كارداشيان عن علاقتها مع بيلنغهام: أطفالي مستعدون
تاريخ النشر: 8th, October 2024 GMT
في الأول من سبتمبر الماضي، زارت كيم كارداشيان مرافق مدينة ريال مدريد الرياضية “الفالديبيباس” مع اثنين من أطفالها، وبعد ذلك ذهبوا إلى استاد “سانتياغو برنابيو” لحضور مباراة الفريق أمام ريال بيتيس، كما تمكنوا من النزول إلى أرضية الملعب والالتقاء برئيس النادي فلورنتينو بيريز، والعديد من النجوم.
ولاحقا، ظهرت شائعات لا حصر لها حول علاقة محتملة بين كارداشيان وجود بيلنغهام، نجم الفريق الأبيض.
ونفت النجمة السينمائية الأميركية بشكل قاطع الشائعات التي تحدثت عن دخولها في علاقة مع لاعب خط الوسط الإنجليزي، وقالت في مقابلة نشرتها “موندو ديبورتيفو”: إنه أمر مضحك للغاية لأن أطفالي يحاولون إقناعي بقولهم لي “نحن مستعدون” وأنا لست كذلك.
وزادت: يريد أحد أطفالي أن أكون مع لاعب كرة سلة أو كرة قدم، أما هناك آخر فيريد أن أدخل في علاقة مع المذيعين، كما لو كان لديهم قوائم، ويحاولون إعدادي خلسة، وهذا ليس ما أريده.
واقتحمت كارداشيان مقر تدريبات ريال مدريد لتنشر عبر صفحتها على “إنستغرام” صورها برفقة عدد من النجوم وأبرزهم شريكها التجاري الإنجليزي جود بيلنغهام والفرنسي إدواردو كامافينغا والبرازيلي فينيسيوس جونيور.
وكانت كيم وقعت مع الإنجليزي في وقت سابق ليكون وجه ماركتها التجارية “سكيمز” لبيع الملابس، ويعد بيلنغهام أحد أبرز وجوه الفريق في الجانب التسويقي وبات يحظى بمكانة كبيرة داخل وخارج المستطيل الأخضر.
العربية نت
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
رد فعل ريال مدريد على الهزيمة أمام ميلان
وكالات
أزاحت تقارير صحفية، الستار عن أول ردة فعل من إدارة ريال مدريد برئاسة فلورنتينو بيريز، بعد الخسارة القاسية التي تلقاها “الميرنغي” بنتيجة “3-1” من ميلان الإيطالي، في المواجهة التي جمعت الفريقين، مساء أمس الثلاثاء، بدوري أبطال أوروبا.
وشعر قطاع كبير من جمهور ريال مدريد بحالة قلق كبيرة من تراجع نتائج ومستوى الفريق تحت قيادة أنشيلوتي، وخرجت أصوات عدة تطالب بضرورة تدخل الإدارة لإقالته.
وأوضحت صحيفة “ماركا”، في تقرير لها، اليوم الأربعاء: “في الأسبوع الماضي، كان هناك اجتماع أول بين أنشيلوتي وبيريز، تم نقل الهدوء والدعم له وللفريق، الآن، تعرض الميرنغي لضربة جديدة، وأراد النادي معرفة ما إذا كان هناك احتمال للتعافي، وما إذا كان المدرب يشعر أنه قادر على تغيير الوضع، وكانت الإجابة إيجابية، حيث يؤكد أنشيلوتي أن اللاعبين ما زالوا يؤمنون بما يفعلون”.
وتابع التقرير: “حتى الآن، لا يشعر قادة النادي بالشعور نفسه الذي سبق رحيل مدربي الفريق السابقين بينيتيز أو لوبيتيغي، لا يزال الحوار والتواصل موجودين، ولكن يجب أن يأتي رد الفعل، في السنوات الأخيرة، تم التغلب على لحظات صعبة، وفي هذه المناسبة، يدرك الجميع في المدينة الرياضية أن تعاقدات الميركاتو الصيفي ربما لم تكن دقيقة كما اعتقدوا”.
وأضاف: “إذا كان اعتزال توني كروس قد ترك الفريق متأثراً للغاية، فإن غياب داني كارفخال كان بمثابة ضربة قوية، أمام ميلان، عانى لوكاس فاسكيز ولم تكن المساعدة التي تلقاها كافية لإيقاف هجمات لاعبي ميلان، ما أدى إلى خروج قلبي الدفاع من مركزهما وانهيار الدفاع”.