طالب جيش الاحتلال بإخلاء المباني في منطقة الكفاءات وشارع أبي طالب قبل تعاونية الرمال والمفرق وبرا صوب جنوبي لبنان، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل.

.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: جنوب لبنان لبنان

إقرأ أيضاً:

إسرائيل تبرر وجودها بجنوب لبنان وحزب الله يتوعد

#سواليف

قدم #الجيش_الإسرائيلي تبريرات لانتشار قواته في #جنوب_لبنان، وجاء ذلك بعد مقتل شخصين إثر #اعتداءات_إسرائيلية على #مواطنين يحاولون العودة إلى مناطقهم في الجنوب.

وقال الجيش الإسرائيلي إن قواته تعيد انتشارها في مواقع بجنوب لبنان “لتمكين انتشار فعّال للجيش اللبناني وإبعاد حزب الله”، وأوضح أن العملية تتم بشكل تدريجي وفي بعض القطاعات تتأجل وتحتاج مزيدا من الوقت.

ووجه الجيش -في بيان اليوم الثلاثاء- اتهامات لحزب الله، وقال إن الحزب “يضع مصلحته الضيقة فوق مصالح الدولة اللبنانية ويحاول من خلال أبواقه تسخين الوضع”.

مقالات ذات صلة شباب يحملون آباءهم في رحلة العودة إلى شمال غزة / فيديو 2025/01/28

ونقلت القناة 12 الإسرائيلية عن بيني غانتس الوزير السابق وزعيم حزب “معسكر الدولة” مطالبته بتوسيع العمليات البرية والجوية في لبنان، متهما #حزب_الله بـ”انتهاك الاتفاق يوميا”.

بدوره، قال زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لبيد إن لبنان مطالب بالالتزام ببنود اتفاق وقف إطلاق النار إن أراد أن تلتزم إسرائيل به، ونقلت إذاعة الجيش الإسرائيلي عن لبيد قوله “إذا لم ينسحب حزب الله وظلت أوكاره قائمة في المنطقة فلا داعي لأن تنسحب إسرائيل”.

في المقابل، نفذت وحدات من الجيش اللبناني انتشارا في محيط بلدات حدودية عدة، بينها حولا وميس الجبل وعيترون ودير ميماس.
إعلان

وتجمع مئات المواطنين عند مداخل نحو 10 بلدات في القطاعين الأوسط والشرقي من جنوب لبنان، حيث أطلقت القوات الإسرائيلية النار نحوهم في محاولة لتفريقهم ومنعهم من الوصول إلى قراهم.

وقالت وزارة الصحة اللبنانية إن شخصين قتلا -أمس- وأصيب 17، في الاعتداءات الإسرائيلية على المواطنين أثناء عودتهم إلى بلداتهم التي نزحوا منها جنوبي البلاد، وجاء ذلك بعد يوم من مقتل 24 شخصا في ظروف مشابهة، بينهم 6 نساء وجندي في الجيش اللبناني.

وكان مسؤولون أميركيون قد أعلنوا -الأحد- أن إسرائيل ولبنان وافقا على مد وقف إطلاق النار حتى 18 فبراير/شباط المقبل، بعد نهاية مهلة 60 يوما التي حددها الاتفاق الذي دخل حيز التنفيذ في 26 نوفمبر/تشرين الثاني الماضي لانسحاب الجيش الإسرائيلي من جنوب لبنان.

وأكد الأمين العام لحزب الله نعيم قاسم رفض الحزب تمديد مهلة الـ60 يوما، معتبرا أن أي تداعيات على التأخير في الانسحاب تتحمل مسؤوليته الأمم المتحدة وأميركا وفرنسا وإسرائيل.

وأضاف قاسم في كلمة متلفزة -أمس- أن عدم انسحاب القوات الإسرائيلية يعتبر عدوانا واحتلالا، وأن للمقاومة الحق في التصرف بما تراه مناسبا.

بدوره، قال رئيس حكومة تصريف الأعمال اللبنانية نجيب ميقاتي إن الموافقة على تمديد الاتفاق تتطلب “في المقابل الضغط لوقف الاعتداءات الإسرائيلية والخروقات المتكررة وتأمين الانسحاب الإسرائيلي الكامل من الأراضي المحتلة في الجنوب”.

مقالات مشابهة

  • «القاهرة الإخبارية» ترصد لقاء الأسير الفلسطيني المحرر محمد صباح بوالدته في القدس.. فيديو
  • لبنان .. الاحتلال الإسرائيلي يواصل اعتداءاته على قرى الجنوب 
  • لبنان: قوات الاحتلال الإسرائيلي تواصل خرق الهدنة.. إصابة 36 في غارات على الجنوب
  • الاحتلال يطالب الأونروا بإخلاء منشآتها في القدس خلال 48 ساعة
  • الناقورة.. بلدة بجنوب لبنان جعلها الاحتلال الإسرائيلي منكوبة
  • وزير الدفاع الإسرائيلي: لن نسمح للقوات المعادية بالتمركز في المنطقة الأمنية بجنوب سوريا
  • مسئول لبناني يستنكر استهداف الاحتلال الإسرائيلي للقلاع الأثرية
  • إسرائيل تبرر وجودها بجنوب لبنان وحزب الله يتوعد
  • شهيدان و26 جريحا في اعتداءات لجيش الاحتلال بجنوب لبنان
  • بن جفير: ما يجري في لبنان ليس إخلالا بالنظام إنه حرب