تعرف على أكثر الأبراج نرجسية
تاريخ النشر: 8th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تعد النرجسية صفة لا يتمنى أحد أن يوصف بها، وعلى ذلك فقد تختلف درجتها ونسبتها من شخص لأخر وعلى ذلك فهي أيضا تختلف من حيث الأبراج، وذلك ما أكده علماء الفلك حيث أنهم حددوا أكثر الأبراج الأكثر نرجسية، فتعالوا نتعرف عليهم حتى نتجنب التعامل معهم.
أولا: برج الأسد
برج الأسد يميل إلى ثقته بنفسه وعلى ذلك فهم يتمتع الشعور القوي بالثقة بالنفس ومن ثم بالفخر وبرغم ثقته بنفسه التي تعد صفة إيجابيه، إلا أنه في ذلك يبالغ في حبه لنفسه مما يجعله يميل للنرجسية على نحو مفرط، ولذلك يحذر من التعامل معهم لأنهم يبثون طاقه سلبية فيمن يعرفهم.
ثانيا: برج الجوزاء
يميلون لرغبتهم القوية في التعبير عن أنفسهم وعلى ذلك يميلون إلى الأنانية برغم أنهم يتمتعون بذكائهم المبالغ فيه لكنهم انانيون لدرجة كبيرة.
ثالثا: برج الحمل
يتميزون بطبيعتهم التنافسية وعلى ذلك فهم طموحين بشكل لا يصدق وعلى ذلك فهم يتصفون بالنرجسية مثل الحاجة إلى النجاح المستمر في كل شئ والرغبة في أن يكونوا الأفضل وهذه الرغبة تجعلهم يصلون بروحهم التي تميل إلى التنافسية، ومن ثم إلى حد الغطرسة والأنانية.
الجدي
يصلون إلى النرجسية، لأنهم يعطون الأولويه لأهدافهم، وعلى ذلك فيميليون إلى الرغبة في النجاح وهذا الميل يجعلهم يميلون إلى الأنانيه وحب الذات الذي يصل لحد الغطرسة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الأسد الجدي الحمل وعلى ذلک
إقرأ أيضاً:
عكس التقليد.. أين اختار البابا فرنسيس مكان قبره؟
تزايدت التكهنات حول مكان دفن البابا فرنسيس بعد التقارير التي أفادت بأن الفاتيكان بدأ في التدرب على أسوأ سيناريو في ظل تصاعد القلق بشأن صحته.
وعلى عكس أسلافه الذين دفنوا تحت بازيليك القديس بطرس، فقد أعد البابا البالغ من العمر 88 عاما مكانا لدفنه يتعارض مع التقاليد.
ووفقا لصحيفة "بليك" السويسرية، فقد تم فرض حظر تجوال على الحرس السويسري استعدادا لرحيل البابا. إلا أن الفاتيكان لم يؤكد بعد هذه التقارير، ولكن مصادر قريبة من البابا أفادت بأنه قال مؤخرا لعدد من المقربين "ربما لن أتمكن من الصمود هذه المرة" في ظل معركته مع الالتهاب الرئوي.
حالة البابا الصحية
أعلن الفاتيكان أن الحالة الصحية للبابا فرنسيس شهدت تحسنًا طفيفًا، وهو في حالة يقظة، مشيرًا إلى أنه نهض من فراشه لتناول الإفطار اليوم الخميس، وذلك في يومه السابع بالمستشفى، حيث يتلقى العلاج من التهاب رئوي.
ويخضع البابا، البالغ من العمر 88 عامًا، للعلاج في مستشفى جيميلي بروما منذ 14 فبراير، بعد أن عانى من صعوبات في التنفس لعدة أيام.
وقال المتحدث باسم الفاتيكان، ماتيو بروني، في تحديث موجز، إن البابا نام جيدًا، وتناول الإفطار وهو جالس على كرسي بذراعين.
وأضاف الفاتيكان في بيانه الطبي الأخير، الصادر مساء الأربعاء، أن حالة البابا مستقرة، وأن فحوص الدم الأخيرة أظهرت "تحسنًا طفيفًا".
ويعاني البابا من التهاب رئوي مزدوج، وهو عدوى خطيرة يمكن أن تسبب التهابًا وندوبًا في الرئتين، مما يجعل التنفس أكثر صعوبة.
البابا يختار مستقره الأخير
وحسب صحيفة "إنترناشيونال بيزنس تايمز" فإنه وعلى عكس معظم البابوات الذين دفنوا تحت بازيليك القديس بطرس، أفيد بأن البابا فرنسيس قد اتخذ ترتيبات لدفنه في كنيسة سانتا ماريا ماجيوري في حي إسكويلينو في روما.
وتعتبر هذه الكنيسة واحدة من البازيليك البابوية الأربعة الكبرى، وقد كانت تاريخيا مكانا لدفن 7 بابوات فقط، آخرهم البابا كليمنت التاسع في عام 1669.
ويعد قرار البابا فرنسيس بمثابة ابتعاد كبير عن التقليد، خاصة في ضوء دفن البابا بنديكت السادس عشر في مقابر الفاتيكان في يناير 2023.
وعلى الرغم من أن دفن البابا فرنسيس في سانتا ماريا ماجيوري يمثل كسرا للتقاليد العريقة، إلا أنه ليس مفاجئا تماما. فقد أظهر البابا ارتباطا عميقا بالكنيسة، حيث زارها كثيرا للصلاة قبل وبعد الرحلات الدولية. وقد قام بأكثر من 100 زيارة للموقع، حيث يصلي هناك.
تحضيرات الجنازة
وعلى الرغم من أن الفاتيكان لم يؤكد التحضيرات لجنازة بابوية، إلا أن مصادر تشير إلى أن الخطط قد بدأت بالفعل.
ووفقا لموقع "بوليتيكو"، كشف شخصان مقربان من البابا أنه كان يعمل بنشاط على "ترتيب الأمور" لضمان استمرارية العمل في غيابه.
ورغم التكهنات بشأن صحته المتدهورة، من المتوقع أن يرقد البابا في بازيليك القديس بطرس قبل جنازته، وفقا لتقاليد الفاتيكان. ومع ذلك، سيكون هناك تغيير كبير في غياب القطارفالك، وهو المنصة المرتفعة التقليدية التي كان يتم عرض البابوات المتوفين عليها سابقا، وبدلا من ذلك، سيظل تابوت البابا فرنسيس مفتوحا حتى الليلة التي تسبق جنازته.