المحجوب: الاتفاق على إعادة انتخابات رئاسة مجلس الدولة
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
صرحت عضو مجلس الدولة الاستشاري أمينة المحجوب بأن عددا من الأعضاء غادروا جلسة اليوم الاثنين لأسباب صحية
وقالت المحجوب في تصريح صحفي إن الجلسة شهدت التصويت بالإجماع على تحديد موعد جديد لإجراء انتخابات مكتب الرئاسة، لبطلان الانتخابات السابقة بحكم المحكمة، واعتبارها كأن لم تكن.
وأضافت: تم تحديد موعد أقصاه منتصف نوفمبر القادم، على أمل تشكيل فريق للتواصل مع المجموعة الموالية لخالد المشري والمجموعة التي تقف في منطقة الظل لإجراء الانتخابات في الموعد المحدد لها.
وأشارت إلى أن نصاب الجلسة كان 75 عضوا، وغادر بعض الأعضاء لعذر صحي، وصوتوا على القرار المذكور قبل مغادرتهم.
الوسومليبيا مجلس الدولةالمصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: ليبيا مجلس الدولة
إقرأ أيضاً:
عبد المحسن سلامة: أرفض التدخل في شئون انتخابات الصحفيين
أكد عبد المحسن سلامة، المرشح على منصب نقيب الصحفيين، التزامه بمنافسة شريفة، مشددًا على رفضه لأي تجاوزات في الحملات الانتخابية، ورافضًا تصنيف المرشحين وفقًا لانتماءاتهم السياسية، قائلًا:
"الانتخابات معركة ستنتهي، ولكن تبقى الزمالة.
وتابع سلامة خلال لقائه بصحفيي موقع صدى البلد: علينا أن نقدم نموذجًا للديمقراطية في قلعة الحريات، وأن نخوض المنافسة باحترام، النقابة للجميع، وليست لفئة أو تيار معين."
وتعليقًا على ما تردد حول مطالبة بعض الجهات بأسماء معينة من القضاة للإشراف على الانتخابات، شدد سلامة على احترام القضاء واستقلاليته، مؤكدًا أن لجنة الإشراف على الانتخابات تقوم بدورها وفقًا للقانون، ولا يجوز لأي طرف التدخل في هذا الشأن.
وقال سلامة: مستشفى الصحفيين ضرورة لا تحتمل التأجيل، موضحا أن هناك نقابات عديدة تمتلك مستشفيات خاصة بها، مثل نقابات البترول والزراعيين، متسائلًا: "لماذا لا يكون للصحفيين مستشفى يليق بهم؟".
وأكد خلال لقائه بصحفيي صدى البلد أن المبنى الحالي للنقابة من بين أفضل المباني في مصر، لكن الأولوية الآن لتوفير خدمات صحية متكاملة للصحفيين.
وأشار إلى أن المنافسة المهنية يجب أن تظل شريفة، بعيدًا عن التوتر والمهاترات، مشددًا على أهمية الحفاظ على التوازن والابتعاد عن تشويه الآخرين لتحقيق مكاسب انتخابية ، "نحن في معركة مهنية هدفها البحث عن الأفضل، والمناخ الحالي غير طبيعي، لذا يجب أن تكون لدينا ثقة في الاختيار".
وانتقد محاولات البعض تشويه الأفكار والمشاريع، قائلًا: "من غير المقبول أن نعكس تجربة شخصية على قضية عامة أو أن نشوه جهود الآخرين للوصول إلى أهداف انتخابية".