صحة غزة: 150 ألف شهيد وجريح ومفقودحصيلة عام من العدوان
تاريخ النشر: 8th, October 2024 GMT
الثورة /
أعلنت وزارة الصحة بقطاع غزة، أمس الاثنين، ارتفاع حصيلة الحرب الإسرائيلية على القطاع المحاصر إلى 41 ألفا و909 شهداء و97 ألفا و303 مصابين، أكثر من 60 % منهم أطفال ونساء، وذلك منذ 7 أكتوبر 2023.
وأضافت الوزارة في مؤتمر صحفي ظهر امس بمناسبة مرور عام على “طوفان الأقصى”، أن الاحتلال تعمد استهداف نحو 65 % من المؤسسات الصحية الخاصة والعامة.
وأشارت إلى أن “الاستهداف الممنهج والدائم للقطاع الصحي حرم ما يزيد عن مليوني شخص في قطاع غزة من تلقي الخدمات الصحية الأساسية”. وأضافت الوزارة في بيان أنه وصل مستشفيات قطاع غزة 39 شهيدا و137 مصابا، نتيجة 4 مجازر ارتكبها الاحتلال الإسرائيلي ضد العائلات الفلسطينية خلال الـ24 ساعة الماضية..وأكدت أنه ما يزال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات ولا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.
وطالبت وزارة الصحة بوقف العدوان، والسماح لآلاف الجرحى بالمغادرة للعلاج في الخارج وإجراء عمليات معقدة.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 47 ألفا و306 شهداء
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت مصادر طبية فلسطينية، اليوم الأحد ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 47 ألفا و306 شهداء، أغلبيتهم من الأطفال والنساء، منذ بدء عدوان الاحتلال الإسرائيلي في السابع من أكتوبر 2023.
وأضافت المصادر حسبما ذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) أن حصيلة الإصابات ارتفعت إلى 111 ألفا و483 جريحا، منذ بدء العدوان، في حين لا يزال آلاف الضحايا تحت الأنقاض.
وأشارت إلى أن 23 شهيدا وصلوا إلى مستشفيات قطاع غزة، منهم 14 شهيدا انتُشلت جثامينهم، و5 شهداء متأثرين بجروحهم، و4 شهداء جدد، كما وصلت 11 إصابة إلى المستشفيات، نتيجة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة خلال الساعات الـ 72 الماضية.
وأوضحت المصادر أن عددا من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، ولا تزال طواقم الإسعاف والدفاع المدني لا تستطيع الوصول إليهم.
وفي السياق، اقتحمت قوات كبيرة من الاحتلال الإسرائيلي، اليوم، بلدة الرام شمال القدس المحتلة، وأطلقت قنابل الغاز السام والصوت تجاه منازل المواطنين والمحلات التجارية.
وقالت مصادر محلية في البلدة إن قوات الاحتلال اقتحمت البلدة في منطقة جدار الفصل والتوسع العنصري، واعتدت على المواطنين وأطلقت قنابل الغاز السام، ما أدى إلى إصابة عدد بالاختناق.