موقع النيلين:
2025-03-04@07:54:11 GMT

بروتين «حساس» يتحكم في «ساعتنا البيولوجية»!

تاريخ النشر: 8th, October 2024 GMT

اكتشف علماء من كلية الطب بجامعة ديوك كيفية التحكم في ساعتنا البيولوجية الداخلية، التي تنظم الأنشطة اليومية مثل دورات النوم والاستيقاظ، بواسطة بروتين يسمى Casein Kinase 1 delta.
ويساعد البروتين بحسب الدراسة المنشورة في Proceedings of the National Academy of Sciences، في ضبط الإيقاعات اليومية عن طريق إضافة علامات جزيئية إلى بروتينات أخرى، وبالتالي التأثير على كيفية عمل ساعة الجسم.


وتوصل الباحثون إلى إمكانية تعديل البروتين نفسه عن طريق إضافة مجموعات فوسفات إلى أجزاء معينة من البروتين، والتي تعمل على تقليل نشاطه، مما يجعله أقل قدرة على تنظيم ساعتنا الداخلية.

البيان

إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

طقوس الإفطار حول العالم.. تنوع ثقافي يجمعه روح رمضان

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

يتميز شهر رمضان في مختلف البلدان العربية وغير الغربية بطقوس إفطار متوارثة تعكس التنوع الثقافي والهوية الخاصة بكل مجتمع. ورغم اختلاف الأطباق والعادات، يظل الإفطار لحظة تجمع العائلات وتعزيز الروابط الاجتماعية والروحانية.

1. المغرب

يُفتتح الإفطار المغربي بالتمر والحليب، ثم يتبع ذلك أطباق مميزة مثل "الحريرة"، وهي حساء غني بالخضار والبقوليات، إلى جانب "الشباكية" الحلوى التقليدية المقرمشة، و"البغرير" وهو نوع من الفطائر.

2. السعودية والخليج

تعتمد موائد الإفطار في دول الخليج على التمر والقهوة العربية أولًا، قبل الانتقال إلى أطباق مثل "الثريد"، وهو خبز يغمّس في مرق اللحم، و"الهريس" المصنوع من القمح واللحم، إضافة إلى السمبوسة التي أصبحت من رموز الإفطار الرمضاني.

3. تركيا

يفطر الأتراك عادة على الزيتون والتمر، يليهما شوربة العدس الساخنة، ثم الأطباق التقليدية مثل "البيدا" وهو خبز خاص برمضان، و"الكباب"، إضافة إلى الحلويات المشهورة مثل "القطايف التركية" و"البقلاوة".

4. إندونيسيا

يبدأ الصائمون في إندونيسيا إفطارهم بمشروب "كولاك"، وهو خليط من الموز والبطاطا الحلوة مع حليب جوز الهند، ثم يتناولون "الناسي غورينغ" (الأرز المقلي) و"السوتو" (حساء الدجاج)، بينما تُقام تجمعات ضخمة للإفطار الجماعي في المساجد والساحات.

5. باكستان

يفطر الباكستانيون بالتمر والفاكهة المقطعة، يليها أطباق مثل "الباكورا" (فطائر مقلية محشوة بالخضار)، و"الساموسا"، إضافة إلى "الهليم" وهو حساء لحم مع القمح. وتعتبر الإفطارات الجماعية في المساجد والأسواق من أبرز مظاهر رمضان هناك.

6. السنغال

يشتهر الإفطار السنغالي بمشروب "بوي" المصنوع من فاكهة الباوباب، إلى جانب "الثيبوديين" وهو طبق أرز بالسمك، إضافة إلى تناول الفول السوداني كجزء من الطقوس التقليدية.

خاتمة

رغم اختلاف العادات من بلد إلى آخر، يبقى الإفطار في رمضان فرصة لتعزيز الروابط الأسرية والاجتماعية، ويعكس التنوع الثقافي الغني في المجتمعات العربية وغير الغربية، حيث يتوارث الناس تقاليدهم جيلًا بعد جيل، ليحافظوا على روح رمضان المميزة.

مقالات مشابهة

  • حجز المطاعم مجرد بداية.. هونر تكشف عن ذكاء اصطناعي لإدارة المهام اليومية
  • كيفية استخراج كارت الخدمات المتكاملة لذوي الإعاقة
  • كيفية تجنب الصائم للعطش
  • لمستخدمى واتساب.. كيفية نقل سجل الدردشة من الموبايل القديم للجديد
  • المخرج يحيى بركات: الأوسكار دائمًا يتحكم في السياسة.. والجوائز لا تأتي من فراغ
  • لا تغيير او تعيين في مركز حساس
  • ميزان كوميدي حساس.. إبراهيم فايق يوجه رسالة لصناع أشغال شاقة جدا
  • مساعدات لآلاف الأردنيين برمضان
  • كيفية الحصول علي منحة العمالة غير المنتظمة
  • طقوس الإفطار حول العالم.. تنوع ثقافي يجمعه روح رمضان