صحةالدقهلية : 273 ألف حالة استقبلتها العيادات الخارجية بالمستشفيات الشهر الماضى
تاريخ النشر: 8th, October 2024 GMT
استعرض الدكتور تامر مدكور وكيل وزارة الصحة بالدقهلية، فى بيان أمس الاثنين، جهود وأنشطة إدارة المستشفيات خلال سبتمبر الماضى مشيراً إلى استقبال المستشفيات التابعة نحو 273 ألفا و237بالعيادات الخارجية .
وأضاف مدكور، أن عدد مرضى الاستقبال بلغ 99ألفاً و 315 حالة كما تم إجراء نحو 2351 عملية جراحية بمختلف أنواعها علاوة على استقبال 1734حالة بالعناية و867 بالحضانات .
كما أوضح وكيل الوزارة، أنه تم إجراء 38877جلسات غسيل كلوى فى حين بلغ عدد حالات الولادة 406 من بينها 135 حالة ولادة طبيعية مشيراً إلى أن عدد المرضى الذين قاموا بعمل تحاليل بمعامل المستشفيات بلغ ما يقارب من 55404.
وتابع أنه تم تكثيف المرور الإشرافي لفرق إدارة المستشفيات ليصل إلى 50 جولة تفقدية خلال يوليو تضمنت المرور على جميع المستشفيات التابعة والبالغ عددها 31 مستشفى ما بين عام ومركزى ونوعى وذلك للتأكد من تواجد الأطقم الطبية ومتابعة جودة الخدمة المقدمة على مدار الساعة .
ولفت وكيل الوزارة إلى أنه سيجرى البدء فى تطوير مستشفى منية النصر علاوة على استكمال أعمال التطوير بمستشفيات دكرنس وبلقاس والسنبلاوين مثمنًا فى الوقت ذاته جهود إدارة المستشفيات تحت إشراف الدكتور أحمد البيلى وكيل المديرية للطب العلاجى والدكتور السيد فاروق مدير إدارة المستشفيات علاوة على الدكتورة شيرين يحيى نائب مدير الإدراة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: معامل المستشفيات استقبال المستشفى جودة الخدمة المقدمة إدارة المستشفيات وزارة الصحة جولة تفقدية الدقهلية بمعامل المستشفيات وكيل وزارة الصحة بالدقهلية مستشفى منية النصر إدارة المستشفیات
إقرأ أيضاً:
عادل حمودة: ترامب سيركز على الوسائل السياسية لتخفيف النفقات الخارجية
قال الكاتب الصحفي عادل حمودة إن تقليص الالتزامات العسكرية الأمريكية في الخارج كان هدفًا استراتيجيًا في إدارة ترامب الأولى، لا تشمل النزاعات الحالية في أوروبا والشرق الأوسط القوات الأمريكية بشكل مباشر، وفي المقابل، يخطط ترامب في ولايته الثانية للتركيز على الوسائل السياسية والدبلوماسية لتخفيف النفقات العسكرية.
ترامب كوسيط للسلام في النزاعات العالميةوأشار حمودة، خلال تقديمه برنامج «واجه الحقيقة»، المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية»، إلى أن مسؤول سابق في البيت الأبيض قال لصحيفة «وول ستريت جورنال» إن ترامب يسعى لإقحام الولايات المتحدة في كل صراع عالمي للتوسط والتوصل إلى حلول سلمية، مضيفًا المسؤول أن هذا سيكون محورا رئيسيًا في سياسته المقبلة، حيث يطمح ترامب لأن يكون وسيطًا للسلام في جميع أنحاء العالم.
ترامب يتخذ نهجًا غير تقليدي في السياسة الدوليةولفت إلى أن أحد المسؤولين السابقين في إدارة ترامب الأولى يتذكر أن ترامب تحدث عن التوسط في النزاع بين مصر وإثيوبيا بسبب سد أديس أبابا على مجرى نهر النيل، قائلا حمودة إن أحد السمات البارزة لترامب هي تقلباته في التصرفات، التي تختلف عن سياسة بايدن الذي كان يفصح عن استراتيجياته مسبقًا.
سياسة ترامب في الردع وتخويف الخصوموأوضح أنه في وقت سابق من يناير 2022، ارتكب بايدن هفوةً عندما قال إن الحلفاء الغربيين لن يكون لديهم رد موحد إذا توغل بوتين «بسيطًا» في أوكرانيا، مما اعتبره أنصار ترامب سببًا في تحفيز الغزو الروسي الشامل بعد أقل من شهر، وحول ردود الفعل على سياسة ترامب، قال «ماثيو كروينيج»، نائب رئيس مركز سكوكروفت للاستراتيجية والأمن في المجلس الأطلسي، إن الردع يتطلب إيصال التهديدات بوضوح إلى الخصم، وهو ما فعله ترامب سواء أحببته أم كرهته.