تناول تقرير لصحيفة "فاينانشال تايمز" البريطانية، تأثير الولايات المتأرجحة والناخبين المترددين على الانتخابات الرئاسية الأمريكية لسنة 2024، مبينة أن الناخبين المترددين يشملون عمال النقابات والمجتمعات المحافظة التي كانت تدعم ترامب، بالإضافة إلى النساء اللاتي تأثرن بقوانين الإجهاض.

وقالت الصحيفة، في تقريرها الذي ترجمته "عربي 21"، إن هناك نحو 150 مليون أمريكي سيصوتون، في غضون شهر واحد فقط، لصالح نائبة الرئيس الديمقراطية كامالا هاريس أو الجمهوري دونالد ترامب ليكون أحدهما رئيسا للولايات المتحدة، وذلك في الانتخابات التي يصفها المرشحين بأنها الأهم في تاريخ البلاد.



وأوضحت الصحيفة أن الفائز بالتصويت الشعبي لا يفوز بالضرورة بالبيت الأبيض؛ حيث يعني نظام الهيئة الانتخابية الفريد في الولايات المتحدة أن قوائم الناخبين من الولايات هي من تقرر الفائز. وفي الوقت الذي تصوت فيه معظم الولايات بشكل معروف إما للديمقراطيين أو الجمهوريين، فهناك ولايات قليلة فقط عرضة للتبديل، وهي ما تسمى بالولايات المتأرجحة.

ووفقا لاستطلاعات رأي الصحيفة، فإن هناك سبع ولايات متأرجحة هذه السنة، تشهد كل منها سباقا حادًّ داخل 1.5 نقطة. وهم يمثلون معًا 93 فقط من أصوات الهيئة الانتخابية البالغ عددها 538 صوتًا و18 بالمائة من السكان، لكنهم هدف كل أموال وطاقة حملة ترامب وهاريس.

وأشارت الصحيفة إلى أنه توجد داخل هذه المجموعة الفرعية من الولايات شريحة أخرى مهمة من الناخبين، وهو المترددون.

وتفيد استطلاعات الرأي التي أجرتها شركة إبسوس ونشرت هذا الأسبوع أن هذه المجموعة لا تمثل سوى 3 بالمائة من الناخبين المحتملين في الولايات المتأرجحة، وهو عدد ضئيل لكنه يعكس الاستقطاب العميق في أمريكا. وقد يحسم الفوز بأغلبية هؤلاء الأشخاص الذين لم يتخذوا قرارهم بعد نتيجة الانتخابات، مما يمنحهم قوة محتملة هائلة.



وذكرت الصحيفة أن بعض الناخبين الذين لم يحسموا مواقفهم بعد يشملون الناخبين الذكور الذين كانوا سابقًا يميلون نحو اليساري بيرني ساندرز، ولكنهم الآن يبدون انجذابًا نحو ترامب. بالإضافة إلى هؤلاء المحافظين في الضواحي الذين شعروا بالانزعاج من خطاب حملة "اجعلوا أمريكا عظيمة ثانية".

وهناك أيضا بعض الناخبين اللاتينيين الذين يترددون بشأن دعم كامالا هاريس بسبب ارتفاع تكاليف المعيشة في الولايات المتحدة. ومن جهة أخرى، هناك الناخبون الشباب الذين يشعرون بالقلق من كبر سن الرئيس جو بايدن، ولكنهم بدأوا الآن يتجهون نحو هاريس، والعديد من هؤلاء الناخبين هم من النساء باختلاف توجهاتهم السياسية، وخاصة المحافظين، وذلك نظرًا للقيود المفروضة على الإجهاض في السنوات الأخيرة، وهي قضية أساسية في حملة هاريس، وفقا للصحيفة.

وأفادت الصحيفة بأن الحملتين تحاولان أيضًا كسب شريحة أوسع أخرى من الجمهور، ومنهم غير المهتمين بالعملية السياسية. ففي هذا القرن، بلغ متوسط نسبة المشاركة في الانتخابات الرئاسية الأمريكية بين الناخبين المؤهلين ما بين 54 بالمائة في سنة 2000 و67 بالمائة في عام 2020، مما يترك مجموعة كبيرة يمكن اجتذابهم.

ويحفز كلا الجانبين على المشاركة في الولايات المتأرجحة، على الرغم من فوز حملة ترامب بسباق التسجيل في معظم ساحات المنافسة.

بنسلفانيا
تعتبر الولاية الأكثر أهمية في ما يسمى بالجدار الأزرق، في إشارة إلى الولايات التي فاز بها الديمقراطيون - الحزب الأزرق - في الانتخابات الرئاسية من سنة 1992 إلى سنة 2012.، إلا أن ترامب قد كسر هذه القاعدة في سنة 2016، ثم فاز الديمقراطيون بهذه الولاية مرة أخرى في سنة 2020.

وتمتد ولاية بنسلفانيا (19 صوتًا انتخابيًا) من فيلادلفيا بالقرب من الساحل الشرقي إلى مدينة بيتسبرغ الصناعية في الغرب، وتعد ساحة المعركة الأكثر اكتظاظًا بالسكان، والأكثر استطلاعًا، والجائزة الأكبر في الانتخابات بأكملها.

لقد زارت هاريس وترامب ولاية بنسلفانيا مرارًا وتكرارًا وتخطت تكاليف الإعلانات هناك أكثر من أي مكان آخر؛ حيث بلغت 187 مليون دولار و146 مليون دولار على التوالي، وكان ترامب قد أصيب في تموز/ يوليو في محاولة اغتيال بالقرب من بتلر، في الغرب الريفي.

وبينت الصحيفة أن نجاح هاريس يعتمد على إخراج الناخبين الديمقراطيين في أكبر المدن وتحقيق مكاسب في الضواحي الأكثر ثراءً مع الحد من خسائرها أمام ترامب في المناطق الريفية المحافظة، فيما فاز الجمهوريون بمعركة تسجيل الناخبين في الأسابيع الأخيرة.



ميشيغان
كان دعم انخفض بايدن في ميشيغان (15 صوتًا انتخابيًا)، موطن ديترويت ومركز صناعة السيارات الأمريكية، بأقل من 3 نقاط في سنة 2020. وقد حقق الديمقراطيون أداءً قويًا هناك في انتخابات التجديد النصفي لسنة 2022، عندما أعيد انتخاب الحاكمة جريتشن ويتمر وأيد الناخبون بأغلبية ساحقة إجراءً لحماية حقوق الإجهاض.

وبرزت ميشيغان أيضا كمركز للمقاومة لموقف إدارة بايدن بشأن حرب إسرائيل في غزة، حيث أثار ارتفاع عدد القتلى الفلسطينيين الهائل غضب الناخبين العرب الأمريكيين والتقدميين في مدن الكليات مثل آن أربور، وقد تحتاج هاريس إلى تعويض الانشقاقات عن حزبها.

ويشكل العمال ذوي الياقات الزرقاء أيضًا محورًا لكلا الحملتين في ميشيغان، فبينما تتباهى هاريس بدعمها لصناعة السيارات الكهربائية الجديدة والدعم الفيدرالي للتصنيع، هاجم ترامب الديمقراطيين لتعريض وظائف ميشيغان للخطر من أجل مكافحة تغير المناخ، لذلك ستكون الضواحي الثرية المحيطة بديترويت وجراند رابيدز محورية في الانتخابات.

ويسكونسن
ووصفت الصحيفة ولاية ويسكونسن (10 أصوات انتخابية) بأنها ساحة معركة ساخنة بشكل خاص مع مشاركة سياسية عالية وانقسامات أيديولوجية شرسة: ففي سنة 2020، كان لديها أعلى نسبة إقبال على التصويت من أي ولاية متأرجحة.

وقد اختار الحزب الجمهوري ميلووكي، أكبر مدينة في الولاية، لعقد مؤتمره لترشيح ترامب، وسافرت هاريس إلى ميلووكي خلال المؤتمر الديمقراطي في شيكاغو لعقد تجمعها الخاص. ويشكل الناخبون في ويسكونسن من البيض عددًا أكبر مقارنة بالولايات الأخرى المتأرجحة، لكن التقليد القوي لتنظيم النقابات قد يفيد هاريس، التي ستحتاج أيضًا إلى تأمين دعم قوي في العاصمة ماديسون، بين موظفي الولاية وطلاب جامعة ويسكونسن.

ولفتت الصحيفة إلى أن كلتا الحملتين ستركزان أيضًا على ضواحي ميلووكي الجمهورية التقليدية في مقاطعة واكيشا، والتي تحسن فيها نسبة التصويت لصالح بايدن في سنة 2020 عن التصويت لصالح هيلاري كلينتون في سنة 2016، وفي المدن ذات الميول الديمقراطية الحاسمة بالقرب من الحدود مع مينيسوتا.

وقالت الصحيفة إن أحد العوامل المؤثرة في مناطق الأراضي الزراعية في ويسكونسن سيكون المواقف تجاه التعريفات الجمركية التي يخطط لها ترامب؛ حيث تضرر مزارعو الولاية بشدة من سياسات التجارة الجمهورية خلال فترة ولايته في البيت الأبيض.

جورجيا
كان بايدن أول ديمقراطي يفوز بولاية جورجيا (16 صوتًا انتخابيًا) منذ الانتخابات التي فاز بها بيل كلينتون في سنة 1992، ثم تبع ذلك فوز حزبه بانتخابات مجلس الشيوخ المحورية في سنة 2021، مما منح الديمقراطيين السيطرة على المجلس.

وأوضحت الصحيفة أن الديمقراطين اكتسبوا دعمًا متزايدًا في ضواحي أتلانتا - التي كانت جمهورية سابقًا - بسبب عمليات التصويت القوية في المدينة نفسها، وكذلك في سافانا وأوغوستا. وأصبح السناتور الديمقراطي الأمريكي رافائيل وارنوك، القس في كنيسة أتلانتا - حيث اعتاد زعيم الحقوق المدنية مارتن لوثر كينج جونيور أن يخطب - دافعًا محوريًا للقاعدة الديمقراطية.

لكن بقية مناطق جورجيا لا تزال محافظة بأغلبية ساحقة. وقد حقق ترامب أيضًا نجاحات مع السكان السود في جورجيا، خاصة فيما يتعلق بالاقتصاد، كما تربطه علاقة متوترة مع الحاكم الجمهوري بريان كيمب، الذي رفض مساعدته في قلب نتيجة انتخابات 2020، على الرغم من أن كيمب قد أيد ترامب الآن.

كارولينا الشمالية
وذكرت الصحيفة أنه لم يفز أي ديمقراطي بالانتخابات الرئاسية في ولاية كارولينا الشمالية (16 صوتًا انتخابيًا) منذ انتخاب باراك أوباما في سنة 2008، والذي حصل على أغلبية أصواتها.

وتُظهر استطلاعات الرأي أن هاريس تخوض الانتخابات بقوة في ولاية كارولينا الشمالية كما هو الحال في جورجيا، مدفوعة بقوتها في مدن الجامعات المسماة مثلث الأبحاث رالي ودورهام وتشابل هيل وكذلك شارلوت وجرينسبورو، وهي المناطق الحضرية الكبرى الأخرى.

لقد اهتزت الحملة الانتخابية للحزب الجمهوري بسبب فضيحة تتعلق بمارك روبنسون، الذي أشاد به ترامب وأيده في الترشح لمنصب حاكم ولاية كارولينا الشمالية. فقد أشار روبنسون على لوحة رسائل إباحية إلى نفسه على أنه "نازي أسود!" وأيد إعادة العبودية، إلى جانب العديد من التعليقات الأخرى المصورة، وفقًا لتقرير شبكة سي إن إن.

وإلى جانب ذلك، فإن الورقة الرابحة الكبرى في المعركة من أجل ولاية كارولينا الشمالية هي ما إذا كان الدمار الذي خلفه إعصار هيلين في الجزء الغربي من الولاية سيؤثر على أنماط التصويت أو نسبة المشاركة.

أريزونا
وإذا اكتسح أي من هاريس أو ترامب "الجدار الأزرق" ومناطق المعارك في الجنوب الشرقي، فستكون الانتخابات قد انتهت بحلول الوقت الذي يتحول فيه التركيز إلى الغرب. ولكن إذا كانت النتيجة منقسمة شرق نهر المسيسيبي، فإن ولايتين تتسمان بالنمو السكاني السريع وحصة كبيرة من الناخبين من أصل إسباني يمكن أن تحسم السباق.

لقد ضم بايدن ولاية أريزونا التي كانت ذات يوم ولاية محافظة (11 صوتًا انتخابيًا) إلى حظيرة الديمقراطيين في سنة 2020.

ولكن باعتبارها الولاية الوحيدة في ساحة المعركة على الحدود مع المكسيك، فإن ولاية أريزونا تقع على خط المواجهة في معركة حول الهجرة، وهي من بين أكبر قضايا الانتخابات. وقد دأب ترامب على مهاجمة هاريس باستمرار لترؤسها موجة من الهجرة، ووعد بترحيل جماعي للأشخاص الذين لا يحملون وثائق إذا فاز.

وتُظهر الخرائط أن المناطق ذات الأغلبية اللاتينية في أريزونا تأرجحت بشكل طفيف نحو ترامب، ولكن مزيجًا من الارتفاع الحاد في نسبة المشاركة في الانتخابات وميلها المسبق المؤيد للديمقراطيين يعني أنها لا تزال تضيف أصواتًا جديدة للديمقراطيين أكثر من الجمهوريين.

وكانت هاريس، التي زارت بلدة حدودية في ولاية أريزونا أواخر الشهر الماضي، قد انتقدت ترامب لعرقلته تسوية بين الحزبين في الكونغرس هذه السنة كان من شأنها تشديد القيود على الهجرة، فقط حتى يتمكن من القيام بحملة انتخابية حول هذه القضية.

وقالت الصحيفة إن الديمقراطيين نجحوا في السنوات الأخيرة في الاستحواذ على أصوات الجمهوريين من التيار الرئيسي المستائين من ترامب، لكن الجمهوريين استطاعوا تحقيق مكاسب بين اللاتينيين. ومن المرجح أن يكون مصير مقاطعة ماريكوبا، التي تضم مدينة فينيكس وضواحيها، حاسمًا في نتيجة الولاية.

ويأمل الديمقراطيون أيضًا أن يؤدي إجراء مطروح للاقتراع في تشرين الثاني/ نوفمبر لإدراج الحق في الإجهاض في دستور الولاية إلى زيادة الإقبال على هاريس. وفي الوقت الحالي، يسمح قانون الولاية بالإجهاض حتى الأسبوع الخامس عشر من الحمل.



نيفادا
صوتت ولاية نيفادا (ستة أصوات انتخابية)، وهي موطن مدينتي لاس فيغاس ورينو للقمار، للديمقراطيين في كل انتخابات رئاسية منذ سنة 2004. لكنها تعد من الولايات ذات ثقل انتخابي ضعيف بالنسبة لهاريس، ويرجع ذلك جزئيًا إلى المكاسب التي يحققها ترامب بين الناخبين من أصل لاتيني، ولأن اقتصاد الولاية كان قاسيًا بشكل خاص على الأسر ذات الدخل المتوسط والمنخفض.

وقد فاق معدل التضخم في المنطقة المعدل الوطني في السنوات الأخيرة، في حين أن معدل البطالة البالغ 5.4 بالمائة هو الأعلى في أي ولاية أمريكية، مما يقوض من قوة هاريس الاقتصادية.

وتنبع نجاحات الديمقراطيين في ولاية نيفادا من عملية إقبال ناجحة حول لاس فيغاس حشدتها نقابة عمال الطهي. وإذا نجحت مرة أخرى، فقد يساعد ذلك هاريس في تعويض بعض نقاط الضعف الأخرى في نيفادا. ولكن مع بقاء شهر واحد فقط قبل يوم الانتخابات، فإن النتيجة في نيفادا - والسباق الرئاسي نفسه - غير مؤكدة.

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي صحافة صحافة إسرائيلية الانتخابات الرئاسية ترامب هاريس الولايات المتحدة الولايات المتحدة الانتخابات الرئاسية ترامب هاريس الولايات المتارجحة صحافة صحافة صحافة سياسة سياسة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة ولایة کارولینا الشمالیة الانتخابات الرئاسیة الولایات المتأرجحة فی الانتخابات فی الولایات الصحیفة أن فی سنة 2020 فی ولایة أصوات ا

إقرأ أيضاً:

عاجل. الانتخابات الأمريكية 2024: ترامب على أعتاب البيت الأبيض مع تقدمه في الولايات الحاسمة

وسط ترقب عالمي، تظهر المؤشرات الأولية للانتخابات الرئاسية الأمريكية لعام 2024 تقدما لافتا للمرشح الجمهوري دونالد ترامب، مما يزيد احتمالية عودته إلى البيت الأبيض.

اعلان

ورغم استمرار عملية الفرز، تشير النتائج حتى الآن إلى تقدم واضح لترامب في عدة ولايات رئيسية، مما قد يحسم السباق لصالحه.

هذه اللحظة تحمل أبعادا تاريخية خاصة، إذ قد تسفر عن تغييرات جوهرية في السياسة الأمريكية الداخلية والخارجية، وتأثيرات مباشرة على قضايا الشرق الأوسط، حيث تترقب المنطقة نتائج هذه الانتخابات المصيرية بشغف وحذر.

وبينما يستعد ترامب وأنصاره للاحتفال بالفوز .. قررت المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس أن تنتظر انتهاء فرز الأصوات في منزلها، وفي أول تعليق له عقب فوزه في بنسلفانيا، وبعد أن كان على عتبة الحصول على 270 صوتا في المجمع الانتخابي، قال ترامب "لقد فزنا في التصويت الشعبي، وهذا شعور رائع يدل على محبة الشعب".

Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية الانتخابات الأمريكية 2024: يوم حاسم في تاريخ أمريكا والشرق الأوسط.. من سيكون سيد البيت الأبيض الجديد؟ الأرجنتين تفتتح أكبر معرض للقنب في أمريكا الجنوبية.. فيه عينات من الماريغوانا وأنواع من الفطر انتخابات أمريكا: هل تصوت ولاية أيوا لصالح هاريس؟ استطلاع للرأي يظهر تقدما مفاجئا للمرشحة الديمقراطية الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024 دونالد ترامب الولايات المتحدة الأمريكية كامالا هاريس اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next مباشر. الانتخابات الأمريكية 2024: يوم حاسم في تاريخ أمريكا والشرق الأوسط.. من سيكون سيد البيت الأبيض الجديد؟ يعرض الآن Next متى سيتم الإعلان عن الفائز في الانتخابات الأمريكية؟ يعرض الآن Next من هي هاريس التي باتت قاب قوسين من أن تصبح أول امرأة تتولى منصب الرئاسة في أقوى دولة في العالم؟ يعرض الآن Next بالصور: من المدارس إلى الصالات الرياضية.. الأمريكيون يتوجهون إلى صناديق الاقتراع في يوم الانتخابات يعرض الآن Next إقالة مفاجئة لوزير الدفاع.. نتنياهو: "الثقة تآكلت" وغالانت يرد اعلانالاكثر قراءة حملة اعتقالات واسعة في صفوف اليمين المتطرف في ألمانيا بتهمة التخطيط لانقلاب على نظام الحكم هل تحسم بنسلفانيا السباق الرئاسي بين هاريس وترامب؟ حب وجنس في فيلم" لوف" دراسة: ممارسة الجنس جزء أساسي في حياة من هم فوق 65 عاما أحكام بسجن "نجوم تيك توك وأنستغرام" في تونس بسبب خرق قواعد "الأخلاق الحميدة" اعلانLoaderSearchابحث مفاتيح اليومالانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024دونالد ترامبكامالا هاريسفيضانات - سيولإسبانياالحزب الديمقراطيضحاياإسرائيلروسياالاتحاد الأوروبيكامالا هاريسالحزب الجمهوريالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesJob offers from AmplyAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactPress officeWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024

مقالات مشابهة

  • ترامب يحقق الفوز في ولاية بنسلفانيا أهم وأكبر الولايات المتأرجحة
  • عاجل. الانتخابات الأمريكية 2024: ترامب على أعتاب البيت الأبيض مع تقدمه في الولايات الحاسمة
  • سباق محموم إلى البيت الأبيض.. ترامب أم هاريس؟
  • صحفي أمريكي لـ «القاهرة الإخبارية»: نتائج الولايات المتأرجحة ستحدد مستقبل البيت الأبيض
  • صحفي بواشنطن تايمز: نتائج الولايات المتأرجحة ستحدد مستقبل البيت الأبيض
  • صحفي أمريكي: نتائج الولايات المتأرجحة ستحدد مستقبل البيت الأبيض
  • ما هي الولايات السبع المتأرجحة التي ستحدد الفائز في الانتخابات الرئاسية الأمريكية؟
  • ترامب: أثق من الفوز.. حققنا نتائج جيدة في الولايات المتأرجحة
  • الانتخابات الأمريكية 2024.. ترامب يهاجم بايدن: أسوأ من دخل «البيت الأبيض»
  • الانتخابات الأمريكية 2024.. ما هي الولايات السبع المتأرجحة التي ستحدد الفائز؟