تواصل رولز رويس من إبهار محبي مجال السيارات وعشاق علامة روح النشوة تحديدًا، بعد أن ظهرت السيارة رولز رويس سبيكتر وتحديدًا من طراز LUNAFLAIR، في إطلالة فريدة من نوعها تحت مفهوم "هالة القمر".

نيسان ماجنايت 2025 تظهر في السعودية للمرة الأولى .. أهم المواصفات أرخص سيارة «فبريكا» موديل 2022 في سوق المستعمل بالصور.

. عملاقة فورد اكسبيديشن 2025 الجديدة كلياً | تفاصيل أصغر سيارة في مصر موديل 2020 .. كم سعرها ؟  رولز رويس سبيكتر LUNAFLAIR

جاءت السيارة رولز رويس سبيكتر LUNAFLAIR بإطلالة تتسم بالفخامة، فهي مستوحاة بمزيج من سبيكتر سيمافور و رولز رويس فانتوم سينتوبيا، وحصلت هذه النسخة على لوحة ألوان تضمنت اللون الأزرق الداكن والوردي والأبيض، بالاضافة إلى مخطط ثنائي اللون يجمع بين الأبيض والأزرق.

 رولز رويس سبيكتر LUNAFLAIR

ودعمت السيارة بعدد 7 طبقات لونية إلى جانب طبقة لؤلؤية، مع رقائق الألومنيوم والمغنسيوم، حيث تعطي شعور يتشابه مع ألون قوس قذح في الضوء الساطع تحديدًا في الصباح، بينما تتألق بمظهر معدني فضي تحت الضوء الخافت، ومقصورة داخلية تتألق بإطلالة النجوم.

 

القدرات الفنية لسيارة رولز رويس سبيكتر

 

تعتمد السيارة رولز رويس سبيكترنسخة LUNAFLAIR على منظومة فنية تتضمن محركين كهربائيين، الأول في الناحية الأمامية والثاني في الجزء الخلفي، ويمكن لهم إنتاج قوة إجمالية قدرها 584 حصانا وعزم أقصى للدوران يقدر بـ 900 نيوتن متر.

 رولز رويس سبيكتر LUNAFLAIR

بالطبع تعتمد السيارة على ناقل سرعات بقدرات أوتوماتيكية الأداء، مع نظام وتقنية الدفع الكلي للعجلات، بينما تحتاج السيارة نحو 4.5 ثانية فقط، وذلك للتسارع من نقطة السكون 0 وصولاً إلى سرعة 100 كيلومتر في الساعة.

 رولز رويس سبيكتر LUNAFLAIR

يمكن شحن السيارة رولز رويس سبيكتر خلال مدة تستغرق 34 دقيقة وصولاً من 10% إلى 80% عبر الشاحن السريع بقوة 195 كيلوواط، بينما تستطيع السيارة الكهربائية قطع مسافة قدرها 530 كيلومترًا للشحنة الواحدة.

 

لم تتوفر أي معلومات واضحة حول سعر النسخة الخاصة من سيارة رولز رويس سبيكتر، ولكن يبلغ سعر الطراز القياسي منها بقيمة تبدأ من 422.750 دولار أمريكي.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: رولز رويس السيارات سبيكتر

إقرأ أيضاً:

وول ستريت جورنال: بايدن على الهامش بينما تعيد إسرائيل تشكيل الشرق الأوسط

أبرزت صحيفة وول ستريت جورنال أن إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن تجد نفسها مهمشة في الوقت الذي تستعد فيه إسرائيل للرد على إيران حسب ما تقرره بشكل مستقل، مما يظهر تضاءل تأثير الولايات المتحدة على عملية صنع القرار الإسرائيلي على الرغم من ادعاء البيت الأبيض عكس ذلك.

ونسب التقرير الذي أعدته محررتا قضايا الأمن القومي في الصحيفة لارا سليغمان وفيرا بيرغنغروين لجون ألترمان من مركز الدراسات الإستراتيجية والدولية بأن القيادة الإسرائيلية تنظر إلى الولايات المتحدة على أنها "مستشار كثير التذمر أو مجرد مراقب ليس له تأثير حقيقي على القرارات".

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2عائلة من غزة تسترجع ذكريات عام من الفقد والنزوحlist 2 of 2كاتب بصحيفة معاريف: وضع إسرائيل يشبه سفينة تايتنكend of list

وعلى الرغم من إصرار بايدن على قوة العلاقات بين البلدين منذ بداية الحرب على غزة فإن علاقته برئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو المستمرة منذ نحو 50 عاما ما فتئت تتدهور خلال السنة الماضية.

ويعود ذلك -وفق الصحيفة- إلى البون الشاسع بين أجندتيهما السياسية وأهدافهما الحربية في الشرق الأوسط، وهو ما يعكسه الجفاء بينهما، إذ لم يتحدث بايدن إلى نتنياهو منذ 21 أغسطس/آب الماضي.

ووفق التقرير، فإن للانتخابات الرئاسية الأميركية المقبلة أثرا كبيرا على نهج بايدن تجاه إسرائيل، فإدارته متوجسة من مآلات الضغط على نتنياهو وما قد ينتج عنها من رد فعل سياسي عنيف قد ينفر الناخبين المؤيدين لإسرائيل.

وبدوره -وفقا للصحيفة- فإن نتنياهو مدرك لهذه التوترات السياسية تماما، بل إنه يستغلها لصالحه، فهي تخوله التصرف باستقلالية أكبر وتضبط التدخل الأميركي في شؤونه، خاصة فيما يتعلق بالأعمال العسكرية التصعيدية.

ومن الملحوظ أن الولايات المتحدة لا تعارض بالضرورة هجمات إسرائيل على حزب الله، ولكنها تفضل عدم الانجرار إلى حرب أخرى، وفقا لـ"وول ستريت جورنال".

وأوردت الصحيفة تعليق المسؤول السابق في وزارة الخارجية الأميركية آرون ديفيد ميلر على ذلك قائلا إنه "لن تجد سياسيا أميركيا يضغط على الإسرائيليين قبل أسابيع من أحد أهم الانتخابات في التاريخ الأميركي الحديث، ولا سيما فيما يتعلق بجبهة تضم إيران".

وأكد التقرير أن الجهود المبذولة لكبح جماح إسرائيل -خصوصا في غزة- لم تحقق تأثيرا كبيرا حتى الآن، وأظهرت تصرفات نتنياهو في لبنان تزايد عدم مبالاته برغبات حلفائه الأميركيين في المنطقة على الرغم من تخوفهم من زيادة التصعيد.

واستدل التقرير باغتيال إسرائيل الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله، مشيرا إلى أن نتنياهو أمر بتنفيذ الضربة من فندق في نيويورك دون إبلاغ البيت الأبيض.

وقد حدث ذلك في الوقت الذي كان فيه الدبلوماسيون الأميركيون يعملون جاهدين في الأمم المتحدة لمنع نشوب صراع أوسع، مما يدل على تزايد استقلالية إسرائيل باتخاذ قراراتها العسكرية، وفقا لـ"وول ستريت جورنال".

وبالمثل -تقول الصحيفة- جاءت هجمات "البيجر" الإسرائيلية غير المسبوقة بعد فترة وجيزة من زيارة للمبعوث الأميركي آموس هوكشتاين إلى إسرائيل حث فيها على ضبط الأعمال العدائية في لبنان، وقد صرح مسؤولون أميركيون بأنهم لم يكن لديهم علم مسبق بالعملية.

وخلصت الكاتبتان إلى أن قرارات إسرائيل الأحادية الجانب ومحدودية القدرة الأميركية على التأثير عليها تؤكد تزايد الخلاف بين البلدين.

مقالات مشابهة

  • هل يمكن لنتنياهو الحفاظ على الدعم في الداخل بينما تقاتل إسرائيل على جبهات متعددة؟
  • 2000 كيلومتر من الدقة.. صاروخ “ذو الفقار” يدخل المعركة ويضرب أهدافًا عسكرية في تل أبيب
  • بـ 333 ألف جنيه.. مزايدة على لوحة السيارة «ب و ص 2222»
  • ضبط قائد سيارة متهم بالتحرش لفظيًا بفتاة حال استقلالها السيارة صحبته بالقاهرة
  • ذكرى 7 أكتوبر تحل بينما تصعّد إسرائيل حدة الحرب
  • تذكار الميلاد الخامس والثمانين للأنبا رويس الأسقف العام
  • وول ستريت جورنال: بايدن على الهامش بينما تعيد إسرائيل تشكيل الشرق الأوسط
  • «ب ط ل 3».. مزايدة على لوحة سيارة مميزة بقيمة مليون و760 ألف جنيه
  • مكياج خريف 2024.. «لوك كامل» بـ3 ألوان ناعمة تبرز ملامحك الطبيعية