محمد قماح للفجر الفني: "موسيقى أغنية زنجباري اتعملت بكل حب.. وهذه معايير اختيار أعمالي الفنية" (حوار)
تاريخ النشر: 8th, October 2024 GMT
إحتفل صناع أغنية زنجباري بنجاح الأغنية بعد أيام قليلة من طرحها عبر موقع الفيديوهات يوتيوب، وجاء ذلك بالتزامن مع عيد ميلاد الفنانة هلا رشدي التي قامت بغناء الأغنية، ليقوموا صناع الاغنية بمفاجئتها أيضا بعيد ميلادها في أجواء مليئة بالسعادة، وعلى هامش هذا الإحتفال إلتقت عدسة الفجر الفني بالمطرب والملحن المتميز محمد قماح ملحن أغنية زنجباري ليدور حوار خاص ومميز، وإليكم نص الحوار/
بدايةً.
.ما هى رسالتك لهلا رشدي في عيد ميلادها ؟
أحب أقولها كل سنة وانتي طيبة يا هلا عقبال مليون سنة ويا رب دايما ناجحه وتريند على اليوتيوب زي الزنجباري اللي إحنا عاملينها مع بعض وربنا يارب يوفقها دايمًا.
محمد قماح وهلا رشديما هى المعايير التي تختار بها أعمالك الغنائية ؟إن أنا أعمل حاجة تكون متعملتش قبل كده، كلام جديد للناس، لحن مختلف عشان الناس توصلها الجملة الموسيقية كاملة، دي المعايير إنها تبقى حاجة برا الصندوق بس.
من يعجبك من النجوم الشباب الموجودين حاليًا ؟
كلهم جامدين جدا، كل واحد عنده حاجة حلوة ممكن تتوظف في حاجة موسيقية تطلع لطيفة ومفيش حد أحسن من حد في الدنيا.
محمد قماححدثنا عن كواليس العمل مع الفنانة هلا رشدي ؟
إحنا عملنا موسيقى اغنية زنجباري بكل حب وود، هما إدوني كلمات الأغنية عجبني جدا الكلام ولحنته وسجلناه ودخلنا الإستوديو عملنا الموسيقى والموضوع مشي سَلس وخلصنا التراك ده في 4 أيام.
محمد قماح وصناع أغنية زنجباري ما هى مشاريعك الفنية القادمة ؟عامل تراكس مع الفنان الكبير عمرو دياب ونجوم كبار كتير، شغال مع المنتج هاني محروس ومطربين جداد ومطربين موجودين حاليا وبعمل أغاني لنفسي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفنان محمد قماح محمد قماح الفنانة هلا رشدي محمد قماح
إقرأ أيضاً:
وفد من حركة فتح يعرض خطة حوار مع حماس في القاهرة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نقلت شبكة "سكاي نيوز عربية" عن مصدر فلسطيني، إن وفدًا رفيعًا من حركة فتح عرض على مصر خطة عمل للحوار مع حركة حماس.
وأضاف المصدر أن الوفد وصل إلى القاهرة في نهاية الأسبوع الماضي برئاسة جبريل الرجوب، ويضم كلًا من محمد أشتية عضو اللجنة المركزية لحركة فتح، وروحي فتوح رئيس المجلس الوطني الفلسطيني، والسفير الفلسطيني في القاهرة، ذياب اللوح.
وأوضح المصدر أن الخطة السياسية المقترحة تهدف إلى إزالة الذرائع أمام حكومة الاحتلال الإسرائيلية ووقف الحرب الإبادة والتدمير، وجاءت على النحو التالي:
المرحلة الأولى: تتضمن عملية سياسية تدار بعيدا عن الإعلام، تركز على وضع إطار للتواصل بين حركتي فتح وحماس بالتنسيق الكامل مع مصر، على أن ترتكز على النقاط التالية:
النهج السياسي: قبول حركة حماس لقرارات الأمم المتحدة كمرجعية لحل الصراع، وتبني المقاومة الشعبية كخيار استراتيجي.
النهج التنظيمي: قبول التزامات منظمة التحرير الفلسطينية على المستويين الوطني والإقليمي، والقبول بوحدة النظام السياسي بما يشمل الحكم والأمن والسلاح والقانون الواحد، مع الحفاظ على التعددية السياسية، والموافقة على الشراكة من خلال العملية الانتخابية.
وفي هذه المرحلة، تطلب الخطة من حماس: قبول وحدة الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1967 ووحدة النظام السياسي، توحيد المؤسسات الإدارية والخدمية والأجهزة الأمنية في كافة الأراضي الفلسطينية من رفح إلى جنين، الإعلان عن انتهاء سيطرة حماس المدنية والأمنية على غزة، والبدء في دمج القطاع مع الضفة الغربية بالتنسيق مع السلطة الفلسطينية ومصر.
المرحلة الثانية: تتضمن إطلاق حوار وطني شامل بمشاركة جميع الفصائل الوطنية على أساس المبادئ التالية:
الحل السياسي: الالتزام بالوحدة السياسية وتمسك بقرارات الأمم المتحدة.
طبيعة المقاومة: الاتفاق على مفهوم موحد للمقاومة السلمية التي لا تشمل العنف.
رؤية الدولة: الاتفاق على إنشاء دولة حديثة تقوم على التعددية السياسية، وحرية التعبير، وسيادة القانون، والتداول السلمي للسلطة.
آلية الشراكة: بناء الشراكة من خلال عملية ديمقراطية تُفضي إلى انتخابات.
واستقبل د. بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة يوم السبت ٥ أبريل وفدًا من حركة فتح الفلسطينية برئاسة الفريق جبريل الرجوب أمين سر اللجنة المركزية لحركة فتح، وعضوية كل من روحي فتوح رئيس المجلس الوطني، ود. محمد اشتيه عضو اللجنة المركزية لحركة فتح ورئيس الوزراء الفلسطيني السابق.
وصرح السفير تميم خلاف المتحدث الرسمي باسم الخارجية، بأن اللقاء شهد تبادل الرؤى والتقديرات حول التطورات الراهنة في قطاع غزة والضفة الغربية في ظل ما تشهده الأراضي الفلسطينية المحتلة من تصعيد إسرائيلي خطير، حيث استعرض الوزير عبد العاطي مستجدات الجهود المصرية الهادفة لاستعادة وقف إطلاق النار في قطاع غزة واستئناف نفاذ المساعدات الإنسانية بأسرع وقت ممكن، مشددًا على موقف مصر الداعم للسلطة الفلسطينية، ومؤكدًا على رفض المحاولات الإسرائيلية لتقويض وحدة الأراضي الفلسطينية وفصل قطاع غزة عن الضفة الغربية.