صور.. أكثر من 15 ألف زائر لجناح تعليم جدة بمعرض الشرق الأوسط
تاريخ النشر: 8th, October 2024 GMT
اختتمت الإدارة العامة للتعليم بمحافظة جدة، مشاركتها في معرض الشرق الأوسط الخامس للتعليم والتدريب، الذي أقيم في مركز جدة للمنتديات والفعاليات على مدى ثلاثة أيام.
وحققت المشاركة نجاحًا تمثل في تجاوز عدد زوار الجناح أكثر من 15 ألف زائر، وسط تفاعل وإشادة مرتادي الجناح الذين اطلعوا على ما تضمنته أركانه من برامج تعليمية وتدريبية مبتكرة.
أخبار متعلقة 9 شروط لتأهيل مكاتب المراجعة لتدقيق نسب المحتوى المحليالقيادة تهنئ الرئيس التونسي بمناسبة انتخابه لمدة رئاسية جديدةوأكد أن المشاركة تأتي ضمن تعزيز التعاون مع المؤسسات التعليمية والتدريبية، وتوفير بيئة تعليمية مبتكرة تواكب أحدث التطورات في المجال التعليمي.
وذكر أن الأركان التفاعلية المتنوعة كانت بمثابة فرصة للزوار للتعرف على المبادرات التعليمية الجديدة، التي تهدف إلى تحسين مستوى التعليم وتطوير المهارات.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } أكثر من 15 ألف زائر لجناح تعليم جدة بمعرض الشرق الأوسط - اليوم أكثر من 15 ألف زائر لجناح تعليم جدة بمعرض الشرق الأوسط - اليوم أكثر من 15 ألف زائر لجناح تعليم جدة بمعرض الشرق الأوسط - اليوم var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });فعاليات وبرامجوكان جناح تعليم جدة قد شارك بمجموعة من الفعاليات والبرامج التفاعلية التي شملت 14 ركنًا، سلطت الضوء على المبادرات التعليمية الموجهة للطلاب والطالبات، بالإضافة إلى الكوادر التعليمية والإدارية، بهدف تطوير العملية التعليمية وتعزيز التجارب التعليمية الحديثة.
كما امتد تأثير الجناح ليشمل ساحة الفعاليات والمسرح، اللذين قدما عروضًا مميزة وورش عمل متنوعة، مما أسهم في خلق تجربة تفاعلية وممتعة للزوار.
وفي الوقت الذي لاقى فيه الجناح اهتمامًا كبيرًا من الزوار، تم استقبالهم بعدة لغات بالإضافة إلى لغة الإشارة، كما حرص الجناح على تقديم مجموعة من العروض التفاعلية التي شملت ورش عمل ودورات تدريبية موجهة لمختلف الفئات، بدءًا من الطلاب ووصولًا إلى الكوادر الإدارية، بهدف تعزيز مهاراتهم وتوسيع مداركهم.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 عبدالعزيز العمري جدة تعليم جدة السعودية أخبار السعودية بمعرض الشرق الأوسط تعلیم جدة
إقرأ أيضاً:
الشرق الأوسط الجديد بين المخططات والتحديات.. خارطة جديدة تلوح في الأفق
بغداد اليوم – بغداد
تتزايد المؤشرات حول سعي الولايات المتحدة وإسرائيل لإعادة تشكيل خارطة الشرق الأوسط وفق رؤى سياسية جديدة، تشمل دول المنطقة كافة، بما فيها العراق وسوريا ولبنان واليمن والأردن ومصر ودول الخليج.
وأكد الباحث والأكاديمي رياض الوحيلي، في حديث لـ"بغداد اليوم"، أن "هذه المخططات تواجه تحديات كبيرة على أرض الواقع، أبرزها تصاعد نفوذ محور المقاومة، إضافة إلى التغيرات الجيوسياسية التي تشهدها الساحة الدولية، حيث تتنامى أقطاب منافسة للولايات المتحدة مثل الصين وروسيا، ما يضعف فرص نجاح هذه المشاريع".
وأشار إلى أن "الإدارة الأمريكية، بقيادة دونالد ترامب، تسعى إلى فرض ضغوط على دول المنطقة عبر صفقات اقتصادية وأمنية، لاسيما مع دول الخليج، كما تمارس ضغوطا على العراق لإبعاده عن إيران ونزع سلاح فصائل المقاومة العراقية، مستخدمة في ذلك ورقة العقوبات الاقتصادية والأموال العراقية المجمدة في البنوك الأمريكية ، بالإضافة إلى التلويح بملف الأزمة السورية وتأثيره المحتمل على أمن العراق واستقراره".
واختتم الوحيلي حديثه بالتحذير من أن "العراق والمنطقة على أعتاب تطورات كبيرة وخطيرة، في ظل هذه المساعي لإعادة رسم خارطة الشرق الأوسط، مما يجعل جميع السيناريوهات مفتوحة وقابلة للتحقق".
وتعود فكرة إعادة رسم خارطة الشرق الأوسط إلى عقود ماضية، حيث طُرحت في أروقة السياسة الأمريكية والإسرائيلية بأشكال متعددة، كان أبرزها مشروع "الشرق الأوسط الكبير" الذي أعلنه الرئيس الأمريكي الأسبق جورج بوش الابن في عام 2004، ثم أعيدت صياغته لاحقا تحت مسمى "الشرق الأوسط الجديد" على يد وزيرة الخارجية الأمريكية السابقة كوندوليزا رايس، خلال الحرب الإسرائيلية على لبنان عام 2006.
وتقوم هذه المشاريع على إعادة تشكيل الخارطة الجيوسياسية للمنطقة وفق مصالح القوى الكبرى، من خلال تفكيك الدول القائمة أو إعادة ترتيب تحالفاتها، مستغلة النزاعات الداخلية والصراعات الطائفية والعرقية كأدوات للتغيير.
المصدر: بغداد اليوم + وكالات