هلا رشدي تكشف عن سبب تسمية أغنية "زنجباري"
تاريخ النشر: 8th, October 2024 GMT
بعد نجاح أغنيتها الجديدة كشفت الفنانة هلا رشدي عن سبب تسمية زنجباري بهذا الإسم، وجاء ذلك عبر حسابها الرسمي على موقع تبادل الصور والڤيديوهات الشهير إنستجرام حيث نشرت صورة تجمعها مع البغبغاء الزنجباري، وعلقت من خلال خاصية الكابشن قائلةً:
"هو ده بقى البغبغان الزنجباري حبيبي كان مستريح ومرحرح في الإستوديو لدرجة أنه قرر أكرمكم الله إنه يقضي حاجته مرتين على هدومي وربنا سهلهاله ما شاء الله، وكان عمال يحلق في الاستوديو كله وراعب الكل بعد كل ده تفتكروه فوتوشوب لا
نورت الكليب ايها البغبغان الزنجباري الجميل".
هلا رشدي تحتفل بنجاح أغنية زنجباري مع صناع الأغنية
ومن جانبه كانت الفنانه هلا رشدي قد إحتفلت منذ يومان بنجاح أغنيتها الجديدة التي تحمل إسم "زنجباري" بحضور صناع الأغنية المنتج وائل غنيمي والملحن محمد قماح، وذلك بعد ما إقتربت نسب مشاهدات الأغنية إلى نصف مليون مشاهدة في الأيام القليلة الماضية منذ بداية طرحها على موقع الفيديوهات "يوتيوب".
هلا رشديصناع أغنية زنجباري يفاجئون هلا رشدي بعيد ميلادها
وعلى هامش إحتفال هلا رشدي بنجاح أغنيتها الجديدة زنجباري، قرر صناع الاغنية مفاجأة هلا رشدي بعيد ميلادها أثناء إحتفالهم بنجاح الأغنية في أجواء إحتفالية مبهجة، وكانت هلا رشدي قد إحتفلت بعيد ميلادها في الأيام القليلة الماضية عبر حسابها الرسمي على موقع إنستجرام.
صناع أغنية زنجباريكلمات أغنية زنجباري
وجائت كلمات أغنية زنجباري كالتالي:
من وانت صغير أو ي بيبي
بستنى ف يوم كف حبيبي
يضرب غطس يوماتي ف جيبي
من كي چي ل تعليمه العالي
من وانت ب حمالة وبابيون
ومطلع عيني عشان كرتون
يوني فورم المدرسة آصة ولون
والشوز والشنطة كانوا ف بالي
م العشا هيروح البغبغان ف النوم اجباري
زادوا المهام على سوبر مامي يا زنجباري
بقى فيه هوم ورك يا بطل الفرك
بتاع بيبي شارك الدودو.
البوستر الرسمي لأغنية زنجباريالمصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفنانة هلا رشدي هلا رشدی
إقرأ أيضاً:
مانشستر يونايتد يقبض على «فرصة الإنقاذ»!
مانشستر (أ ف ب)
أبقى مانشستر يونايتد الإنجليزي على فرصته الوحيدة لإنقاذ الموسم وأتلتيك بلباو على حلمه بخوض النهائي على أرضه في 21 مايو، وذلك بتأهلهما إلى الدور ربع النهائي لمسابقة «يوروبا ليج» لكرة القدم بصحبة فرق بارزة مثل لاتسيو الإيطالي وأينتراخت فرانكفورت الألماني وتوتنهام الإنجليزي.
على ملعب «أولد ترافورد»، وبعدما عاد من الباسك بالتعادل 1-1 ذهاباً، ظهر اليونايتد بشكل جيد جداً إياباً على أرضه، وتغلب على ضيفه ريال سوسيداد الإسباني 4-1، بفضل «ثلاثية» للقائد البرتغالي برونو فرنانديز، والتفوق العددي، ما خفف الضغط بعض الشيء عن مدربه البرتغالي روبن أموريم.
وفي ظل تقهقره في المركز الرابع عشر في الدوري الممتاز، وخروجه من الدور الخامس لمسابقة الكأس المحلية، سيكون لقب «يوروبا ليج» الفرصة الوحيدة لـ«اليونايتد»، من أجل المشاركة في دوري الأبطال الموسم المقبل.
ولم تكن بداية «الشياطين الحمر» سلسة على الإطلاق، إذ اهتزت شباك حارسهم الكاميروني اندري أونانا منذ الدقيقة العاشرة، حين تسبب الهولندي ماتيس دي ليخت بركلة جزاء، بعد إسقاطه المخضرم ميكل أويارسابال، انبرى لها الأخير بنجاح.
لكن سرعان ما رد اليونايتد بالطريقة نفسها من ركلة جزاء انتزعها الدنماركي راسموس هويلوند من إيجور سوبيلديا، ونفذها القائد البرتغالي برونو فرنانديز بنجاح (16).
ورغم ضغطه المتواصل والفرص، عجز اليونايتد عن الوصول إلى الشباك مجدداً لما تبقى من الشوط الأول، لكنه بدأ الثاني بأفضل طريقة ممكنة، من خلال حصوله على ركلة جزاء انتزعها الدنماركي باتريك دورجو من أريتس إتوستوندو ونفذها فرنانديز أيضاً بنجاح (50).
ثم باتت مهمة المضيف أسهل بكثير، بعد اضطرار سوسيداد إلى إكمال اللقاء بعشرة لاعبين نتيجة طرد الفنزويلي جون أرامبورو بسبب خطأ على دورجو (63)، ما منح فرنانديز فرصة تسجيل الثلاثية من هجمة مرتدة سريعة وتمريرة من الأرجنتيني أليخاندرو جارناتشو (87) قبل أن يضيف مواطنه ديوجو دالوت الرابع بتمريرة من هويلوند (1+90).
ويتواجه «اليونايتد» في ربع النهائي مع ليون الفرنسي الذي جدد تفوقه على ضيفه أف سي أس بي الروماني الذي خسر ذهاباً 3-1، وذلك بالفوز عليه برباعية نظيفة سجلها الجورجي جورج ميكوتادزه (14 و47) والغاني إرنست نواما (37 و88).
وبتصميم خوض النهائي على أرض فريقه، قاد نيكولاس وليامز أتلتيك بلباو إلى ربع النهائي بتسجيله ثنائية عوض بها خسارة الباسكيين 1-2 ذهاباً أمام روما الإيطالي، متفوقين إياباً في «سان ماميس» بنتيجة 3-1 في لقاء أكمله الضيوف بعشرة لاعبين منذ الدقائق الأولى.
وفي لندن، منح توتنهام مدربه الأسترالي أنج بوستيكوجلو المزيد من الوقت في منصبه المهدد بشكل جدي، بسبب سوء النتائج في الدوري الممتاز، وذلك بتعويضه خسارته ذهاباً أمام ألكمار الهولندي 0-1 بالفوز عليه بثلاثية سجلها الفرنسي ويلسون أودوبير (26 و74) وجيمس ماديسون (48)، مقابل هدف لبير كومباينرز (63).
ويلتقي «السبيرز» في ربع النهائي مع أينتراخت فرانكفورت، بعدما جدد الأخير تفوقه على أياكس الهولندي الذي خسر ذهاباً 1-2، وتغلب على ضيفه 4-1 بفضل ثنائية لماريو جوتسه، حاسما تأهله بفوزه بمجموع المباراتين 6-2.
وتأهل لاتسيو الإيطالي بشق الأنفس بعدما انتزع هدف التعادل أمام فيكتوريا بلزن التشيكي (1-1، و3-2 في مجموع المباراتين) في الدقيقة 77 عبر أليسيو رومانيولي بعدما منح بافل سولك التقدم للضيوف (52).
ويتواجه لاتسيو في ربع النهائي مع بودو جليمت النرويجي الذي يصل إلى هذا الدور للمرة الأولى، رغم خسارته أمام مضيفه أولمبياكوس اليوناني 1-2، مستفيداً من فوزه ذهابا بثلاثية نظيفة.