فيفا يوقف نجم المنتخب السعودي 3 مباريات
تاريخ النشر: 8th, October 2024 GMT
أعلنت لجنة الانضباط والأخلاق بالاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا"، اليوم الاثنين، قرارا بإيقاف محمد كنو، لاعب المنتخب السعودي لثلاث مباريات وغرامة مالية قدرها خمسة آلاف فرنك سويسري.
وجاءت تلك العقوبة بسبب ما وصفته اللجنة بالسلوك العنيف والحصول على بطاقة حمراء في لقاء المنتخب السعودي مع الصين ضمن منافسات الجولة الثانية من الدور الثالث بتصفيات آسيا المؤهلة لكأس العالم 2026.
وتعرض كنو للطرد في الدقيقة 19 من المباراة بعد العودة لتقنية حكم الفيديو "فار"، بعد ضربه للاعب المنافس بدون كرة.
وتأكد غياب اللاعب عن مباريات المنتخب السعودي في التصفيات امام اليابان الخميس المقبل والبحرين الثلاثاء القادم واستراليا في 14 نوفمبر المقبل.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: كأس العالم الاتحاد الدولي لكرة القدم المنتخب السعودي كأس العالم 2026 محمد كنو المنتخب السعودی
إقرأ أيضاً:
رويترز: البنتاجون يوقف خطة تنفيذ عمليات تسريح الموظفين المدنيين
أفادت وكالة "رويترز" أن وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون) أوقفت خططًا لتسريح الموظفين المدنيين، في إطار مراجعة شاملة لسياسات التوظيف والتسريح داخل الوزارة.
وحسب القاهرة الإخبارية نقلا عن رويترز يأتي هذا القرار بعد سلسلة من الانتقادات والاعتراضات من قبل النقابات العمالية وبعض أعضاء الكونغرس، الذين أعربوا عن قلقهم بشأن تأثير هذه التسريحات على الكفاءة التشغيلية والأمن القومي للولايات المتحدة.
في سياق متصل، شهدت وكالات حكومية أخرى تحركات مشابهة؛ حيث وافقت إدارة الرئيس ترامب على وقف مؤقت لعمليات تسريح الموظفين في مكتب حماية المستهلك المالي الأمريكي (CFPB)، وذلك بعد صدور أمر قضائي بهذا الشأن. يأتي هذا التوقف المؤقت في ظل دعاوى قضائية رفعتها نقابات الموظفين ومنظمات حقوقية، تطالب بوقف عمليات التسريح الجماعية وحماية البيانات الحساسة التي يحتفظ بها المكتب.
من الجدير بالذكر أن الإدارة الأمريكية كانت قد قدمت برنامجًا لتحفيز الاستقالات الطوعية بين الموظفين الفيدراليين، بهدف تقليص حجم القوى العاملة الحكومية. هذا البرنامج، المعروف بـ"برنامج الاستقالة المؤجلة"، يتيح للموظفين الاستمرار في تلقي رواتبهم ومزاياهم حتى 30 سبتمبر، دون الحاجة إلى أداء مهامهم الوظيفية، بشرط تقديم استقالاتهم. ومع ذلك، أثار البرنامج جدلاً واسعًا، خاصة مع استثناء بعض الفئات الحيوية مثل موظفي السلامة العامة ومراقبي الحركة الجوية.
تأتي هذه التطورات في ظل جهود الإدارة الحالية لإعادة هيكلة البيروقراطية الفيدرالية، بهدف زيادة الكفاءة وتقليل النفقات. ومع ذلك، يظل هذا النهج محل نقاش بين مختلف الأطراف المعنية، نظرًا لتأثيره المحتمل على الخدمات العامة والأمن القومي.