التقى سمو الشيخ طحنون بن زايد آل نهيان، نائب حاكم إمارة أبوظبي، مستشار الأمن الوطني، جنسين هوانغ المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة إنفيديا.

وقال سموه، عبر حسابه على منصة «إكس»: «التقيت جينسين هوانغ المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة إنفيديا، وناقشنا فرص التعاون المشترك في تطوير تكنولوجيا المناخ، ومستقبل الحوسبة القائمة على الذكاء الاصطناعي.

سنواصل العمل مع شركائنا على استكشاف آفاق جديدة في مستقبل التكنولوجيا، وتسريع التقدم المستدام في كافة أوجه الحياة».

 

أخبار ذات صلة قمر صناعي صيني يجري اختبارات على نموذج الذكاء الاصطناعي الكبير في المدار خالد بن محمد بن زايد: الاستثمار في الابتكار والمعرفة ركيزة التنمية المستدامة

إلتقيت جينسين هوانغ المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة إنفيديا، وناقشنا فرص التعاون المشترك في تطوير تكنولوجيا المناخ، ومستقبل الحوسبة القائمة على الذكاء الاصطناعي.

سنواصل العمل مع شركائنا على استكشاف آفاق جديدة في مستقبل التكنولوجيا، وتسريع التقدم المستدام في كافة أوجه الحياة. pic.twitter.com/QvGooJITqm

— Tahnoon Bin Zayed Al Nahyan (@hhtbzayed) October 8, 2024

المصدر: الاتحاد - أبوظبي

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: طحنون بن زايد الإمارات المناخ الذكاء الاصطناعي

إقرأ أيضاً:

هل ينافس الذكاء الاصطناعي مستقبلا العلماء على جوائز نوبل؟

يمن مونيتور/قسم الأخبار

يضع الذكاء الاصطناعي المتمثل ببرامج توليد الصور وروبوتات المحادثة الفنانين والكتاب على المحك، لكن العلماء يعتقدون أن بإمكانه إحداث ثورة في الأبحاث والظهور في جوائز نوبل.

في عام 2021 أطلق العالم الياباني هيرواكي كيتانو ما سماه “نوبل تيرنينغ تشالنج”، الذي يتحدى الباحثين لإنشاء “عالم قائم على الذكاء الاصطناعي” قادر بصورة مستقلة على إجراء أبحاث تستحق جائزة نوبل بحلول عام 2050.

يعمل بعض الباحثين بلا كلل لإنشاء مثل هؤلاء الزملاء القائمين على الذكاء الاصطناعي، وثمة نحو 100 “روبوت علمي” تعمل أصلاً في مجال العلوم، وفق ما يوضح روس دي كينغ، وهو أستاذ متخصص في الذكاء الاصطناعي لدى جامعة تشالمرز في السويد.

وفي عام 2009، نشر المتخصص مقالة عرض فيها مع باحثين آخرين روبوتاً علمياً اسمه “آدم”، يشكل أول آلة تنتج اكتشافات علمية بصورة مستقلة.

ويقول كينغ لوكالة الصحافة الفرنسية “لقد صنعنا روبوتاً اكتشف أفكاراً علمية جديدة واختبرها وأكد صحتها”.

اكتشافات “آدم”

وقد برُمج الروبوت لوضع فرضيات بصورة مستقلة، وتصميم تجارب لاختبارها وحتى برمجة روبوتات مخبرية أخرى لتنفيذ هذه التجارب والتعلم في النهاية من هذه النتائج.

وكُلف “آدم” باستكشاف العمل الداخلي للخميرة وتوصل إلى “وظائف جينات” لم تكن معروفة في السابق.

ويشير معدو المقالة إلى أن هذه الاكتشافات “متواضعة” ولكنها “ليست تافهة”.

وقد ابتكر روبوت علمي ثان أطلق عليه تسمية “إيف” لدراسة الأدوية المرشحة لعلاج الملاريا وأمراض المناطق الاستوائية الأخرى.

مع روبوتات مماثلة، “تكلف الأبحاث مبالغ أقل، كما أن هذه الآلات تعمل على مدى الساعات الـ24″، وفق ما يوضح روس د. كينغ، مضيفاً أنها أكثر دقة في متابعة العمليات.

ويقر الباحث بأن الذكاء الاصطناعي لا يزال بعيداً من مستوى العالم الذي يستحق جائزة نوبل، إذ يتطلب ذلك روبوتات “أكثر ذكاءً” قادرة على “فهم الوضع ككل” للتنافس ونيل جوائز نوبل.

 

 

 

 

 

مقالات مشابهة

  • «أبل» تطلق ميزات «الذكاء الاصطناعي» لمستخدمي آيفون
  • الذكاء الاصطناعي ميزة جديدة في "صور غوغل"
  • طحنون بن زايد يبحث مع رئيس «إنفيديا» التعاون في تطوير تكنولوجيا المناخ و«حوسبة» الذكاء الاصطناعي
  • طحنون بن زايد يبحث التعاون في تطوير تكنولوجيا المناخ مع شركة "إنفيديا"
  • إطلاق Infinix AI∞ منصة الذكاء الاصطناعي التوليدي المتكاملة 
  • الشارقة تستضيف أول مؤتمر دولي عن مستقبل الذكاء الاصطناعي
  • إمارة الشارقة تستضيف أول مؤتمر دولي حول مستقبل الذكاء الاصطناعي واللغويات والاتصال العالمي
  • هل ينافس الذكاء الاصطناعي مستقبلا العلماء على جوائز نوبل؟
  • محمد بن زايد يغادر بلغراد.. والرئيس الصربي في مقدمة مودعيه