كتب- محمد سامي:

يشهد الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، القائد الأعلى للقوات المسلحة، بعد قليل، اصطفاف تفتيش حرب الفرقة السادسة المدرعة بالجيش الثاني الميداني بالإسماعيلية.

وكان الرئيس عبد الفتاح السيسي، شهد خلال الأيام الماضية احتفالية تخرج دفعة جديدة من الأكاديمية العسكرية المصرية.

وجاء ذلك بالتزامن مع الاحتفال بالذكرى الـ 51 لانتصارات حرب أكتوبر المجيدة في السادس من أكتوبر 1973.

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: طوفان الأقصى حكاية شعب حسن نصر الله سعر الدولار الطقس أسعار الذهب الهجوم الإيراني الانتخابات الرئاسية الأمريكية الدوري الإنجليزي محور فيلادلفيا التصالح في مخالفات البناء سعر الفائدة فانتازي الرئيس عبد الفتاح السيسي السيسي اصطفاف تفتيش حرب الفرقة السادسة المدرعة الجيش الثاني الميداني

إقرأ أيضاً:

تعامد الشمس على رمسيس الثاني يشهد على عبقرية الفراعنة.. 33 قرنا من الإعجاز

عرضت قناة «القاهرة الإخبارية»، تقريرًا مصورًا يسلط الضوء على تعامد الشمس على وجه الملك رمسيس الثاني، ويأتي بعنوان :«ظاهرة فلكية فريدة بتعامد الشمس على وجه الملك رمسيس الثاني».

وأوضح التقرير، أن الشمس تُنير وجه الملك رمسيس الثاني مرتين كل عام، يُعتبر رمسيس الثاني من أشهر ملوك مصر من حكام الأسرة التاسعة عشرة، وصاحب أول معاهدة سلام في التاريخ بين المصريين والحيثيين، وذلك بعد 16 عامًا من الحرب.

الظاهرة تستمر لأكثر من 20 دقيقة

وأضاف التقرير أن الملك يظهر وسط عائلته، بجوار أخته، والآلهة آمون، ورع، وبتاح، مُعلنًا بداية الموسم الزراعي، الذي يجلب الخصوبة والنماء لحياة المصري القديم، وتستمر هذه الظاهرة لأكثر من 20 دقيقة، حيث تخترق أشعة الشمس المدخل الأمامي لمعبد أبو سمبل بطول 60 مترًا، حتى تصل إلى قدس الأقداس، وتضيء وجه الملك، موضحًا أن هذه الظاهرة تتكرر مرتين سنويًا، في يوم 22 من فبراير، الذي يوافق ذكرى اعتلائه العرش، و22 أكتوبر، الذي يتزامن مع يوم ميلاده وفق بعض الروايات.

وأشار التقرير، إلى أن بعض الباحثين أكدوا أنهم لم يجدوا على جدران المعبد ما يؤكد ارتباط تعامد الشمس على وجه رمسيس الثاني بيوم مولده، وهي ظاهرة فلكية عمرها نحو 33 قرنًا، وتم اكتشاف هذه الظاهرة لأول مرة عام 1874، حيث تعكس أيضًا العلاقة بين الملك رمسيس الثاني والإله رع، إله الشمس، وقد مرّت 50 عامًا على إنقاذ آثار معبد أبو سمبل من الغرق عقب بناء السد العالي.

تعامد الشمس على وجه رمسيس الثاني تؤكد التقدم العلمي للمصريين القدماء

وشدد على أنه تم نقل المعبد بالكامل إلى موقعه الحالي على ارتفاع يزيد على 60 مترًا فوق مستوى نهر النيل، وظاهرة تعامد الشمس على وجه رمسيس الثاني مرتين سنويًا تؤكد التقدم العلمي للمصريين القدماء في مجال الفلك والهندسة، مما يجعلها وجهة سياحية عالمية، تجذب الزوار من مختلف أنحاء العالم سنويًا كل عام إلى هذا المكان الفريد، الذي يحكي سرًا واحدًا وليس الوحيد من أسرار المصريين القدماء.

مقالات مشابهة

  • تعامد الشمس على رمسيس الثاني يشهد على عبقرية الفراعنة.. 33 قرنا من الإعجاز
  • الرئيس عبد الفتاح السيسي يعود إلى أرض الوطن قادما من السعودية
  • الرئيس السيسي يشكر ملك وملكة إسبانيا ورئيس الحكومة على حفاوة الاستقبال
  • العبقرية الاستراتيجية لفكر الرئيس عبد الفتاح السيسي في مواجهة قضية تهجير سكان قطاع غزة ومخططات الشرق الأوسط الجديد
  • بن سلمان يلتقي الرئيس السيسي والملك عبد الله الثاني وقادةدول التعاون غدا
  • الرئيس السيسي يغادر إسبانيا متجهًا إلى السعودية
  • الرئيس السيسي يؤكد على ضرورة وقف الممارسات العدوانية ضد الفلسطينيين بالضفة الغربية
  • الرئيس السيسي يوجه الشكر لإسبانيا لموقفها التاريخي الداعم للقضية الفلسطينية
  • رئيس وزراء إسبانيا يعرب عن فخره باستقبال الرئيس السيسي في زيارته الرسمية إلى مدريد
  • الرئيس السيسي: لا غنى عن أونروا في تقديم الخدمات للشعب الفلسطين