دون معرفة السبب.. رائحة دخان تزعج سكان الشيخ زايد
تاريخ النشر: 8th, October 2024 GMT
نشر بعض رواد مواقع التواصل الاجتماعي ،من سكان مدينة الشيخ زايد عبر صفحاتهم ، من وجود رائحة دخان كثيف.
وتداولت بعض الجروبات عدم معرفة سبب الدخان الكثيف في الهواء حتى اللحظات الحالية ، مناشدين سرعة إيجاد حل لرائحة الدخان.
سنوافيكم بالتفاصيل بعد قليل .
.المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مدينة الشيخ زايد الشيخ زايد الهواء لشيخ زايد دخان كثيف رائحة الدخان
إقرأ أيضاً:
عادل حمودة: الشيخ زايد كان شاعرا متميزا مثلما كان سياسيا متفردا
قال الإعلامي عادل حمودة، إنه رغم تحول الإمارات إلى دولة مزدهرة، إلا أن ذلك لا ينفي أن الفترة ما بين عامي 68 و71، كانت من أصعب الفترات، فشكك كثيرون في قدرة الدولة الناشئة على البقاء، وتوقعوا تفككها خلال عدة أشهر، وقليلون من آمنوا بنجاح التجربة.
وأضاف خلال تقديمه برنامج «واجه الحقيقة»، المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن المشككين زعموا أن الخلافات الداخلية حادة، إلى حد تمزيق الدولة الوليدة، ولم يتمكن الاتحاد من البقاء والازدهار فحسب، بل وصل إلى مستويات غير مسبوقة من الاستقرار والرفاهية، وشهدت الدولة إنشاء مؤسسات أساسية على مدى أول ثلاث عقود، منها وزارات المالية والتخطيط والدفاع، وتشكلت حكومة من الخبراء.
اهتمام الشيخ زايد بكافة مشروعات البنية الأساسيةأشار حمودة، إلى أن الشيخ زايد موّل مشروعات البنية الأساسية، واهتم أيضا بتوفير المساكن والمدارس والمستشفيات التي لم يكن هناك سوى القليل منها، وارتقى مطار العاصمة من شريط ترابي إلى منشأة دولية، وتطور الميناء البحري ليستقبل السفن العملاقة، وربطت الطرق والجسور بين الجزر والبر.
اهتمام الشيخ زايد بالتنمية البشرية.. كان محبًا للشعروتابع: لكن الشيخ زايد لم يهتم بالتنمية الاقتصادية فقط، لكنه أولى رعاية خاصة للتنمية البشرية أيضًا، ولعل السبب ولعه بالشعر، فكان شاعرا متميزا مثلما كان سياسيا متفردا، ومزج بين السياسة والثقافة، ولهذا أُطلق عليه: «المؤسس الذي دان له الشعر كما دانت له السياسة».
وأكد الإعلامي عادل حمودة، أن الشيخ زايد بدأ تشييد «المجمع الثقافي في أبو ظبي» في عام 1977، وتم افتتاحه في 1981، والذي نَظم المجمع فعاليات ثقافية متنوعة منها معرض الكتاب، ومنه استضافة الشعراء العرب، أشهرهم نزار قباني.