من سيربح المليون في شكله الجديد مع قصي خولي
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
يستعد قُصي خولي، لتقديم النسخة الجديدة من برنامج “من سيربح المليون” الشهير بديلاً للبناني جورج قرداحي، في الأسابيع القليلة المُقبلة، في أول تجربة للممثل السوري.
وانطلق تصوير البرنامج بشكله الجديد قبل 12 أسبوعاً في يوليو (تموز) الماضي، حيث نشر قُصي، فيديو من كواليس تصوير العمل والاستعداد له في إسطنبول، عبر حسابه على إنستغرام، وعلق: “الله ولي التوفيق.
ويُظهر قُصي خولي في الفيديو ببدلة رسمية، في حين يعمل مُصفف الشعر وخبيرة المكياج، على تجهيزه للظهور أمام الكاميرا.وأثارت اللقطات تساؤلات، حيث قال أحدهم: “مقدم أخبار ولا شو؟”، وكتب آخر “العميد شو عنده جديد؟”، وكتبت ثالث “شو المُسلسل؟”. قيمة الجائزة
يتنافس المشارك في البرنامج على جائزة بـ 1 مليون درهم إماراتي، بعد الإجابة على 15 سؤالاً حسب تدرجها في الصعوبة.
ومن المُقرر عرض البرنامج عبر تلفزيون “دبي”.
ويعود “من سيربح المليون” بعد 7 أعوام من الغياب بشكل جديد من تقديم قُصي خولي.
المصدر: جريدة الحقيقة
إقرأ أيضاً:
كاتس: لن نسمح لإيران بامتلاك سلاح نووي
جدد وزير الدفاع في حكومة الاحتلال يسرائيل كاتس، اليوم الاثنين، تهديده بأن دولة الاحتلال لا تزال مستعدة لمهاجمة البرنامج النووي الإيراني.
السلاح النووي الإيرانيوقال كاتس في حديثه إلى القيادة العليا لجيش الاحتلال : "المهمة الأساسية هي منع إيران من امتلاك سلاح نووي، ولن نسمح لإيران بامتلاك سلاح نووي، ونحن مستعدون بالطبع، من خلال حوار معمق مع الولايات المتحدة"، بحسب ما أوردته صحيفة جيروزاليم بوست الإسرائيلية.
وأضاف كاتس أنه في حروب دولة الاحتلال الأوسع نطاقًا وفي حربها ضد إيران، "نعلم أن لدينا من نعتمد عليه عندما يُطلب منا في النهاية اتخاذ قرارات نعلم أن هناك من ينفذها: وهذا ينطبق على أي مكان، بما في ذلك مع إيران - إذا دعت الحاجة إلى الهجوم، فهناك من سيفعل ذلك".
رغم تهديد كاتس، دأب كبار المسؤولين الإسرائيليين على التصريح لصحيفة جيروزالم بوست، على مدى أسابيع، بوجود قلق بالغ من أن يمنع ترامب دولة الاحتلال من التحرك لإبرام اتفاق نووي متواضع مع إيران.
المفاوضات الإيرانية الأمريكيةورغم أن ترامب نفسه لا يزال يذكر إمكانية قصف إيران، سواء من قِبل دولة الاحلاتل أو الولايات المتحدة أو كليهما، إلا أن تعليقاته العلنية أظهرت تقدمًا ملحوظًا نحو التوصل إلى اتفاق نووي مع طهران، حتى لو أبقى الاتفاق على البرنامج النووي، طالما أنه يُبعد التهديد إلى المستقبل ويفرض بعض القيود النووية في الوقت الحاضر.
في المقابل، منذ 26 أكتوبر 2024، عندما دمر سلاح الجو بجيش الاحتلال أنظمة صواريخ إس-300 الإيرانية المتطورة المضادة للطائرات، صرّح كاتس ورئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو وغيرهما من كبار مسؤولي جيش الاحتلال مرارًا وتكرارًا، علنًا أو لصحيفة جيروزالم بوست، بأن مهاجمة البرنامج النووي الإيراني أصبحت أكثر قابلية للتنفيذ من أي وقت مضى.