حسام عاشور: تركيز جيل الأهلي الحالي في السوشيال ميديا.. وهذا سر تفوق عبد الله السعيد
تاريخ النشر: 8th, October 2024 GMT
أشاد حسام عاشور نجم الأهلي السابق بقدرات عبدالله السعيد لاعب الزمالك مؤكداً أنه ملتزم داخل وخارج الملعب.
إقرأ أيضًا..
أضاف عاشور خلال حواره لبرنامج ستاد المحور مع خالد الغندور:" المنافسة في بداية مشواري مع الأهلي كانت مع محمد مصطفي ومحمد شوقي ومانويل جوزيه طلب تصعيدي للفريق الأول".
وواصل:" 2006 بداية انطلاقتي القوية مع الأهلي ولعبت بشكل أساسي".
وأكمل:" عاصرت عبد الله السعيد مع الأهلي وكان لاعب قوي جداً ومحافظ علي مستواه بشكل كبير ومركز في حياته خارج الملعب ".
واستطرد:" فلافيو كان قوي جدا جدا في التدريب وجوزيه تنبأ بنجاحه وأخبره بضرورة التركيز في الملعب".
واستطرد:" جيل الأهلي الحالي مركز في السوشيال ميديا بخلاف جيلنا كان تركيزنا أكثر في الملعب".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: اعتذار حسام عاشور الأهلي عبدالله السعيد الزمالك أخبار الرياضة
إقرأ أيضاً:
جرائم بطلها السوشيال ميديا.. تفكيك أخطر شبكة مراهنات إلكترونية
في إطار الحلقات الرمضانية التي تقدمها “اليوم السابع” تحت عنوان “جرائم بطلها السوشيال ميديا”، لم يكن “أحمد”، الشاب العشريني، يدرك أن شغفه بالمقامرة الإلكترونية سيقوده إلى الوقوع في قبضة الأمن. بدأ الأمر بإعلان مغرٍ على إحدى منصات التواصل الاجتماعي، يعد بأرباح ضخمة من خلال الاشتراك في موقع مراهنات إلكتروني. لم يتردد كثيرًا، فبضغطة زر، وجد نفسه داخل شبكة محكمة يديرها محترفون، يوجهونه لكيفية الإيداع واللعب، ويغرقونه في وهم المكاسب السهلة.
لكن ما لم يكن يعلمه “أحمد” أن الجهات الأمنية كانت تراقب هذه الحسابات المشبوهة منذ فترة. تحريات هيئة الرقابة الإدارية بالتعاون مع قطاع الأمن الوطني كشفت عن نشاط هذه الشبكة، التي تمتد عبر عدة محافظات وتدير عملياتها من خارج البلاد، ومع تزايد البلاغات عن تعرض بعض الشباب للاحتيال وخسارة مبالغ طائلة، بدأت حملة مكثفة لرصد المتورطين.
في فجر يوم، داهمت القوات الأمنية عدة مواقع، وألقت القبض على أفراد التشكيل العصابي، بمن فيهم مسؤولون عن إدارة الحسابات المالية وتحويل الأموال بطرق غير مشروعة. وُجهت إليهم اتهامات بإنشاء وإدارة مواقع غير قانونية وغسل الأموال، وتمت إحالتهم إلى النيابة العامة لمباشرة التحقيقات.
اليوم، يقف “أحمد” شاهدًا على كيف تحولت لحظة طيش إلى درس قاسٍ، فيما تواصل الأجهزة الأمنية حملاتها لضبط المتورطين في مثل هذه الجرائم، محذرة الشباب من الانجراف وراء الإعلانات المضللة التي تحوّل الطموح السريع إلى كابوس حقيقي.
مشاركة