رئيس التلفزيون المصري: خفت على سيناء في 2011.. ولكن والدي طمني
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
قالت الإعلامية نائلة فاروق، رئيس التلفزيون المصري، إن التلفزيون والهيئة الوطنية للإعلام تحتفظ بتاريخ الأمة، حيث استطاع التلفزيون توثيق تاريخ مصر منذ عام 1960، مشيرًا إلى أن أن التلفزيون المصري يحمل تاريخ أعظم دولة في العالم من فن وثقافة وسياسية وخلافه في كافة المجالات.
وتابعت "فاروق"، خلال حوارها مع الإعلامي نشأت الديهي، ببرنامج "بالورقة والقلم"، المذاع على القناة العاشرة المصرية "ten"، مساء الإثنين، أنها كانت تنمتي لجيل محظوظ، لأنها تعلقت بنجوى إبراهيم، ودرية شرف الدين في "نادي السينما"، مشيرة إلى أنها حبت العمل في الإعلام من هذه القمم الإعلامية الكبيرة التي كانت تدخل البيوت من خلال التلفزيون المصري الذي لم يكن يحتوي إلا على عدد قليل من القنوات.
وأضافت أن الجيل الجديد لا يميل إلى مشاهدة الفيديوهات الطويلة، ولكنه يريد الفيديوهات القصيرة التي توصل المعلومة بشكل بسيط، مشيرة إلى أن طبيعة الشباب الحالي تختلف عن الأجيال السابقة.
وأضافت أن هناك ضرورة لتغيير طريقة تقديم ما يقدم على الفضائيات، لكي نستطيع مخاطبة الشباب، في ظل وجود صناع محتوى، ومواقع التواصل الاجتماعي التي انتشرت بصورة كبيرة. خفت على سيناء في 2011..ولكن والدي طمني
قالت الإعلامية نائلة فاروق، رئيس التلفزيون المصري، إن الشباب المصري عليه يعلم بأنه نتاج دولة عظيمة استطاعت أن تحول الهزيمة والانكسار لنصر كبير في حرب السادس من اكتوبر.
وتابعت "فاروق"، خلال حوارها مع الإعلامي نشأت الديهي، ببرنامج "بالورقة والقلم"، المذاع على القناة العاشرة المصرية "ten"، مساء الإثنين، ان عام 2011 كان صعبًا على الجميع ، مشيرة إلى أنها خشيت على سيناء في هذا الوقت، فقامت بمهاتفة والدها الذي كان عسكريًا فطمئنها قائلاً: "ما تخفيش ، الجيش المصري حافظ على كل حبة رمل في سيناء".
ولفتت إلى أن محاربة الشائعات التي تصدر بكثرة خلال الفترة الأخيرة يكون في البداية من خلال الوعي، والبحث عن صحة المعلومات أو الأخبار المتداولة، ومعرفة مصدر هذه المعلومة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التلفزيون المصري نشأت الديهي نجوى ابراهيم التواصل الاجتماعي مواقع التواصل الاجتماعي كافة المجالات مشاهدة الفيديوهات التلفزیون المصری إلى أن
إقرأ أيضاً:
مشيرة خطاب: ما يحدث للفلسطينيين من أبشع صور الإخلال بالقانون الدولي
عقد المجلس القومي لحقوق الإنسان لقاءً تشاورياً تحت عنوان: "أهمية تبني النهج الحقوقي وإدماج القيم والمبادئ الحقوقية في التشريعات الوطنية"، وذلك بحضور نخبة من أعضاء البرلمان بغرفتيه.
جاء ذلك في إطار حرص المجلس على تكريس قيم العدالة والمساواة وتعزيز ثقافة حقوق الإنسان في البيئة التشريعية، ودعم التعاون المؤسسي بينه وبين السلطة التشريعية وتأكيداً لالتزام الدولة بالمباديء الدستورية والمعايير الدولية لحقوق الإنسان.
وأكدت السفيرة مشيرة خطاب رئيسة المجلس - خلال اللقاء ضرورة إدماج النهج الحقوقي في عملية التشريع لضمان اتساق المنظومة التشريعية الوطنية مع التزامات مصر الدولية وتعزيز العدالة في المجتمع، مشددة على أن بناء منظومة تشريعية تستند إلى مباديء حقوق الإنسان هو أمر جوهري في ظل التحديات الوطنية والإقليمية الراهنة،
وأعربت رئيسة المجلس عن قلقها الشديد إزاء الوضع المؤلم الذي يعيشه الشعب الفلسطيني، مؤكدة أن ما يتعرضون له من نتهاكات جسيمة يُعد من أبشع صور الإخلال بمباديء القانون الدولي الإنساني ومواثيق حقوق الإنسان.
ومن جانبه، أكد النائب محمد أنور السادات عضو المجلس، أن المرحلة الحالية تفرض ضرورة التكامل بين المؤسسات الدستورية لتعزيز البُعد الحقوقي في مختلف التشريعات، لآفتاً إلى أهمية إرساء آلية دائمة للتشاور بين المجلس والبرلمان ليكون هذا البُعد جزاءاً من التفكير الاستراتيجي في سن القوانين.
وأشار الدكتور مجدي عبد الحميد المدير التنفيذي لمشروع الاتحاد الأوروبي، إلى أهمية تبني منظور حقوقي شامل في التشريعات للنهوض بالبيئة التشريعية وبناء الثقة بين المواطن والدولة، منوها بأنه يجب ألا تكون التشريعات بمعزل عن الواقع الحقوقي بل انعكاساً له، داعياً إلي تفعيل الحوار المستمر مع الجهات التشريعية.
ويأتي هذا اللقاء ضمن عدة لقاءات يعقدها المجلس لتعزيز الحوار البَناء مع مختلف مؤسسات الدولة وتعميق الفهم المشترك حول القضايا الحقوقية، وذلك في إطار سعيه للتعاون المستدام مع المؤسسات المعنية لضمان إدماج القيم والمبادئ الحقوقية في المجتمع من خلال مؤسسات الدولة المختلفة، إيمانا منه بإلتزامه الدائم بتعزيز وتكريس حقوق الإنسان كأساس للتنمية المستدامة.
البرازيل تمنح الأولوية للتفاوض لحل أزمة الرسوم الجمركية مع أمريكا