حلف قبائل حضرموت يجدد تحذيراته بشأن منع تصدير النفط الخام من المحافظة
تاريخ النشر: 8th, October 2024 GMT
الجديد برس:
جدّد حلف قبائل حضرموت، تأكيده على تحذيراته السابقة بمنع خروج ثروات حضرموت بما في ذلك النفط الخام.
وقال الحلف، في بيانٍ على حسابه بصفحة (فيسبوك): “اننا في حلف قبائل حضرموت ومن منطلق البيان الصادر في 2024/7/31م وما تضمنه من استحقاقات في ظل التسويف المتعمد وعدم استجابة الجهات المعنية في تنفيذ مطالب حضرموت المعلنة في البيان المشار إليه اعلاه، وعطفاً على تحذيراتنا السابقة بمنع خروج ثروات حضرموت بما في ذلك النفط الخام”.
وأضاف: “نحذّر كل الجهات من الإقدام على أي خطوة أو صدام مع رجال الحلف المرابطين في مواقعهم، كما نحذّر شركة بترومسيلة من تزويد الناقلات وعدم خروج النفط الخام من منشآت ضبة بأي شكل من الأشكال، وفي حالة خلاف ذلك نحملهم كامل المسؤولية وردات الفعل المترتبة على ذلك”.
ويطالب الحلف بتثبيت حق حضرموت في نفطها وثرواتها، وعدم تسويق أو تصدير نفطها إلا بعد الاتفاق على ذلك، وتخصيص عائدات مبيعات المخزون النفطي في ميناء الضبة لشراء طاقة كهربائية لحضرموت، وفرض مؤتمر حضرموت الجامع ممثلاً لحضرموت في مشاورات التسوية السياسية المقبلة.
المصدر: الجديد برس
كلمات دلالية: النفط الخام
إقرأ أيضاً:
روسيا والسعودية أكبر موردين للنفط الخام للصين في نوفمبر
احتفظت روسيا بمكانتها كأكبر بائع للنفط الخام إلى الصين في نوفمبر بينما تفوقت السعودية على ماليزيا لتصبح ثاني أكبر مورد بسبب انخفاض أسعار النفط من الشرق الأوسط، وفق ما أظهرت بيانات رسمية.
وأفادت الهيئة العامة للجمارك في الصين بأن كمية الواردات من روسيا، بما في ذلك الإمدادات عبر خطوط الأنابيب والبحر، انخفضت 4% عنها قبل عام إلى 8.64 مليون طن، أو 2.1 مليون برميل يومياً.
وشحنت السعودية 6.96 مليون طن من الخام إلى الصين، بزيادة 5% على أساس سنوي.
وتراجعت ماليزيا، وهي مركز لإعادة شحن النفط الخاضع للعقوبات من فنزويلا وإيران، إلى المركز الثالث على الرغم من ارتفاع
الإمدادات 72% على أساس سنوي إلى 6.74 مليون طن. ومع ذلك، يمثل هذا انخفاضاً عن 7.51 مليون طن في أكتوبر بسبب تقليص الخصومات على النفط الإيراني.
وزادت واردات الصين من الخام في نوفمبر لأول مرة في سبعة أشهر بسبب انخفاض الأسعار وزيادة الاحتياطي الوطني من النفط.
وعلى مدار أول 11 شهراً من العام، ارتفعت الواردات من روسيا اثنين% إلى 99.09 مليون طن، بما يمثل 20% من واردات الصين من الخام.
وكانت السعودية ثاني أكبر مورد خلال تلك الفترة، إذ وردت 72.27 مليون طن، لكن ذلك أقل بنسبة 10% مقارنة بنفس الفترة من عام 2023.
وأصبحت ماليزيا ثالث أكبر مورد خلال تلك الفترة، بنمو على أساس سنوي بلغ 27%.
ولم يتم تسجيل أي واردات نفطية من إيران أو فنزويلا في بيانات الجمارك لشهر نوفمبر .