تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أصدرت وزارة الخارجية الفلسطينية، اليوم الثلاثاء 8 أكتوبر 2024، بتنفيذ لرؤية الرئيس الفلسطيني محمود عباس لوقف حرب الإبادة في قطاع غزة وتحقيق السلام.

وطالبت وزارة الخارجية الفلسطينية، المجتمع الدولي بتنفيذ رؤية الرئيس الفلسطيني، التي طرحها خلال كلمته أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة، باعتبارها الرؤية الفلسطينية لليوم ولليوم التالي للحرب، بحسب ما أوردته وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية "وفا".

 وأشارت الخارجية الفلسطينية في بيانها إلى أنها تقوم بترجمتها إلى مفاهيم عمل وخطوات دبلوماسية في علاقاتها مع الدول على المستوى الثنائي والمجتمع الدولي على المستوى المتعدد الأطراف حتى يتحمل مسؤولياته القانونية والأخلاقية في احترام قراراته وفرض الوقف الفوري لإطلاق النار وحرب الإبادة والتهجير ضد الشعب الفلسطيني.

ولفتت إلى أنها تواصل بذل المزيد من الجهود لحشد أوسع جبهة دولية ضاغطة لوقف حرب الإبادة، كما أنها تتحرك في الاتجاهات الدولية كافة لفضح أبعاد المؤامرة وما يتعرض له الشعب الفلسطيني من انتهاكات وجرائم وخطوات أحادية الجانب غير قانونية كحلقات متتالية في مشروع إسرائيلي استعماري توسعي وعنصري ضد الشعب الفلسطيني.

وأضافت أنها تواصل الحراك السياسي والدبلوماسي والقانوني الدولي بهدف ترجمة الإجماع الدولي على وقف الحرب إلى خطوات عملية ملزمة تجبر دولة الاحتلال على تنفيذ قرارات الشرعية الدولية ذات الصلة والأوامر الاحترازية والرأي الاستشاري الذي صدر عن محكمة العدل الدولية، والذي تم اعتماده بقرار من الجمعية العامة للأمم المتحدة.

وأشارت إلى أنها تبذل المزيد من الجهود لإنضاج الوضع الدولي، بهدف تنفيذ قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة وإنهاء الاحتلال في غضون 12 شهرًا وفقًا لنص القرار.

وأكدت الخارجية الفلسطينية على أن حل القضية الفلسطينية هو المدخل الصحيح لتحقيق أمن واستقرار المنطقة والعالم وطيّ صفحة دوامة العنف والحروب وتحقيق الأمن والسلام والاستقرار والازدهار لشعوب المنطقة.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الخارجية الفلسطينية رؤية عباس حرب الإبادة تحقيق السلام الرئيس الفلسطيني محمود عباس الخارجیة الفلسطینیة

إقرأ أيضاً:

محلية النواب تطالب بإنهاء ترخيص الاتحاد النوعي للرفق بالحيوان

شهدت لجنة الادارة المحلية بمجلس النواب خلال اجتماعها اليوم مطالبة، وزارة التضامن الاجتماعي بانهاء ترخيص الاتحاد النوعي للرفق بالحيوان ليتمكن من القيام بدوره ومشاركة الحكومة فى تنفيذ قانون الحيوانات الخطرة والكلاب الضالة.

وأكدت  الدكتورة منى خليل رئيس جمعية الرحمة بالحيوان، ومؤسسة الاتحاد :" بدأنا بتشكيل الاتحاد برئاستي و تقدمنا لوزارة التضامن الاجتامعي لاشهاره ، الا أن الأمر لم يتم حتى الان ".

وقالت:" التجارب الناجحة فى دول كثيرة للحصول على تمويل دولي لمواجهة الحيوانات الضالة سببها وود جدية من الحكومة ، تساعد  منظمات المجتمع المدني في الحصول على تمويل  ".


وقال النائب احمد السجيني رئيس اللجنة قائلا : اكتشفنا من تجربة الحيوانات الضالة ان المجتمع المدني هو العصا السحرية لهذا الموضوع ، و لابد من مأسسة دوره حتى يستطيعوا ان يشتغلوا صح ، و يدخلوا للبلد ما لا يقل عن 300 مليون دولار كتمويل ، و يجب ان ينضموا لمنظومة مكافحة الحيونات الخطرة و الكلاب الضالة الى جانب الحكومة ".


ومن جانبه قال  ايمن عبد الموجود وكيل وزارة التضامن الاجتماعي :" راجعنا موقف الاتحاد النوعي للرفق بالحيوان و وجدنا انهم لم يستوفوا المستندات الخاصة بالاشهار ، و تواصلنا مع مندوبهم و اكد انهم سيقوموا باستيفاء اوراقهم نهاية الاسبوه ".


وقال  “السجيني”: ساعدوهم على تشكيل الاتحاد ، ولو عدد المؤسسين غير كاف هاتولهم جمعيات ".و رد"عبد الموجود "قائلا:" حصل بالفعل و قمنا بمساعدتهم فى وضع لائحة الاتحاد.
ومن جانبها قالت  الدكتورة منال عوض وزيرة التنمية المحلية : المجتمع المدني مهم جدا لانهم يملكون الخبرة

مقالات مشابهة

  • خطوة غير مسبوقة نحو المحاكم الدولية.. سوريا تطالب إيران بدفع 300 مليار دولار تعويضات (تفاصيل)
  • “العدل الدولية” تبدأ إجراءات الفتوى بشأن إلتزامات الكيان الصهيوني بتواجد الأمم المتحدة في الأراضي الفلسطينية
  • وزير الخارجية الإيراني: التطورات المستقبلية في سوريا قد تغير الأمور
  • محلية النواب تطالب بإنهاء ترخيص الاتحاد النوعي للرفق بالحيوان
  • رئاسة كوردستان تؤكد دعمها لحقوق الشعب الفلسطيني
  • «الاتحاد الفلسطيني لكرة القدم»: ارتفاع عدد الشهداء الرياضيين والكشفيين إلى 704
  • لمحاكمتها بتهم الإبادة الجماعية..بنغلاديش تطالب الهند بتسليم الشيخة حسينة
  • المتحدث باسم «فتح»: الظروف مهيأة لنتنياهو لممارسة عدوانه على الشعب الفلسطيني
  • جامعة الإسكندرية: تفعيل دور اللجنة المعنية بتنفيذ خطة مواجهة موسم الأمطار والنوات
  • قيادي بـ«فتح» عن الإبادة الجماعية في غزة: إلى متى سيظل العالم صامتًا؟