الجديد: مطالبة حكومة الدبيبة للمركزي ببيع الدولار دون ضريبة استخفاف بعقولنا
تاريخ النشر: 8th, October 2024 GMT
اعتبر أستاذ الاقتصاد بجامعة مصراتة، مختار الجديد، أن “مطالبة حكومة الدبيبة للمركزي ببيع الدولار دون ضريبة استخفاف بعقولنا”.
وقال الجديد، في منشور على فيسبوك، إن “مسؤولية ارتفاع سعر الصرف تتحمل الحكومات الجزء الأكبر من المسؤولية عنه”، مضيفًا؛ أن “مطالبتها للمصرف المركزي ببيع الدولار بدون ضريبة استخفاف بعقولنا.
وتابع؛ “إن كانت الحكومة جادة في هذا الأمر فلتبدأ من نفسها ولتعمل على تخفيض مصروفاتها وتبدأ بتقليص العاملين بالألف في السفارات في الخارج ولتعمل على زيادة إيراداتها ولتحرك وزارتي اقتصادها وماليتها لتعمل مع المصرف المركزي على خلق تواءم بين السياسات النقدية والمالية والتجارية”.
وختم موضحًا أن “المصرف المركزي لن يستطيع فعل شيء بمفرده، وانهيار الدينار لن يتوقف مادامت الحكومات مصرة على سلوكها المفرط في الإنفاق وهدر الأموال تحت حجج التنمية”.
الوسومالجديدالمصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: الجديد
إقرأ أيضاً:
تضحية يقابلها خيانة.. أقنعته ببيع كليته لتهرب بالمال مع عشيقها
خدعت امرأة زوجها، وجعلته يبيع كليته بحجة تمويل الأسرة ودفع تكاليف تعليم ابنتهما، ثم سرقت المال وهربت به مع عشيقها.
وبحسب التفاصيل التي نشرتها "هندوستان تايمز"، وقعت القصة غرب البنغال في الهند، حيث أمضت امرأة شهوراً في محاولة إقناع زوجها لبيع كليته، بحجة توفير المال لتعليم ابنتهما وزواجها مستقبلاً.
وبعد إلحاحها المستمر، وافق الزوج على بيع كليته، وبعد بحث دام عاماً، وجد "مشترياً" للعضو قبل ثلاثة أشهر، فباع الرجل كليته معتقداً أن هذا التضحية ستساعد في تحسين الوضع المالي للعائلة وتأمين مستقبل ابنته.
#ItsViral | Woman tricks husband into selling his kidney for ₹10 lakh then runs away with lover and cashhttps://t.co/eFnqNmXYOY
— Hindustan Times (@htTweets) February 2, 2025وأصيب الزوج بصدمة كبرى، بعدما اكتشف الحقيقة المفجعة، إذ تبين أن السبب الحقيقي وراء إصرار زوجته على دفعه لبيع كليته لم يكن متعلقاً بمصلحة ابنتهما، كما ادّعت.
وعلم الزوج أن زوجته تعرّفت منذ فترة على رجل من باراكبور عبر فيسبوك، ونشأت بينهما علاقة عاطفية. وبدلًا من التفكير في مستقبل عائلتها، خططت لتركها والانتقال للعيش مع عشيقها، لكنها قررت أولًا استنزاف كل أموال زوجها.
وبعد اختفاء الزوجة مع مدخرات الأسرة، تقدّم الرجل ببلاغ إلى الشرطة المحلية، التي تمكنت من تعقبها والعثور عليها في باراكبور.
لم يتردد الزوج، برفقة ابنته البالغة من العمر 10 سنوات ووالديه، في التوجه إلى هناك لمواجهتها، إلا أن الزوجة رفضت فتح الباب أو الاستجابة لتوسلاتهم.
وبدون أي ندم، أخبرت زوجها بوضوح أنها ماضية في طريقها، قائلة له: "افعل ما تشاء، سأرسل لك قريبًا أوراق الطلاق."