وسم العبور المقدس يعتلي منصات التواصل الاجتماعي .. عام على مرور السابع من أكتوبر
تاريخ النشر: 8th, October 2024 GMT
سرايا - خاص- اعتلى وسم " العبور المقدس" منصات التواصل الاجتماعي؛ بمناسبة مرور عام على السابع من أكتوبر، والذي يصادف إطلاق كتائب القسام، لرشقة صاروخية شرق رفح التي توغلت فيها قوات الاحتلال " الإسرائيلي"، حيث تمكنت كتائب القسام من السيطرة على عدد من المواقع العسكرية التابعة للاحتلال " الإسرائيلي"، وقتل عدد من الجنود التابعين لهم، وإصابة البعض، وأسر البعض الآخر.
وتداول المغردون على منصات التواصل الاجتماعي، العديد من الصور ومقاطع الفيديو استذكروا خلالها ذكريات ومواقف حدثت في السابع من أُكتوبر "العبور المُقدس" ، والأبطال الذين استشهدوا ذلك اليوم، إضافة إلى ما تداوله المغردون من تسجيلات صوتية لعدد من المقاومين بكتائب القسام، خلدت فيها لحظات اقتحامهم لمستوطنات غلاف غزة، وما قاموا به من بطولات ألحقت بصفوف جيش الاحتلال الطاغي الكثير من الخسائر.
*أنا في الداخل أدعي لي يا أمي*
*هذه بئيري ! مع 50 نفراً*
*تسجيلات صوتية لمقاومين من كتائب القسام تخلّد أفعالهم حينما اقتحموا مستوطنات غلاف غزة في السابع من أكتوبر 2023 لنسمع إلى بعض منها*
*العبور المقدس 7 أكتوبر*#طوفان_الأقصى ..#طوفان_حتى_التحرير#السابع_من_اكتوبر_عيد_الأحرار pic.twitter.com/t2UUUFAshS
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: السابع من
إقرأ أيضاً:
كتائب القسام تسلط الضوء على معاناة الأسرى وتوجه رسالة لنتنياهو والمستوطنين
يمانيون../
في تطور جديد، وجهت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس، رسالة مباشرة إلى المستوطنين الصهاينة وعائلات الأسرى المحتجزين لدى المقاومة في غزة، السبت.
وأرفقت كتائب القسام رسالتها بصورة لنجل رئيس وزراء الكيان الصهيوني بنيامين نتنياهو، يائير، الذي يقضي وقته في ميامي بعيداً عن المخاطر. وكتبت القسام في رسالتها: “يائير في ميامي بعيداً عن الخطر، فما الذي يجبر نتنياهو على عقد صفقة شاملة؟”، في إشارة إلى الضغط المطلوب على القيادة الصهيونية لإنهاء ملف الأسرى.
من جانبها، طالبت عائلات الأسرى خلال مظاهرة حاشدة في تل أبيب القيادة الصهيونية بالتوصل إلى اتفاق فوري مع المقاومة. وصرحت العائلات: “الأسرى لا يزالون في غزة بسبب عناد نتنياهو. يجب إبرام صفقة شاملة لإنهاء الحرب وضمان عودة أبنائنا المختطفين”.
وأكدت العائلات أن إنهاء الحرب ليس إخفاقاً، بل ضرورة إنسانية لضمان عودة المختطفين. كما دعت الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب للتدخل والضغط من أجل إتمام صفقة شاملة قبل فوات الأوان، محذرة من أن الأسرى لن يتحملوا الوضع الحالي حتى الشهر المقبل.
هذه التصريحات تأتي في ظل تصاعد الضغوط الشعبية على الحكومة الصهيونية، وسط استمرار الجمود في ملف الأسرى وتفاقم التداعيات السياسية والعسكرية للحرب.