بالأسماء.. 21 شهيدا جراء استهداف الاحتلال لمنزلي عائلتي أبو مواشي وعبد الهادي بغزة
تاريخ النشر: 8th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعنلت إحصائية شهداء قطاع غزة، اليوم عن سقوط 11 شهيدا جراء استهداف منزل يعود لعائلة عبد الهادي في مخيم البريج وسط القطاع.
والشهداء هم خالد عبد الهادي وابو عصام عبد الهادي وحفيده عصام عبد الهادي واحمد خالد عبد الهادي ومحمود خالد عبد الهادي و.ياسمين خالد عبد الهادي وفادي عبد الهادي ونسرين عبد الهادي ولوجين احمد دوحان وزوجها محمد ابو دان وطفلتهم الرضيعة بيان محمد ابو دان.
كما سقط 10 شهداء أخرين اليوم جراء استهداف منزل عائلة أبو ماشي في حارة العطاطرة في بلدة النصر شمال شرق مدينة رفح.
والشهداء هم صالح سلامة ابراهيم أبو ماشي وإبراهيم صالح سلامة أبو ماشي و نورة عليوة إبراهيم أبو ماشي وشيرين صالح سلامة أبو ماشي وريهام حسن عبد الله أبو ماشي وطفل صالح مهدي صالح أبو ماشي و طفل/محمد مهدي صالح أبو ماشي وطفلة/ نورا مهدي صالح أبو ماشي وفرح عبدالله حسين أبو ماشي و محمد صالح سلامة أبو ماشي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: شهداء قطاع غزة مدينة رفح قطاع غزة شرق مدينة رفح خالد عبد الهادی عبد الهادی صالح سلامة
إقرأ أيضاً:
شهيدان في لبنان جراء غارة إسرائيلية على منطقة سهل البقاع
أفادت وزارة الصحة اللبنانية، الاثنين، باستشهاد اثنين وإصابة آخرين بجروح جراء غارة إسرائيلية على منطقة سهل البقاع شرقي البلاد، وذلك على وقع استمرار خروقات الاحتلال الإسرائيلي لاتفاق وقف إطلاق النار.
وقال مركز عمليات طوارئ الصحة العامة التابع للوزارة، إن "غارة العدو الإسرائيلي على جنتا - البقاع أدت في حصيلة نهائية إلى سقوط شهيدين وإصابة 10 أشخاص بجروح"، حسب وكالة الأنباء اللبنانية.
وكان جيش الاحتلال الإسرائيلي شن سلسلة من الضربات على منطقة سهل البقاع خلال الليلة الماضية، زاعما أن غاراته على الأراضي اللبنانية استهدفت مواقع عديدة لحزب الله.
وقال جيش الاحتلال في بيان، إنه "خلال ليل (الخميس) ... ضرب سلاح الجو الإسرائيلي عدة أهداف إرهابية لحزب الله في سهل البقاع في لبنان، كانت تشكل تهديدا، مشددا على أنه يبقى "ملتزما" بوقف إطلاق النار.
ويواصل الاحتلال الإسرائيلي بعدوانه على لبنان خرقه لوقف إطلاق النار الذي تم التوصل إليه نهاية شهر تشرين الثاني /نوفمبر الماضي.
وقبل أيام، أعلنت وزارة الصحة اللبنانية إصابة 24 شخصا في غارة إسرائيلية على مدينة النبطية جنوبي البلاد، اكما أعلن الجيش اللبناني إصابة أحد جنوده وثلاثة مواطنين بإطلاق نار من جانب جيش الاحتلال الإسرائيلي.
والأحد، أعلن رئيس الحكومة اللبنانية، نجيب ميقاتي، تمديد العمل باتفاق وقف إطلاق النار بين لبنان والاحتلال الإسرائيلي إلى 18 من شباط /فبراير القادم، وذلك بعد انتهاء مهلة الـ60 يوما لانسحاب جيش الاحتلال الإسرائيلي من جنوب لبنان.
من جهته، قال البيت الأبيض: "ستظل ترتيبات الاتفاقية بين لبنان وإسرائيل، التي تراقبها الولايات المتحدة، سارية المفعول حتى 18 فبراير 2025"، دون ذكر مزيد من التفاصيل حول تاريخ الانسحاب الإسرائيلي من قرى جنوبي لبنان.
وجاء إعلان تمديد الاتفاقية بعدما زعم مكتب رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو أن صياغة الجزء المتعلق بمهلة الانسحاب المحددة في الاتفاق "يُفهم منها أنها قد تستغرق أكثر من 60 يوما".
ومنذ 27 تشرين الثاني/ نوفمبر، يسود وقف هش لإطلاق النار بناء على اتفاق يقضي بانسحاب قوات الاحتلال تدريجيا خلال مهلة مدتها 60 يوما من المناطق التي احتلتها في لبنان في أثناء تلك الحرب، على أن تنتشر قوات الجيش والأمن اللبنانية على طول الحدود ونقاط العبور والمنطقة الجنوبية.
وأسفر العدوان الإسرائيلي على لبنان عن 4 آلاف و69 شهيدا و16 ألفا و670 جريحا، بينهم عدد كبير من الأطفال والنساء، إضافة إلى نزوح نحو مليون و400 ألف شخص، وتم تسجيل معظم الضحايا والنازحين بعد تصعيد العدوان في 23 أيلول/ سبتمبر الماضي.