إيمان العاصي عن تصوير «برغم القانون»: بورسعيد جميلة وأهلها كرماء
تاريخ النشر: 8th, October 2024 GMT
تحدثت الفنانة إيمان العاصي عن تجربتها في مسلسل «برغم القانون»، قائلة: «دوري في المسلسل مليء بالتحديات والمواقف الصعبة، وكل من قرأ النص قال لي الله يكون في عونك».
تصوير مسلسل «برغم القانون» في بورسعيدوأضافت إيمان العاصي، خلال لقائها ببرنامج «صاحبة السعادة» الذي تقدمه الفنانة والإعلامية إسعاد يونس على قناة «دي إم سي»: «صورنا 18 يومًا في بورسعيد، ووجدت المدينة جميلة وأهلها طيبون، لم أكن أرغب في مغادرتها»، كما أعربت عن جمال بورسعيد، مشيدة بأماكنها السياحية وشوارع بورفؤاد.
وأكدت رغبتها في زيارة المدينة مرة أخرى، قائلة: «بورسعيد مدينة رائعة وأهلها كرماء، تحدثت بلهجتهم خلال التصوير».
في سياق آخر، كشفت «العاصي» عن اعتراضها في البداية على المشاركة في المسلسل قبل قراءة السيناريو، لعدم رغبتها في دخول منافسة «الأوف سيزون»، مشيرة إلى أنه بعد قراءة النص، نشأت بينها وبين شخصية ليلى قصة حب كبيرة، مما دفعها للإصرار على بدء التصوير في أسرع وقت.
واختتمت «العاصي» حديثها بالتأكيد على ضرورة تسليط الضوء على جمال بورسعيد، مؤكدة أن لهجة أهل بورسعيد سهلة الفهم، باستثناء بعض الحروف والكلمات، واصفة إياها بأنها «لغة بيضاء».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إيمان العاصي بورسعيد برغم القانون
إقرأ أيضاً:
سفيرة الجامعة العربية أمام جثمان البابا فرانسيس: «تأثرت بشدة وذكرت اللحظة التي تحدثت فيها عن معاناة الفلسطينيين»
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت إيناس مكاوي، سفيرة الجامعة العربية لدى روما والفاتيكان، إنّها تأثرت بشدة أثناء وقوفها أمام جثمان البابا فرانسيس، مؤكدة أن اللحظة كانت مليئة بالمشاعر العميقة.
وأضافت مكاوي أن هذا اللقاء كان محوريًا في حياتها، حيث تذكرت اللحظة التي منحها فيها البابا وقتًا خاصًا للحديث عن معاناة الفلسطينيين في الأراضي المحتلة.
معاناة الأطفال والنساء في الأرض المحتلةإيناس مكاوي أكدت في حديثها أنها استغلّت تلك الفرصة الثمينة لتوجه رسالة إلى البابا فرانسيس بشأن المذابح التي يتعرض لها الأطفال والنساء في الأراضي الفلسطينية المحتلة، مشيرة إلى الدعم المستمر الذي قدمه البابا لقضية حقوق الإنسان في المنطقة.
الوصية الأخيرة للبابا فرانسيسوفي ذات السياق، أشارت مكاوي إلى أنها اطلعت اليوم على وصية البابا فرانسيس التي أوصى فيها بأن يدفن في مكان بسيط دون زخرفة، مع كتابة اسمه فقط على قبره: “فرانسيس”. هذه الوصية تكشف عن تواضع البابا ورغبته في البقاء قريبًا من الناس في مماته كما كان في حياته.
وختمت مكاوي حديثها بالدعاء للبابا فرانسيس بالرحمة، معبرة عن فخرها بشهادتها وتقديرها لشخصيته الإنسانية التي أثرت في العالم أجمع.