تفاصيل التقرير الطبي لفتاة سقطت من عقار بالساحل
تاريخ النشر: 8th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تباشر نيابة الساحل، التحقيق بسقوط فتاة من أعلى عقار في منطقة الساحل مما أسفر عن إصابتها.
وكشف التقرير الطبي للفتاة عن إصابتها بكسور في الذراعين والقدم وكدمات في أنحاء متفرقة من جسدها، وأمرت النيابة باستدعاء شهود العيان لسماع أقوالهم في الواقعة، وكلفت المباحث الجنائية بسرعة إجراء التحريات حول الواقعة.
تلقت مباحث قسم شرطة الساحل إخطارا من مستشفى الدمرداش يفيد باستقبال طالبة جامعية تبلغ من العمر 23 سنة مصابة بكسور متفرقة.
وبالانتقال والتحري تبين أن الفتاة تقيم لدى أحد الأشخاص وقد نشبت بينهما مشاجرة، فحاولت الهرب منه، وأثناء تسقلها الشباك اختل توازنها وسقطت، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حيال الواقعة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: منطقة الساحل وأمرت النيابة
إقرأ أيضاً:
ضربة في الظلام: كيف خسر البنتاغون 200 مليون دولار في سماء اليمن؟
طائرة مسيرة (مواقع)
في تصعيد خطير وغير مسبوق، تلقّت القوات الأميركية ضربة موجعة في سماء الشرق الأوسط، بعد أن تمكّن الحوثيون من إسقاط سبع طائرات مسيرة متطورة من طراز "ريبر" خلال أقل من ستة أسابيع، مما شكل واحدة من أكثر الحملات كلفة على البنتاغون منذ بدء المواجهات مع الجماعة المدعومة من إيران.
ووفقًا لما نقلته وكالة "أسوشيتد برس" عن مصادر عسكرية أميركية، فإن خسائر العتاد تجاوزت 200 مليون دولار، مشيرة إلى أن ثلاثًا من هذه الطائرات تم إسقاطها خلال الأسبوع الماضي فقط، أثناء قيامها بمهام هجومية أو استطلاعية.
اقرأ أيضاً واتساب يفاجئ الجميع بميزة خفية: درع جديد لحماية محادثاتك من التصدير والتسريب 25 أبريل، 2025 تحذير عاجل لمستخدمي آيفون: واتساب يستعد للتوديع النهائي على هذه الطرازات 25 أبريل، 2025
سلاح الجو الأميركي ينزف:
الطائرات التي سقطت – والمعروفة باسم MQ-9 Reaper – تُعد من أعتى أسلحة الطيران بدون طيار، وتبلغ تكلفة الواحدة منها نحو 30 مليون دولار، وهي من إنتاج شركة "جنرال أتوميكس" الأميركية. وتستخدم في عمليات المراقبة والهجمات الدقيقة، ما يجعل خسارتها ضربة استراتيجية مؤلمة.
أكبر حملة منذ سنوات:
الخسائر تأتي في وقت تنفذ فيه القوات الأميركية حملة عسكرية مكثفة ضد الحوثيين بدأت في 15 مارس، بناءً على أوامر من الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الذي وعد باستخدام "قوة فتاكة ساحقة" لردع الهجمات على خطوط الملاحة في البحر الأحمر.
ومنذ انطلاق العمليات، شنت القوات الأميركية أكثر من 750 غارة جوية، في محاولة لتحييد قدرات الحوثيين العسكرية.
تحقيقات وغموض:
ورغم أن مصادر عسكرية ترجّح أن الطائرات أُسقطت بنيران معادية، إلا أن وزارة الدفاع الأميركية لا تزال تحقق في ملابسات الحوادث، في ظل تصاعد التساؤلات حول كفاءة الإجراءات الدفاعية وحجم الإنفاق العسكري في هذا النزاع المتفجر.