صفارات الإنذار تدوي في عدد من مستوطنات الجليل الغربي شمال إسرائيل
تاريخ النشر: 8th, October 2024 GMT
أعلنت وسائل إعلام إسرائيلي صباح اليوم الثلاثاء عن أن صفارات الإنذار دوت في يرؤون وأفيفيم وعدد من مستوطنات الجليل الغربي شمال إسرائيل.
وطالب جيش الاحتلال الإسرائيلي بإخلاء المباني في منطقة الكفاءات وشارع أبي طالب قبل تعاونية الرمال والمفرق وبرا صوب جنوبي لبنان.
كما أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي إطلاق أكثر من 170 صاروخًا من جنوب لبنان على إسرائيل اليوم الاثنين، وفقًا لوكالات.
وأعلن الحوثيون في اليمن، الاثنين، عن استهداف مواقع عسكرية إسرائيلية.
وقالت جماعة الحوثي في بيانٍ: "نفذنا عمليتين عسكريتين بإطلاق صاروخين باليستيين وعدد من الطائرات المُسيرة إلى منطقتي يافا وأم الرشراش في الأراضي المحتلة"، بحسب "رويترز".
وفي وقتٍ سابقٍ من صباح اليوم أطلق حزب الله اللبناني، عشرات الصواريخ على حيفا، ثالث أكبر مدينة في إسرائيل، وذلك في أول هجوم مباشر على المدينة الواقعة شمال إسرائيل، بحسب "رويترز"، كما نفذ رشقة صاروخية مكثة استهدفت عناصر الاحتلال في شالومي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إسرائيل لبنان صواريخ الاحتلال الاسرائيلي
إقرأ أيضاً:
فرنسا تقترح خطة لتسريع انسحاب جيش الاحتلال الإسرائيلي من لبنان
قال وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو يوم الخميس إن فرنسا أعدت اقتراحا يقضي بأن تحل قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة، بما في ذلك القوات الفرنسية، محل جيش الاحتلال الإسرائيلي في نقاط رئيسية لضمان خروج تلك القوات من لبنان بحلول الموعد النهائي المحدد في الثامن عشر من فبراير الجاري.
وقالت هيئة الإذاعة العبرية يوم الأربعاء إن الولايات المتحدة سمحت بوجود عسكري إسرائيلي "طويل الأمد" في جنوب لبنان بعد أن قالت مصادر لرويترز إن إسرائيل سعت إلى تمديد الموعد النهائي المحدد في الثامن عشر من فبراير لسحب قواتها.
وبموجب اتفاق الهدنة الذي توسطت فيه واشنطن في نوفمبر الماضي، مُنحت القوات الإسرائيلية مهلة 60 يوما للانسحاب من جنوب لبنان، حيث شنت هجوما بريا ضد حزب الله اللبناني منذ أوائل أكتوبر.
وقال بارو للصحفيين بعد مؤتمر حول سوريا في باريس "عملنا على صياغة اقتراح يمكن أن يلبي التوقعات الأمنية لإسرائيل التي خططت للبقاء لفترة أطول في نقاط معينة على الخط الأزرق".
وأضاف أن الاقتراح من شأنه أن يرى قوات حفظ السلام التابعة لليونيفيل، بما في ذلك القوات الفرنسية، تحل محل القوات الإسرائيلية في نقاط المراقبة وأن الأمم المتحدة تؤيد الفكرة.
وتابع "الآن الأمر متروك لنا لإقناع الإسرائيليين بأن هذا الحل من المرجح أن يسمح بانسحاب كامل ونهائي".
وقال إن الاقتراح من شأنه أن يرى قوات حفظ السلام التابعة لليونيفيل، بما في ذلك القوات الفرنسية، تحل محل القوات الإسرائيلية في نقاط المراقبة وأن الأمم المتحدة تؤيد الفكرة.
وأشار إلى أن الأمر الآن متروك لنا لإقناع الإسرائيليين بأن هذا الحل من المرجح أن يسمح بانسحاب كامل ونهائي.