عاش وحيدا ومات غريبا.. تفاصيل صادمة لوفاة خمسيني في مصيف جمصة
تاريخ النشر: 13th, August 2023 GMT
بعد أن أعتاد الرجل الخمسيني على العيش بمفرده في منطقة حلوان بمحافظة القاهرة، إلا أنه بعد اشتداد حرارة الجو هذا العام، قرر أن يسافر إلى إحدى المصايف هربا من حرارة الصيف ليستمتع بأجواء البحر، ولكنه كما عاش وحيدا لم يجد من يذهب معه في هذه الرحلة، ليقرر السفر بمفرده إلى جمصة، واستئجار شقة، لتكون هذه أخر رحلة له، وذلك بعد أن توفى داخل الشقة، ليموت غريبا في مكان لا يعرفه فيه أحد.
عثر عدد من أهالى جمصة بمحافظة الدقهلية، على جثة شخص داخل شقه مستأجرة.
تلقت مديرية امن الدقهلية، اخطارا من قسم جمصة يفيد بالعثور على جثة شخص داخل شقة بمصيف جمصة.
وانتقل ضباط قسم جمصة للمكان، وتبين أن المتوفى يبلغ 53 عاما وتبين أنه مقيم بحلوان في القاهرة، وحضر بمفرده لقضاء فترة إجازة، إلا أنه لفظ أنفاسه داخل الشقة، تم اكتشاف الوفاة عقب انبعاث رائحة كريهة.
وتم نقل الجثمان لمشرحة مستشفى جمصة وتحرر محضر بالواقعة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: العثور على جثة بالدقهلية تفاصيل صادمة تفاصيل الواقعة
إقرأ أيضاً:
تفاصيل واقعة الاعتداء الجنسي على طفل داخل إحدى المدارس المصرية
خاص
أثارت واقعة اعتداء على طفل يبلغ من العمر ست سنوات داخل مدرسة مصرية حالة من الجدل الواسع والتعاطف، بعد إعادة تداول تفاصيلها عبر مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية.
ووفقًا لوسائل الإعلام المحلية، فإن الواقعة اكتشفتها والدة الطفل قبل عام، لتقدم بلاغًا يفيد تعرض نجلها للاعتداء الجنسي من قبل أحد العاملين في المدرسة، من خلال استدراجه إلى مكان معزول داخل محيط المدرسة.
وقال والد الطفل في تصريحات لوسائل الإعلام، إن الأسرة رفضت جميع محاولات التسوية الودية، موضحًا أن من بين العروض التي قُدمت لهم كان عرضًا بتقديم وزن الطفل ذهبًا مقابل التنازل عن القضية، إلا أنهم تمسكوا بسير القضية قانونيًا حتى صدور الحكم.
وأكد أن الطفل لم يعد إلى المدرسة منذ بداية العام الجاري، وأن الأسرة تحرص على دعمه نفسيًا إلى حين انتهاء الإجراءات القضائية، داعيًا إلى عدم استغلال الواقعة أو المتاجرة بها إعلاميًا أو على مواقع التواصل.
وكانت محكمة جنايات دمنهور حددت غدًا الأربعاء موعدًا لعقد أولى جلسات المحاكمة، للنظر في الاتهامات المنسوبة إلى المتهم، بناءً على التحقيقات الرسمية وأقوال الأسرة.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا