مباراة تنتهي بعد 76 ركلة جزاء على ملعبين مختلفين
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
شهدت مسابقة كأس مصر للشباب مواليد 2005 مباراة ماراثونية بين الزمالك وسموحة انتهت بتسديد 76 ركلة ترجيحية.
تغلب سموحة على الزمالك بضربات الترجيح في كأس مصر للشباب.
نحن نختلف عن الآخرين ???? ..مباراة كرة قدم تنتهي بعد 76 ركلة جزاء على ملعبين مختلفين.. تعرف على قصة المباراة ????
????️شهدت مسابقة كأس مصر للشباب مواليد 2005 مباراة ماراثونية شهدت 76 ضربة ترجيح، حيث تغلب سموحة على الزمالك بضربات الترجيح في كأس مصر للشباب.
????️انتهت المباراة في وقتها… pic.twitter.com/Lg9K8fKviL — B Sports - الرياضي (@BSportsX) October 7, 2024
وانتهت المباراة في وقتها الأصلي بالتعادل 1-1، ليتحكم الفريقان لحسم المباراة من علامة الجزاء.
وقام حكم المباراة بتوقيف اللقاء بعد شكوى حارس سموحة من عدم رؤيته لخلو الملعب من الإضاءة، ليخرج كلا الفريقين من الملعب، قبل أن يعودوا لاستئناف المباراة مرة أخرى في ملعب آخر.
وبعد استئناف المباراة، فاز السموحة على الزمالك بركلات الترجيح لصالح سموحة، بعدما سدد كل فريق 38 ركلة ترجيح.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية سموحة الزمالك الزمالك سموحة كأس مصر کأس مصر للشباب
إقرأ أيضاً:
مدرب ميلان: هذه كرة قدم وليست «سيرك»
فلورنسا (رويترز)
وصف باولو فونسيكا، مدرب ميلان، قرارات ركلات الجزاء في هزيمة فريقه أمام فيورنتينا، أمس، بأنها «سيرك»، في حين اعترف بأن فريقه افتقر للشراسة طوال المباراة، وانتهت المباراة بفوز فيورنتينا 2-1 في دوري الدرجة الأولى الإيطالي لكرة القدم بعد أن تصدى ديفيد دي خيا، حارس فيورنتينا، لركلتي جزاء لميلان، فيما تصدى مايك مينيان، حارس ميلان، لركلة جزاء لأصحاب الأرض.
وعقب المباراة كان فونسيكا واضحاً في تقييمه لركلات الجزاء التي احتسبت للفريقين، وقال لمنصة داوزن على الإنترنت «لا أحب الحديث عن التحكيم، لكن هذه ليست كرة قدم، كرة القدم تتعلق بالاحتكاك والالتحام بين اللاعبين، ولا ينبغي أن تكون مجرد لمسة كافية لمنح ركلة جزاء، مجرد لمسة بسيطة قد تؤدي إلى ركلة جزاء، وقد رأينا ذلك هذا الأسبوع أيضاً. وهذا يجعل الجميع متوترين ويصنع المشاكل - هذه كرة قدم وليست سيرك».
واعترف فونسيكا بأن فريقه رغم سوء حظه في ركلات الجزاء كان يعاني نقصاً في مناطق عدة.
وقال «في الشوط الأول افتقرنا للشراسة الدفاعية والقوة في المواجهات الثنائية. والطريقة التي استقبلنا بها الأهداف تُظهر ذلك بوضوح، فقد كانوا يفوزون دائماً تقريباً بالكرات التي ترتد من اللاعبين أو إطار المرمى والكرات الثانية عموماً. لم نكن منضبطين في بناء الفريق».
وبعد ثلاثة انتصارات متتالية في الدوري الإيطالي، يدخل ميلان فترة التوقف الدولي بهزيمة، لكن المدرب البرتغالي لم يكن منزعجاً، وقال «في إيطاليا عندما تفوز تكون قد قدمت مباراة رائعة. إذا لم نسجل فإننا نصبح أسوأ فريق في العالم كما أنني أسوأ مدرب. أدرك كيف تسير الأمور».
السوداني يوصي الاحمر العراقي بضرورة التقيد بالتوجيهات