٢٦ سبتمبر نت:
2024-10-08@11:46:33 GMT

المرتزقة يبيعون النفط في باطن الأرض

تاريخ النشر: 8th, October 2024 GMT

المرتزقة يبيعون النفط في باطن الأرض

وقالت وسائل الاعلام إن  المرتزقة سعيد الشماسي المعين من الرياض وزيرا للنفط في حكومة المرتزقة يجري مفاوضات مع شركات مصرية لبيع احتياطات نفطية في باطن الأرض .

مضيفة أن الشماسي عرض على الشركات المصرية الدخول مع شركتي بترومسيلة وصافر كمقاول من الباطن مقابل 50% من النفط المنتج الذي يعد ملكاً للدولة بنسبة 100%.

 

المصدر: ٢٦ سبتمبر نت

إقرأ أيضاً:

اكتشاف سبب جديد لانقراض الديناصورات

توصل علماء جيولوجيون أن انقراض الديناصورات لم يكن بسبب ارتطام كويكب واحد فقط، بل كان بسبب كويكبين غيّرا وجه الأرض قبل 66 مليون عام.

أعلنت دراسة جديدة أجراها علماء من "جامعة هيريوت وات" في اسكتلندا، أنه تم العثور على حفرة مهولة أحدثها ارتطام كويكب ثانٍ ضرب الأرض قبالة ساحل غرب إفريقيا، في نفس الوقت تقريباً مع الكويكب الأول.

وثق العلماء نظريتهم من خلال صور جديدة ثلاثية الأبعاد لهذه الحفرة الثانية، التي يبلغ عرضها 5 كلم على عمق 305 أمتار تقريباً تحت قاع المحيط الأطلسي.


تشابه كبير بين الكويكبين

غالباً ما تتآكل الحفر مع مرور الزمن، بحيث يكون من الصعب العثور عليها لأنها مدفونة منذ آلاف السنين، لكن البيانات الرقمية المتقدمة أتاحت رؤية خصائص الحفرة الثانية، وفقاً لما ذكره رئيس البعثة العلمية الدكتور أوسدين نيكلسون لصحيفة "إندبندنت" البريطانية. 
وأكد أن الحفرتين تتمتعان بمواصفات متشابهة جداً، سواء لجهة الشكل أو الأطراف التي أطلق عليها العلماء اسم "الحافة".
وذكر أنه اكتشف أول دليل على هذا الكويكب الثاني عام 2022، حين كان ضمن مجموعة باحثين يدرسون بيانات الانعكاس الزلزالي لقاع المحيط الأطلسي. لكن حينها احتاجوا إلى بيانات زلزالية من الصور لتأكيد سبب تكوين هذه الحفرة الثانية.
وقال الدكتور نيكلسون: "إن الصور الجديدة ترسم صورة للحدث الكارثي". وفي ذلك الوقت، كانت تفاصيل التأثير غير واضحة.

ولطالما كان الكويكب المرتبط بانقراض الديناصورات أكبر بكثير من "الحافة"، إذ ترك فوهة صدمية بعرض 100 ميل في شبه جزيرة يوكاتان في المكسيك.


الحاجة لمزيد من الدراسات 

في ظل هذا الاكتشاف الجديد، ذكر نيلكسون أن الباحثون يسعون إلى الحفر في قاع المحيط للحصول على عينات من حفرة ارتطام الكويكب لدراستها ومحاولة فهم التداعيات، خاصة أن الأرض تعرّضت لأمر مماثل عام 1908.
وشرح أن كويكباً هاجم الأرض في ذلك العام، لكنه انفجر فوق سيبيريا قبل الارتطام باليابسة، ورغم ذلك تسبب بآثار سلبية جداً، بسبب حجمه الكبير الذي تناثر في الأجواء متسبباً بذوبان جليدي.
وبانتظار كشف المزيد من الأدلة حول هذا الكويكب، اعتبر أن الحصول على البيانات ثلاثية الأبعاد يساعد بشكل كبير. وقارن نيكولسون هذه الصور بالفحوصات الطبية من الجيل الأحدث. وقال: "إن الأمر يشبه الانتقال من صورة أشعة سينية قديمة إلى إجراء فحص مقطعي كامل لجسمك بالكامل".

 

 

مقالات مشابهة

  • “عام على طوفان الأقصى”
  • تعرف على تفسير حلمك من حرفك
  • الأرض على موعد مع ظاهرة فلكية نادرة
  • مراقبون يحذرون من انفجارالوضع بالمناطق المحتلة
  • الواشنطن بوست.. 16% من الصواريخ الايرانية اصابت اهدافها على الأرض
  • ذكرى يوم عظيم
  • اكتشاف سبب جديد لانقراض الديناصورات
  • نفق بطول 300 متر تحت الأرض... هل هذا هو السر الخطير لحزب الله؟
  • عيساوي: صراصير المرتزقة