نفَّذ فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بمنطقة نجران، خلال شهر سبتمبر الماضي، 573 جولة رقابية، على أسواق النفع العام والمسالخ بالمنطقة، للتأكد من التزام جميع الأسواق والمسالخ في المنطقة بالاشتراطات الصحية والفنية، وتقديم أرقى الخدمات للمواطن والمقيم.
وشملت الجولات الميدانية 320 جولة على 18 سوقًا من أسواق النفع العام، و253 جولة على 32 مسلخًا ونقطة ذبح، أسفرت عن تحرير 11 مخالفة.


أخبار متعلقة صور.. أكثر من 15 ألف زائر لجناح ‫تعليم جدة‬ بمعرض الشرق الأوسط9 شروط لتأهيل مكاتب المراجعة لتدقيق نسب المحتوى المحليوأكَّد مدير عام الفرع بالمنطقة المهندس مريح بن شارع الشهراني، أهمية الارتقاء بالخدمات المقدمة لمرتادي أسواق النفع العام بالمنطقة، ومتابعة الالتزام بمعايير الصحة والسلامة بالمواقع الحيوية، وخضوع أسواق النفع العام والمسالخ للرقابة، والإشراف والمتابعة من قبل المختصين بفرع الوزارة بالمنطقة، وكذلك تنظيم أسواق المواشي والمسالخ لتسهيل خدمة المستفيدين.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 واس نجران وزارة البيئة نجران الأسواق الاشتراطات الصحية أسواق النفع العام

إقرأ أيضاً:

السلطات الصحية الأميركية تؤجل إعلان نتائج دراسة أسباب التوحد

أعلنت السلطات الصحية في الولايات المتحدة، الثلاثاء، أنها لن تنشر نتائج الدراسة الجارية حول أسباب التوحد بحلول سبتمبر المقبل، متراجعة بذلك عن تصريح سابق لوزير الصحة روبرت كينيدي جونيور.

وكان كينيدي قد صرّح خلال اجتماع حكومي في البيت الأبيض، حضره الرئيس الأميركي دونالد ترامب في 10 أبريل، بأن نتائج الدراسة "ستُنشر بحلول سبتمبر"، معتبرا أن المشروع البحثي الجديد "سيمكّن من تحديد أسباب التوحد والقضاء على العوامل المسببة له".

إلا أن رئيس المعهد الوطني للصحة، جاي باتاتشاريا، أوضح خلال مؤتمر صحفي الثلاثاء أن الوزير أخطأ في تحديد الإطار الزمني، مشيرا إلى أن سبتمبر سيكون موعد إطلاق المبادرة البحثية الجديدة، وليس إعلان نتائجها. وأشار باتاتشاريا إلى أن النتائج الأولية قد تُنشر "خلال عام... سوف نرى".

وخلال الاجتماع ذاته، دعم الرئيس ترامب تصريح كينيدي، وقال إن "ثمة أمرا يسبب التوحد"، مشيرا إلى احتمالات مثل الأغذية أو اللقاحات.

وقد أثار ذلك جدلا واسعا، خاصة وأن كل من ترامب وكينيدي أعادا مرارا طرح فرضية ربط التوحد بلقاح "MMR"، وهي نظرية تم دحضها علميا.

يُذكر أن كينيدي أمر في مارس الماضي بفتح تحقيق جديد في العلاقة المحتملة بين اللقاحات والتوحد، رغم الرفض العلمي الواسع لتلك الفرضية.

وبحسب مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC)، فإن نسبة الإصابة بالتوحد ارتفعت من حالة واحدة بين كل 150 طفلا ولدوا عام 1992 إلى حالة واحدة بين كل 36 طفلا ولدوا عام 2012. 

ولا يزال سبب التوحد غير محدد بدقة، إلا أن الأوساط الطبية ترجح أن يكون مزيجا من العوامل الوراثية والبيئية، مثل الالتهاب العصبي أو تعاطي بعض الأدوية خلال الحمل، مثل دواء "ديباكين" المضاد للصرع.

 

مقالات مشابهة

  • جولة تموينية في أسواق سلحب بريف حماة لمراقبة الأسعار وجودة المواد
  • صندوق النقد الدولي: انكماش الاقتصاد العراقي في العام الحالي
  • تراجع الأصفر.. سعر الذهب اليوم الأربعاء في أسواق الصاغة
  • أمير نجران يطَّلع على التقرير السنوي لإدارة السجون بالمنطقة
  • مفاجأة في أسواق النفط: أسعار خام البصرة تنخفض رغم ارتفاع الأسعار العالمية
  • السلطات الصحية الأميركية تؤجل إعلان نتائج دراسة أسباب التوحد
  • «الصحفيين الإماراتية» تستعرض «الاستدامة المالية لجمعيات النفع العام»
  • جولة مفاجئة لمتابعة إجراءات الأمان والسلامة للمعديات النهرية ببني سويف
  • محافظة الإسكندرية تشن حملات رقابية مكثفة على أسواق الأسماك
  • تحرير 300 محضر في حملات رقابية على المخابز والأسواق ومحطات الوقود ببني سويف