تعليم الفيوم تطلق مسابقة أيسف للعلوم والهندسة
تاريخ النشر: 8th, October 2024 GMT
بدأ طلاب الفيوم التقديم في المسابقة الدولية للبحث العلمى ومعارض العلوم والهندسة والتى تقام تحت رعاية الدكتور محمد عبداللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني ، و الدكتور أحمد الأنصاري محافظ الفيوم ، وإشراف ومتابعة الدكتورة أماني قرني وكيل وزارة التربية والتعليم بالفيوم ، والدكتورة فتحية خيري مدير معرض مصر للعلوم والهندسة، وفريق العمل بمركز التطوير التكنولوجي، ومحمد فاروق مدير مركز التطوير التكنولوجي، وإيناس فتحي منسق عام أيسف الفيوم للعلوم والهندسة 2025.
واعلنت مديرية التربية والتعليم بالفيوم -إدارة مركز التطوير التكنولوجي - فريق عمل البحث العلمي بالفيوم عن بدء انطلاق فعاليات مسابقة أيسف 2025 العالمية لجميع طلاب المدارس من سن 14 وحتى 18 عام، على مستوى مدارس مديرية التربية والتعليم بمحافظة الفيوم.
وكيل الوزارة تتابع مدرسة فى سنورسوفى وقت سابق تابعت الدكتورة أماني قرني وكيل وزارة التربية والتعليم بالفيوم، مبني مدرسة الشهيد أحمد عبد العاطي الثانوية بإدارة سنورس التعليمية، وذلك استعداداً لتسليم المبنى بعد الانتهاء من رفع كفاءة وصيانة المبني استعداداً لاستقبال الطلاب والطالبات، بحضور عصام النعيمي مدير إدارة سنورس التعليمية، والنائب رفعت سعيد ضاوى .
جاء ذلك في إطار المشاركة المجتمعية، حيث تم رفع كفاءة وصيانة المبني، ( 20 فصل دراسي) ، وقد شملت أعمال التجديد بالمدرسة صيانة الشبابيك والمقاعد بالفصول الدراسية وتشطيب الواجهات وغيرها من الأعمال الخاصة برفع كفاءة المبني من الداخل والخارج ودورات المياه ، من أعمال السباكة وتركيب سيراميك ووصلات مياه، وأعمال رفع كفاءة وطلاء الفصول، وتجميل الحوائط بالرسوم المعبرة، فضلاً عن أعمال التشجير، وتأهيل الفناء.
اشارت مديرة المديرية أن الهدف من أعمال الصيانة التي تجري الآن تساهم في الارتقاء بالخدمة التعليمية للطلاب وتساهم في خلق جو يساعد على الابداع والاندماج أثناء العملية التعليمية بالمدرسة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: تعليم الفيوم مسابقة ايسف العلوم الهندسة
إقرأ أيضاً:
وزيرة التربية والتعليم: الإمارات نموذج عالمي رائد في رعاية الطفولة
أكدت سارة بنت يوسف الأميري، وزيرة التربية والتعليم، أن دولة الإمارات قدّمت نموذجاً عالمياً رائداً في رعاية الطفولة والاستثمار في الأجيال الناشئة، وذلك انطلاقاً من رؤية استراتيجية متكاملة تعزز قدرات الطفل الإماراتي بمختلف مراحل نموه وتحيطه بالرعاية الشاملة من مختلف الجوانب.
وقالت الوزيرة إن احتفاء دولة الإمارات في 15 مارس (أذار) من كل عام بيوم الطفل الإماراتي، يأتي تتويجاً لجهود كبيرة تبذلها القيادة الرشيدة من أجل الارتقاء بحاضر ومستقبل أطفال الإمارات وذلك من خلال تكامل عمل جميع الجهات المعنية والمجتمع لضمان تميز الطفل الإماراتي ضمن بيئة داعمة ومحفزة وموجهة له على الدوام.وأشارت، إلى الجهود المتواصلة التي تبذلها وزارة التربية والتعليم، لدعم مسيرة الطفل الإماراتي في المجالات كافة خاصةً فيما يتعلق بتعزيز الهوية الوطنية لديهم والتي تأتي شعاراً للاحتفاء بهذه المناسبة هذا العام، مؤكدة أن الوزارة وضعت الهوية الوطنية على رأس أولوياتها باعتبارها أهم المكتسبات التي تسعى إلى تحقيق استدامتها في الأجيال المقبلة وترسيخها في وجدانهم عبر سلسلة من المنهجيات والمبادرات النوعية.
وتقدمت، بهذه المناسبة بجزيل الشكر والتقدير، للشيخة فاطمة بنت مبارك "أم الإمارات"، رئيسة الاتحاد النسائي العام رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة، الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية، على دعمها الكبير لمبادرتها المتعددة بمجال رعاية الطفولة، والتي كان لها الأثر الكبير في دعم مسيرة الطفل الإماراتي وإحاطته بالرعاية الكاملة وتمكينه في مختلف المحطات.