كأميرة من قصص ديزني.. جوهرة تشع نورا برفقة عمرو دياب
تاريخ النشر: 8th, October 2024 GMT
في حفل زفاف ابنة رجل الأعمال باسل سماقية، تجسدت الفخامة والسحر في إطلالة جوهرة، التي أضاءت المكان كأميرة من قصص ديزني، برفقة الفنان الكبير عمرو دياب، كانت الأضواء كلها مسلطة عليها، حيث اختارت فستاناً من الستان اللامع بلون البامبي، مكشوف الأكتاف، ما جعلها تبدو كفراشة تنشر أجنحتها في سماء الاحتفال.
إطلالة جوهرةكان تصميم الفستان جوهرة يعكس ذوقها الرفيع، إذ امتاز بالتفاصيل الدقيقة التي أضافت لمسة من الرقي.
خلفها، كانت الأهرامات العظيمة تلوح في الأفق، محملة بتاريخ طويل من الحضارة والجمال، مما جعل المشهد أكثر روعة. فقد أضافت هذه الخلفية الفريدة لمسة سحرية للحفل، مما جعله يبرز كواحد من أجمل الاحتفالات في ذاكرة الحاضرين.
الحفل كان مليئاً باللحظات السعيدة والذكريات الجميلة، حيث اجتمع الأهل والأصدقاء للاحتفال بالحب والفرحة. لم يكن الحضور يقتصر فقط على الشخصيات العامة، بل شهد الحفل حضور العديد من الأصدقاء المقربين، مما جعل الأجواء مليئة بالود والفرح.
بالتأكيد، كانت هذه الليلة ليلة لا تُنسى، حيث تركت جوهرة بصمتها الخاصة، مُلهمةً الجميع بأن الحب والجمال لا يعرفان حدوداً.
جوهرة جوهرة جوهرةالمصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جوهرة الأهرامات السحر عمرو دياب الحب والجمال
إقرأ أيضاً:
مسؤوولة أممية: 84% من المرافق الصحية في غزة مدمرة
#سواليف
قالت مسؤولة الإعلام الإقليمي في هيئة الأمم المتحدة للدول العربية نورا ايسايان، إن العمليات العسكرية لجيش الاحتلال ما زالت متواصلة في قطاع غزة والضفة الغربية، وارتفعت حصيلة العدوان على غزة إلى 41800 أغلبهم نساء وأطفال، بالإضافة 96800 مصاب لم يتمكنوا من الحصول على العلاج نتيجة استمرار القصف.
وأضافت نورا ايسايان في مداخلة عبر برنامج “مروحين مع نسرين” الذي يبث عبر راديو هلا، الأحد، أن أعدادا لا تحصى أصيبوا بصدمات نفسية ستستمر مدى الحياة في غزة.
وأوضحت أن الوضع الحالي في #غزة لا يوجد به مكان آمن، حيث يشهد القطاع #دمار #شبه_كلي في #البنية_التحتية في القطاع، دمرت خلاله 84% من المرافق الصحية، ومشيرة لارتفاع خطر المجاعة في جميع أنحاء القطاع جراء تقييد وصول المساعدات الإنسانية.
مقالات ذات صلة استشهاد 85 وإصابة 292 من كوادر دفاع مدني غزة منذ بدء الحرب 2024/10/06وكشفت عن تلقي أكثر من 560 ألف طفل دون سنّ العاشرة الجرعة الأولى خلال الجولة الأولى من التطعيم، لافتة إلى وجود جولة ثانية في منتصف أكتوبر.
وثمنت دور الأردن في سعيه نحو وقف إطلاق النار في غزة ولبنان، مشيدة بالمستشفيات الميدانية التي تعد جزءا مهما من المساعدات التي تلعب دورا حيويا في تقديم الرعاية الطبية للمتضررين، بما يعزز دور الأردن كداعم في المنطقة.