طحنون بن زايد يبحث التعاون في تطوير تكنولوجيا المناخ مع شركة "إنفيديا"
تاريخ النشر: 8th, October 2024 GMT
التقى الشيخ طحنون بن زايد آل نهيان، نائب حاكم إمارة أبوظبي مستشار الأمن الوطني، جينسين هوانغ المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة إنفيديا، وناقش الطرفان فرص التعاون المشترك في تطوير تكنولوجيا المناخ، ومستقبل الحوسبة القائمة على الذكاء الاصطناعي.
وقال الشيخ طحنون بن زايد آل نهيان، عبر منصة "إكس": إلتقيت جينسين هوانغ المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة إنفيديا، وناقشنا فرص التعاون المشترك في تطوير تكنولوجيا المناخ، ومستقبل الحوسبة القائمة على الذكاء الاصطناعي.
وتابع: "سنواصل العمل مع شركائنا على استكشاف آفاق جديدة في مستقبل التكنولوجيا، وتسريع التقدم المستدام في كافة أوجه الحياة".
إلتقيت جينسين هوانغ المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة إنفيديا، وناقشنا فرص التعاون المشترك في تطوير تكنولوجيا المناخ، ومستقبل الحوسبة القائمة على الذكاء الاصطناعي.
سنواصل العمل مع شركائنا على استكشاف آفاق جديدة في مستقبل التكنولوجيا، وتسريع التقدم المستدام في كافة أوجه الحياة. pic.twitter.com/QvGooJITqm
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الشيخ طحنون بن زايد آل نهيان الإمارات طحنون بن زايد
إقرأ أيضاً:
ثلاثة أعمال مغربية تتأهل للجائزة القصيرة في جائزة الشيخ زايد للكتاب 2025
تأهلت ثلاثة أعمال مغربية إلى القوائم القصيرة لجائزة الشيخ زايد للكتاب في دورتها التاسعة عشرة، ضمن فروع أدب الطفل والناشئة، والترجمة، والفنون والدراسات النقدية.
وفي فرع أدب الطفل والناشئة، تأهلت المغربية لطيفة لبصير عن عملها “طيف سبيبة”، إلى جانب أعمال أخرى من الأردن ومصر.
أما في فرع الترجمة، فقد تأهل عمل “شيطان النظرية: الأدب والحس المشترك” للكاتب أنطوان كومبانيون، الذي ترجم إلى العربية من قبل المغربي حسن الطالب، ليتم إدراجه ضمن القائمة القصيرة إلى جانب أعمال أخرى مترجمة من لغات متعددة.
وفي فرع الفنون والدراسات النقدية، ضمت القائمة القصيرة عمل “الطعام والكلام: حفريات بلاغية ثقافية في التراث العربي” للباحث المغربي سعيد العوادي، وهو من بين الأعمال التي تنافس على الجائزة في هذا الفرع.
وقد استقبلت جائزة الشيخ زايد للكتاب في دورتها الحالية أكثر من أربعة آلاف ترشيح من 75 دولة حول العالم، منها 20 دولة عربية و55 دولة أجنبية، مما يعكس مكانتها البارزة في تعزيز الحوار الثقافي والإبداع الأدبي على المستوى العالمي.