يمن مونيتور/ نيويورك/ ترجمة خاصة:

يحاول تاجر الأسلحة الروسي فيكتور باوت القريب من الكرملين التوسط في صفقة مع المسلحين الحوثيين في اليمن، وفقا لمسؤولين غربيين. ضمن عديد من الصفقات الأخرى مع تجار أسلحة روس أخرين يتفاوض معهم الحوثيون-حسب ما أفادت صحيفة نيويورك تايمز.

وقال المسؤولون إن المفاوضات بين باوت والجماعة اليمنية المدعومة من إيران جارية منذ بعض الوقت، ولكن لم يتم التوصل إلى اتفاق ولم يتم نقل أي أسلحة.

أطلق المسؤولون الأمريكيون سراح السيد بوت، الملقب ب “تاجر الموت”، من قبل إدارة بايدن في ديسمبر/كانون الأول 2022 بعد أن قضى أقل من نصف عقوبته البالغة 25 عاما في السجن الفيدرالي الأمريكي فيما يتعلق بعمله كتاجر أسلحة. تبادلته الولايات المتحدة في تبادل الأسرى الذي أطلق سراحه بمقابل أمريكية كانت في سجن روسي احتجزت لمدة 10 أشهر بعد اعتقالها في مطار موسكو.

كان إطلاق سراح السيد بوت أولوية طويلة للرئيس الروسي فلاديمير بوتين. ليس لدى وكالات الاستخبارات الغربية معرفة مباشرة بأن الزعيم الروسي طلب من باوت العودة إلى تجارة الأسلحة، لكن المسؤولين قالوا إن باوت لم يكن ليستأنف عمله دون موافقة ضمنية من الكرملين. وقالوا إنه لو كانت صفقة الأسلحة مع الحوثيين ضد مصالح روسيا، لكان الكرملين قد كبح جماحه.

يسعى الروس إلى إبرام العديد من اتفاقيات الأسلحة مع الحوثيين، ومفاوضات السيد باوت ليست الوحيدة الجارية. كانت صفقة السيد باوت الأولية، التي ذكرت في وقت سابق في صحيفة وول ستريت جورنال، اتفاقا محتملا لنقل الأسلحة الصغيرة إلى الحوثيين. ويعتقد مسؤولون غربيون أن مسؤولين روس آخرين وتجار أسلحة متورطون في اتفاقات محتملة لإرسال صواريخ إلى الحوثيين من روسيا.

إن الأسلحة الأكثر تقدما ودقة في أيدي الحوثيين ستسمح لهم باستهداف إسرائيل بشكل أكثر فعالية وضرب السفن في البحر الأحمر.

وقال مسؤولون غربيون إنه لم يتم نقل أي أسلحة أو صواريخ بعد، لكن باوت لا يزال ينسق صفقته مع الحوثيين.

أمريكا تتهم روسيا بتسليح الحوثيين مصادر: إيران تتوسط في محادثات لإرسال صواريخ روسية للحوثيين

ويعتقد المسؤولون أن الكرملين يسير ببطء ويبعث برسالة إلى الغرب في مفاوضاته مع الحوثيين. وقال مسؤولون غربيون إنه إذا وافقت بريطانيا أو فرنسا أو الولايات المتحدة على توجيه ضربات صاروخية بعيدة المدى إلى روسيا فمن المرجح أن يستكمل الكرملين الاتفاق مع الحوثيين في إطار استراتيجية تصعيد تسعى إلى ممارسة الضغط على الغرب دون تقريب روسيا من حرب مباشرة مع الولايات المتحدة.

ونفى بلوت دائما الاتهامات بأنه يهرب الأسلحة. ونفى كل من الكرملين وبوت التقارير حول الصفقة مع الحوثيين.

وقال ديمتري بيسكوف، المتحدث باسم الكرملين، في مكالمة مع الصحفيين صباح الاثنين، إن التقارير كانت مثالا على “الهجمات المزيفة أو الإعلامية على ممثلينا المنتخبين”.

وفي مقابلة يوم الاثنين مع مجلة RBC الاقتصادية الروسية، وصف باوت مقال صحيفة وول ستريت جورنال بأنه خدعة، لكنه أشاد بالحوثيين، قائلا إنهم حققوا نتائج على الرغم من “عدم كفاية الموارد”.

وقال: “لقد أسقطوا، على الأقل خلال العام الماضي، أكثر من 10 طائرات استطلاع أمريكية بدون طيار، وبالتالي فإن جميع السفن التجارية التابعة للأمريكيين أو الإسرائيليين تواجه صعوبات كبيرة في المرور عبر البحر الأحمر”.

لكن المسؤولين الغربيين يعتقدون أن باوت والمفاوضات الأكبر مع الحوثيين هي جزء من جهد محسوب بعناية ليكونوا مستعدين لتصعيد التوترات إذا قدمت الولايات المتحدة وحلفاؤها المزيد من الدعم لأوكرانيا.

وقال مسؤولون غربيون إنه بالإضافة إلى حملة التخريب المتصاعدة في أوروبا تدرس روسيا شن حملة واسعة لمساعدة جماعات مثل الحوثيين وغيرهم ممن يتحدون الولايات المتحدة وحلفائها إذا أزالت واشنطن القيود المفروضة على استخدام الأسلحة الأمريكية الصنع.

وقال تقرير استخباراتي أمريكي حديث إن بوتين من المرجح أن يرد بقوة أكبر إذا سمحت إدارة بايدن لأوكرانيا بإطلاق أسلحة غربية الصنع في عمق روسيا.

ووصف التقييم العديد من الردود الروسية المحتملة على قرار السماح بضربات بعيدة المدى باستخدام الصواريخ التي قدمتها الولايات المتحدة وأوروبا، مثل زيادة أعمال الحرق العمد والتخريب التي تستهدف المنشآت في أوروبا وربما الهجمات على القواعد العسكرية الأمريكية والأوروبية.

وألقي القبض على باوت (57 عاما) في عملية قادتها الولايات المتحدة في تايلاند عام 2008. عاد إلى روسيا في ديسمبر/كانون الأول 2022 بعد تبادل الأسرى. وبعد أربعة أيام من عودته، انضم إلى الحزب الديمقراطي الليبرالي اليميني المتطرف المتحالف مع الكرملين. في يوليو 2023 ، فاز بمقعد في الجمعية التشريعية لأوليانوفسك ، وهي منطقة يبلغ عدد سكانها 1.3 مليون نسمة على بعد حوالي 450 ميلا شرق موسكو.

في مقابلة مع صحيفة التايمز العام الماضي، قال السيد باوت إنه يحتاج إلى وقت لتعلم استخدام الهاتف الذكي وأنه كان شخصا “لم يتبق لديه سوى القليل جدا من أعماله، والقليل جدا من حياتي الخاصة” و “لم يتبق الكثير من أي اتصالات قديمة”. واعترف بفتح شركة استشارات تجارية، لكنه رفض إمكانية العودة إلى مجال عمله القديم، وهو مجال أصر على أن جميع الأدلة كانت “تركز بالكامل على الخدمات اللوجستية، بخلاف مبيعات الأسلحة”.

يمن مونيتور8 أكتوبر، 2024 شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام الأردن يحصي تكلفة تعطيل الملاحة في البحر الأحمر بعد عام من الهجمات مقالات ذات صلة الأردن يحصي تكلفة تعطيل الملاحة في البحر الأحمر بعد عام من الهجمات 8 أكتوبر، 2024 إيران تعد 10 سيناريوهات للرد الإسرائيلي المحتمل 7 أكتوبر، 2024 إيران ــ إسرائيل.. نحو حرب إقليمية؟ 7 أكتوبر، 2024 لا ينبغي أن تتحول الحرب في الشرق الأوسط إلى حرب إقليمية 7 أكتوبر، 2024 اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

التعليق *

الاسم *

البريد الإلكتروني *

الموقع الإلكتروني

احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.

Δ

شاهد أيضاً إغلاق أخبار محلية الحوثيون يعلنون مسؤوليتهم عن الصواريخ التي أطلقت على وسط إسرائيل 7 أكتوبر، 2024 الأخبار الرئيسية الحوثيون يخوضون مفاوضات مع روسيا للحصول على صواريخ 8 أكتوبر، 2024 الأردن يحصي تكلفة تعطيل الملاحة في البحر الأحمر بعد عام من الهجمات 8 أكتوبر، 2024 إيران تعد 10 سيناريوهات للرد الإسرائيلي المحتمل 7 أكتوبر، 2024 إيران ــ إسرائيل.. نحو حرب إقليمية؟ 7 أكتوبر، 2024 لا ينبغي أن تتحول الحرب في الشرق الأوسط إلى حرب إقليمية 7 أكتوبر، 2024 الأكثر مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 اخترنا لك الأردن يحصي تكلفة تعطيل الملاحة في البحر الأحمر بعد عام من الهجمات 8 أكتوبر، 2024 الحوثيون يعلنون مسؤوليتهم عن الصواريخ التي أطلقت على وسط إسرائيل 7 أكتوبر، 2024 حرب شاملة في الشرق الأوسط تقترب وجهود التهدئة محكومة بالفشل 7 أكتوبر، 2024 الولايات المتحدة تفرض عقوبات على “حميد الأحمر” وشركاته لدعم حماس 7 أكتوبر، 2024 الأرصاد يتوقع هطول أمطار رعدية متفاوتة الشدة على عدة محافظات 7 أكتوبر، 2024 الطقس صنعاء غيوم متفرقة 18 ℃ 25º - 16º 25% 4.13 كيلومتر/ساعة 25℃ الثلاثاء 24℃ الأربعاء 24℃ الخميس 24℃ الجمعة 24℃ السبت تصفح إيضاً الحوثيون يخوضون مفاوضات مع روسيا للحصول على صواريخ 8 أكتوبر، 2024 الأردن يحصي تكلفة تعطيل الملاحة في البحر الأحمر بعد عام من الهجمات 8 أكتوبر، 2024 الأقسام أخبار محلية 28٬090 غير مصنف 24٬183 الأخبار الرئيسية 14٬739 اخترنا لكم 7٬024 عربي ودولي 6٬892 غزة 6 رياضة 2٬328 كأس العالم 2022 72 اقتصاد 2٬234 كتابات خاصة 2٬075 منوعات 1٬993 مجتمع 1٬834 تراجم وتحليلات 1٬772 ترجمة خاصة 57 تحليل 13 تقارير 1٬599 آراء ومواقف 1٬533 صحافة 1٬483 ميديا 1٬397 حقوق وحريات 1٬311 فكر وثقافة 896 تفاعل 813 فنون 477 الأرصاد 308 بورتريه 63 صورة وخبر 36 كاريكاتير 32 حصري 21 الرئيسية أخبار تقارير تراجم وتحليلات حقوق وحريات آراء ومواقف مجتمع صحافة كتابات خاصة وسائط من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل English © حقوق النشر 2024، جميع الحقوق محفوظة   |   يمن مونيتورفيسبوكتويترملخص الموقع RSS فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوكتويترملخص الموقع RSS البحث عن: أكثر المقالات مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 أكثر المقالات تعليقاً 1 ديسمبر، 2022 “طيران اليمنية” تعلن أسعارها الجديدة بعد تخفيض قيمة التذاكر 30 ديسمبر، 2023 انفراد- مدمرة صواريخ هندية تظهر قبالة مناطق الحوثيين 21 فبراير، 2024 صور الأقمار الصناعية تكشف بقعة كبيرة من الزيت من سفينة استهدفها الحوثيون 4 سبتمبر، 2022 مؤسسة قطرية تطلق مشروعاً في اليمن لدعم أكثر من 41 ألف شاب وفتاه اقتصاديا 4 يوليو، 2024 دراسة حديثة تحلل خمس وثائق أصدرها الحوثيون تعيد إحياء الإمامة وتغيّر الهوية اليمنية 26 فبراير، 2024 معهد أمريكي يقدم “حلا مناسباً” لإنهاء هجمات البحر الأحمر مع فشل الولايات المتحدة في وقف الحوثيين أخر التعليقات Abdaullh Enan

نور سبتمبر يطل علينا رغم العتمة، أَلقاً وضياءً، متفوقاً على...

SALEH

تم مشاهدة طائر اللقلق مغرب يوم الاحد 8 سبتمبر 2024 في محافظة...

محمد عبدالله هزاع

يا هلا و سهلا ب رئيسنا الشرعي ان شاء الله تعود هذه الزيارة ب...

.

نرحو ايصال هذا الخبر...... أمين عام اللجنة الوطنية للطاقة ال...

issam

عندما كانت الدول العربية تصارع الإستعمار كان هذا الأخير يمرر...

المصدر: يمن مونيتور

كلمات دلالية: الولایات المتحدة مسؤولون غربیون مع الحوثیین الحوثیین فی حرب إقلیمیة فی الیمن

إقرأ أيضاً:

«هالكن» تعرض صواريخ إماراتية بأنظمة ذكية عالية الدقة

أبوظبي: وسام شوقي
شهد معرض الدفاع الدولي آيدكس 2025، عرض مجموعة متنوعة من الصواريخ الدفاعية بأنظمة متطورة والتي تم تصنيعها من قبل كوادر إماراتية في العديد من الشركات الإماراتية المتخصصة في الصناعات الدفاعية، حيث تم عرض مجموعة مميزة منها في الأجنحة الوطنية التابعة ل «إيدج».
عرضت شركة «هالكن» الإماراتية التي تعمل في تصميم وتصنيع الأسلحة الموجهة بدقة وأنظمة الذخائر الجوالة التابعة لمجموعة «إيدج»، تشكيلة من الصواريخ الذكية، متضمنة المجموعة الفعالة من صواريخ الكروز «ناسف»، والتي تضم مجموعة من صواريخ الكروز من 4 فئات وهي: «ناسف 10» الذي يتمتع بسرعة تحليق 85 م/ث، ومدى أقصاه 60 كم، وباع الجناح 0.5 م، وطول 1.3م، و10 كجم كوزن أقصى عند الإقلاع، ومجموع ساعات طيران 11 دقيقة، في حين يتمتع صاروخ «ناسف 20» بنفس سرعة التحليق 85 م/ ث، والارتفاع العملياتي، 25,000 قدم، بمدىً أقصاه 85 كم، و20 كجم كوزن أقصى عند الإقلاع، وباع الجناح 0.5 م، وطول 1.3م، و16 دقيقة كمجموع ساعات إقلاع.
أما «ناسف 40»، يتمتع بسرعة تحليق137 م/ ث، وارتفاع عملياتي 25,000 قدم، و120 كم كأقصى مدى، وباع جناح 1.4 م، وطول 1.7م، أما «ناسف 125» فقد تميز باتصاله بالأقمار الصناعية، وهو صاروخ يزن 125 كوزن أقصى عند الإقلاع، بمجموع ساعات طيران 12 دقيقة، وسرعة تحليق 274 م/ ث، وارتفاع عملياتي 30,000 قدم، وباع جناح 2.2 م، وطول 4.3 م.
تضمن الجناح أيضاً صاروخ «ديزيرت ستينج دي إس 25»، وصاروخ «ديزيرت ستينج دي إس 16»، الذي يحظى بموثوقية قصوى ودقة متناهية، وهو من فئة القذائف خفيفة الوزن التي تطلقها الطائرات الحربية، وهي قذائف انزلاقية موجهة بدقة، عن طريق توظيف منظومة ديزيرت ستينج، التوجيه بالقصور الذاتي الذي تدعمه المعلومات التي يقدمها نظام الملاحة «جاينس»، إضافةً لنظام لاقط الليزر شبه النشط «إس أي إل» الذي يزيد من دقة التصويب على الأهداف المحددة، إذ إن الخطأ الدائري المحتمل باستخدام لاقط الليزر شبه النشط 10 م فقط.
تحدث سيف التميمي من سفراء مجموعة «إيدج»، عن الصاروخ «سيبر» من شركة هالكون الإماراتية، ولفت إلى أنه صاروخ جوال متعدد الأطياف، بمدى 290 كم، ويحتوي متفجر يزن 350 كجم بوزن كامل يقارب الطن.فيما كشفت فاطمة الحوسني مهندسة مواد نشطة في شركة هالكن، عن صاروخ MANSUP-ER، وهو نسخة مطورة من الصاروخ الأصلي منسوب.وأوضحت، أن الصاروخ يتبع مساراً مبرمجاً عن طريق أنظمة الملاحة، في مرحلة الطيران، وحين الاقتراب من العدو يتم توجيهه أو تصحيح المسار عن طريق تفعيل الرادار سيكر.

مقالات مشابهة

  • اتلانتك: كيف يمكن لترامب أن يحبط تهريب الأسلحة عبر البحر الأحمر من قبل الحوثيين (ترجمة خاصة)
  • الصحة تبحث سبل تعزيز التعاون الصحي مع وفد من الهلال الأحمر‏ القطري
  • الاستراتيجية الأمريكية الجديدة لمواجهة الحوثيين.. خنق طرق الأسلحة وتعزيز المؤسسات اليمنية
  • بوتين : روسيا تخطط لتقديم منظومة صواريخ سكيف في المستقبل القريب
  • روسيا تتجه إلى إنشاء قاعدة بحرية لها على ساحل البحر الأحمر
  • «الطارق» منظومة صواريخ إماراتية
  • ترامب: روسيا تملك اليد العليا في مفاوضات أوكرانيا
  • ترامب: روسيا لديها الأفضلية في مفاوضات السلام مع أوكرانيا
  • دعا لمحادثات مع روسيا والصين.. ترامب يحذر من تدمير العالم
  • «هالكن» تعرض صواريخ إماراتية بأنظمة ذكية عالية الدقة