قائد الجيش الثاني: تلاحم الجيش والشعب في أحداث 2011 أفشلت محاولات الوقيعة
تاريخ النشر: 8th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال اللواء ممدوح جعفر، قائد الجيش الثاني الميداني، إنَّ حرب أكتوبر شهدت تقديرًا كاملًا من الجميع للمسؤولية الوطنية، إذ نجحوا في العبور بالوطن من وطن يملؤه اليأس والتشاؤم إلى مرحلة جديدة تملؤها الثقة والأمل نحو مستقبل أفضل.
وقال قائد الجيش الثاني الميداني خلال كلمة ألقاها أمام الرئيس عبد الفتاح السيسي بفعاليات تفتيش حرب الفرقة السادسة المدرعة بالجيش الثاني الميداني بالإسماعيلية، ونقلتها فضائية "القاهرة الإخبارية"، إنَّ حرب 6 أكتوبر أفرزت أجيالًا من المجتمع لديها من الإرادة ما تتحدى به الصعاب وتحقق المستحيل، وقد تجلت هذه الإرادة وهذا التلاحم بين الجيش والشعب خلال أحداث عام 2011 وما تلاها وأفشلت كل محاولات الوقيعة أو الفصل بينهم.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أكتوبر 6 أكتوبر الجيش الثاني الميداني الرئيس عبد الفتاح السيسي العبور
إقرأ أيضاً:
قائد الجيش الأوكراني يقر بتورط الولايات المتحدة في الحرب ضد روسيا
أقر القائد العام السابق للجيش الأوكراني، وسفير اقر القائد العام السابق للجيش الأوكراني، وسفير أوكرانيا لدى لندن فاليري زالوجني بمشاركة الولايات المتحدة وبريطانيا في التخطيط للعمليات لدى لندن فاليري زالوجني بمشاركة الولايات المتحدة وبريطانيا في التخطيط للعمليات الأوكرانية ضد روسيا منذ بداية النزاع.
ووفق لما نقلته صحيفة "سترانا" الأوكرانية، فقد صرح كذلك الأوكراني بأن المقر الخاص بموقع القيادة الأوروبية الأمريكية في شتوتجارت بألمانيا، شهد التخطيط للعمليات وإجراء المناورات الحربية وتحديد احتياجات القوات المسلحة الأوكرانية ونقلها إلى واشنطن والعواصم الأوروبية".
وكانت "نيويورك تايمز" قد نشرت تحقيقا حول مدى عمق تورط الولايات المتحدة في النزاع، وخلصت إلى أن الشراكة أصبحت الآن في أزمة بسبب الاختلافات في نوايا الأطراف.
علاوة على ذلك، فقد اتخذت كييف عددا من الخطوات الجادة دون تنسيقها مع واشنطن، وعلى وجه الخصوص الهجوم الذي شنته القوات المسلحة الأوكرانية، أغسطس الماضي، في مقاطعة كورسك.
وبحسب الصحيفة، فقد قاد الجيش الأمريكي جميع الضربات تقريبا من راجمات الصواريخ "هيمارس"، وأشرف على عملية تدمير جسر القرم.
ووفقا للتقرير، حددت الاستخبارات الأمريكية الاستراتيجية العامة للعمليات العسكرية وزودت القوات العسكرية على خطوط المواجهة ببيانات دقيقة عن الأهداف.
كما وافقت إدارة الرئيس السابق جو بايدن على عمليات سرية كانت قد حظرتها سابقا، وتم إرسال مستشارين عسكريين أمريكيين إلى كييف ثم إلى منطقة الحرب.