قادة العالم الأعلى والأقل أجراً
تاريخ النشر: 8th, October 2024 GMT
وكالات
تصدر رئيس الوزراء السنغافوري، لورانس وونغ قادة العالم باعتباره الأعلى أجرا سنويا
وأوضحت مجلة فوربس أن راتب رئيس الوزراء السنغافوري السنوي يعادل نحو 1.69 مليون دولار، مما يجعله الأعلى أجرًا في العالم.
وأضافت أنه “من حيث الدخل يتقدم بشكل كبير على الرئيسة السويسرية، فيولا أمهيرد، التي تحتل المركز الثاني براتب بلغ 570 ألف دولار سنويًا”.
ويحتل المركز الثالث في الترتيب رئيس الوزراء الأسترالي، أنتوني ألبانيز، يليه الرئيس الأمريكي في المركز الرابع.
وأشارت المجلة إلى إن من تذيل القائمة، هم: المستشار النمساوي كارل نيهامر، ورئيس الوزراء النيوزيلندي كريستوفر لاكسون، ورئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو، والمستشار الألماني أولاف شولتس، ورئيس الوزراء الياباني شيغيرو إيشيبا.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: سنغافورة لورانس وونغ
إقرأ أيضاً:
رئيس المركز الأوروبي لقياس الرأي: الضربات الأمريكية رسالة سياسية قوية لطهران
قال أبو بكر باذيب، رئيس المركز الأوروبي لقياس الرأي والدراسات الاستراتيجية، إن الضربات الأمريكية الأخيرة ضد الحوثيين في اليمن، تعد الأقوى، مقارنة بالضربات السابقة، موضحًا أن السياق العام والتطورات السياسية والعسكرية هي التي تجعل هذه الضربات أكثر تأثيرًا وفعالية.
وأوضح باذيب، خلال مداخلة مع الإعلامية مارينا المصري، ببرنامج "مطروح للنقاش"، على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اتخذت سلسلة من الإجراءات الحاسمة تجاه الحوثيين منذ دخوله البيت الأبيض، من بينها إعادة تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية أجنبية ضمن أول 100 قرار اتخذته إدارته، وفرض عقوبات اقتصادية على قيادات الحوثيين وشبكاتهم المالية، وتشديد الضغوط على إيران، باعتبارها الداعم الرئيسي للحوثيين.
أشار أبو بكر باذيب، رئيس المركز الأوروبي لقياس الرأي والدراسات الاستراتيجية، إلى أن الضربات الأمريكية الأخيرة سبقتها عملية استخباراتية دقيقة، مما جعلها أكثر فاعلية في استهداف البنية التحتية العسكرية للحوثيين، وأكد أن هذه الضربات تحمل رسالة سياسية قوية لطهران، حيث تسعى واشنطن إلى تحجيم الدور الإيراني وتقليص نفوذها في المنطقة.
ويرى باذيب أن إدارة ترامب تسعى إلى رفع سقف التوقعات في مفاوضاتها مع إيران بشأن الملف النووي، وذلك عبر توجيه ضربات عسكرية استباقية لحلفاء طهران في اليمن، مما يضع إيران في موقف تفاوضي أضعف.
وأضاف أن تصريحات ترامب الأخيرة بشأن توجيه "ضربة قوية" لإيران، دون تحديد طبيعتها (عسكرية أو اقتصادية أو سياسية)، تعكس استراتيجية أمريكية واضحة لكبح النفوذ الإيراني في المنطقة.