي لشخص في مثل عمره، وكانت رائحته سيئة جدًا، وهو ما آثار غضب القاضي، إذ أوضحت الأم أن الصغير، هو أحد أطفالها الثلاثة، وكان صعب إرضائه في الطعام، ولم يكن يريد أن يأكل أي شيء في اليوم الذي انهار فيه.
كانت الأم معتادة إخفاء الطفل عن بقية أفراد العائلة، إذ تتركه بمفرده في الحديقة الشتوية، بعيدًا عن الأطفال الآخرين، برفقة سحلية أليفة وأرنب لإبقائه في صحبته.
تدهور حالة الطفلتعرض الطفل إلى إهمال شديد، إذ تحول لونه إلى الأزرق، وتوقف عن التنفس، لتضطر الأم إلى نقله للمستشفى، وقام الأطباء بإنعاشه، حتى تبين أنه تعرض لإهمال شديد لفترة طويلة من الزمن، إذ كان يبدو وكأنه في معسكر اعتقال، بسبب شدة الجوع والحالة السيئة التي كان يعاني منها.
حُكم على الزوجين بالسجن لمدة ثلاث سنوات لكل منهما، بسبب إهمال طفلهما، الذي كان على وشك الموت، بسبب ما تعرض لفترة طويلة.
عادل حمودة: الثورة السورية أصبحت صراعا دوليا متعدد الأطراف