دخان كثيف يغطي سماء أكتوبر.. والأهالي يتسألون عن مصدره
تاريخ النشر: 8th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شهدت أحياء مدينة أكتوبر بمحافظة الجيزة، ظهور أدخنة كثيفة، مما تسبب في صعوبة تنفس لدي بعض السكان الذين يعانون من أمراض صدرية وحساسية.
وقال بعض رواد موقع التواصل الإجتماعي فيسبوك أن سبب الدخان هو نشوب حريق في محطة صرف صحي بشماليات أكتوبر.
وكان تداول مرتادي مواقع التواصل الإجتماعي، بعض المنشورات عن ظهور دخان كثيف بسماء مدينة 6 أكتوبر ومدينة الشيخ زايد شعر بها السكان والأهالي، وغير محدد مصدرها.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مدينة الشيخ زايد دخان مدينة 6 أكتوبر
إقرأ أيضاً:
عدن تغرق في ظلام دامس.. والأهالي يتهمون الحكومة بافتعال الأزمة
غرقت العاصمة اليمنية المؤقتة عدن، مساء اليوم الثلاثاء، في ظلام دامس بعد أن تجاوزت فترة انقطاع التيار الكهربائى 24 ساعة على التوالي.
وأفادت مصادر محلية بأن منظومة الكهرباء خرجت عن الخدمة في معظم أحياء مديريات المنصورة، وصيرة، والشيخ عثمان والتواهي، منذ الثامنة مساء الاثنين.
وأكدت المصادر لوكالة "خبر"، أن فترة انقطاع التيار في بعض الأحياء تجاوزت 21 ساعة، فيما تفاوتت ساعات الانقطاع بأخرى ما بين ست إلى عشر ساعات مقابل ساعتي توليد للطاقة.
وكان أفاد مصدر في المؤسسة العامة لكهرباء عدن، أمس الإثنين، بأن محاط توليد الطاقة الحكومية والتجارية خرجت عن الخدمة باستثناء محطتي الحسوة والمنصورة، غير أن الأزمة تفاقمت اليوم.
وطالب سكان محليون، الحكومة اليمنية المعترف بها بسرعة توفير مادة الوقود لمحاط توليد الطاقة، وتخفيف معاناة السكان، خصوصا المرضى وكبار السن والأطفال، مؤكدين أن المعاناة بلغت ذروتها.
وحملوا الحكومة ووزارة الكهرباء كامل مسؤولية الانقطاعات المستمرة، متهمين إياها بافتعال الأزمات.
وبقدر ما تتسبب أزمة الكهرباء بتفاقم معاناة المواطنين، وتعطيل مصالحهم وخدماتهم المنزلية، تؤدي الانقطاعات الطويلة والمستمرة إلى تعطيل الخدمات الأساسية مثل المستشفيات والمرافق الصحية، مما يعرض حياة المرضى للخطر.
كما أن الجانب الاقتصادي يتأثر من خلال معاناة الشركات والمنشآت والمتاجر بأنواعها، مما ينعكس سلباً على الاقتصاد المحلي.
ومع أن نسبة استهلاك الطاقة تتراجع سنوياً خلال فصل الشتاء، نتيجة انخفاض درجة الحرارة، واستغناء السكان عن تشغيل العديد من أجهزة التبريد والتكييف المنزلية، في عدن الساحلية، إلا أن مؤشرات الأزمة لهذا العام تنذر بمخاوف قادمة.
وأشار ناشطون إلى أن تفاقم الأزمة يثير حالة الغضب والغليان لدى المواطنين والتجار في مختلف قطاعاتهم الاستثمارية.