من سيربح المليون في شكله الجديد مع قصي خولي
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
يستعد قُصي خولي، لتقديم النسخة الجديدة من برنامج “من سيربح المليون” الشهير بديلاً للبناني جورج قرداحي، في الأسابيع القليلة المُقبلة، في أول تجربة للممثل السوري.
وانطلق تصوير البرنامج بشكله الجديد قبل 12 أسبوعاً في يوليو (تموز) الماضي، حيث نشر قُصي، فيديو من كواليس تصوير العمل والاستعداد له في إسطنبول، عبر حسابه على إنستغرام، وعلق: “الله ولي التوفيق.
ويُظهر قُصي خولي في الفيديو ببدلة رسمية، في حين يعمل مُصفف الشعر وخبيرة المكياج، على تجهيزه للظهور أمام الكاميرا.وأثارت اللقطات تساؤلات، حيث قال أحدهم: “مقدم أخبار ولا شو؟”، وكتب آخر “العميد شو عنده جديد؟”، وكتبت ثالث “شو المُسلسل؟”. قيمة الجائزة
يتنافس المشارك في البرنامج على جائزة بـ 1 مليون درهم إماراتي، بعد الإجابة على 15 سؤالاً حسب تدرجها في الصعوبة.
ومن المُقرر عرض البرنامج عبر تلفزيون “دبي”.
ويعود “من سيربح المليون” بعد 7 أعوام من الغياب بشكل جديد من تقديم قُصي خولي.
المصدر: جريدة الحقيقة
إقرأ أيضاً:
المجلس القومي للمرأة يطلق برنامج "نورة" في حي الأسمرات
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أطلق المجلس القومي للمرأة برنامج "نورة" في حى الأسمرات، وذلك فى إطار المشروع القومي لتنمية الأسرة المصرية ، و مبادرة بداية جديدة لبناء الإنسان ، وبالتعاون مع صندوق الأمم المتحدة للسكان مصر .
وأكدت " شيرين ماهر" منسقة البرنامج أن برنامج نورة يستهدف التوسع فى تمكين الفتيات فى محافظات أكثر لتحقيق مستقبل أفضل لهن، من خلال منحهن فرصًا أكبر للتعليم والتدريب والتطوير، بما يعزز من دورهن في المجتمع ويسهم في بناء مستقبل مشرق لهن .
حيث بدأت فعاليات البرنامج فى حى الأسمرات بتنظيم دورة تدريبية استهدفت عدد من الميسرات بالحى لرفع مهاراتهن الشخصية وثقلهن بالعديد من المعلومات والمهارات القيادية،علاوة على تدريبهن على الدليل التدريبي للبرنامج لنشر المعرفة به وتوجيه الفتيات المستهدفات من البرنامح نحو فرص أفضل في الحياة ، واستمر التدريب على مدار أربعة أيام.
يذكر أن برنامج "نورة" يستهدف الفتيات من سن 10 حتي 14 عاما، وتبلغ مدته 40 أسبوعًا، يتم خلالهم تدريب الفتيات والمراهقات وتزويدهن بالمهارات الصحية والاجتماعية والاقتصادية، ونشر أعراف اجتماعية إيجابية تجاه الفتيات في سن المراهقة داخل أسرهن ومجتمعاتهن المحلية وتعزيز مهاراتهن وتمكينهن، وذلك من خلال برامج وورش عمل تتيح لهن تعلم المهارات والتعبير عن أفكارهن وابداعاتهن.