توريد ثلاثة أجهزة تحميض ديجيتال لمستشفيات البحيرة
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
فى إطار مجهودات وزارة الصحة والسكان، لجودة وتحسين الخدمات المقدمة للمواطنين والإرتقاء بالمنظومة الصحية، وفى ضوء طلب مديرية الصحة بالبحيرة ورؤية القطاع العلاجى وإدارة الأشعة بالمديرية بتوفير أجهزة تحميض ديجيتال، لرفع كفاءة العمل بأقسام الأشعة لبعض المستشفيات، تم توريد ثلاثة أجهزة تحميض ديجيتال لمستشفيات المحمودية المركزي، والدلنجات المركزي، وإدكو المركزى.
ويتميز الجهاز الواحد بعدد 2 DETECTOR
يأتي ذلك طبقًا لتوجيهات الدكتور خالد عبد الغفار نائب رئيس الوزراء ووزير الصحة والسكان ، والدكتورة جاكلين عازر محافظ البحيرة والدكتور محمد فوزى مستشار الوزير لشئون الأشعة، والمشرف على الإدارة العامة للأشعة، والدكتور السيد عبد الجواد وكيل وزارة الصحة بالبحيرة، بضرورة تحسين مستوى الخدمة الطبية المقدمة للمواطن المصري.
وذلك فى ضوء جهود الدولة المصرية لدعم القطاع الصحي، والعمل على التطوير المستمر لكافة المنشآت الصحية والمستشفيات ضمن خطة الإدارة العامة للأشعة لتزويد وتحديث أقسام الأشعة بالمستشفيات بأحدث أجهزة الأشعة.
تحت إشراف الدكتور سامح عبداللطيف وكيل المديرية، والدكتور أحمد الجميل مدير عام الطب العلاجى بالمديرية، ومتابعة وإشراف الدكتورة عبير جاب الله مدير إدارة الأشعة بالمديرية، وأخصائيين ومشرفين الأشعة بالمديرية .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: توريد ثلاثة أجهزة ديجيتال لمستشفيات البحيرة
إقرأ أيضاً:
تأثير الأشعة فوق البنفسجية على حركة الغبار على القمر
#سواليف
أجرى باحثون من عدة معاهد تابعة لأكاديمية العلوم الروسية دراسة تجريبية حول تأثير #الأشعة_فوق_البنفسجية على تنشيط (إثارة) جزيئات #الغبار، مثل #تربة القمر.
ويشير المكتب الإعلامي لوزارة التعليم والعلوم الروسية إلى أن النتائج أثبتت أن الأشعة فوق البنفسجية تعزز عملية تنشيط دقائق الغبار.
ووفقا لتقرير المكتب: “ثبت أن الأشعة فوق البنفسجية تخفض عتبة تنشيط جزيئات الغبار بمقدار 1.5 إلى 3 مرات، اعتمادا على مادتها. وستساعد نتائج الدراسة في فهم ديناميكية جزيئات الغبار على سطح القمر والأجسام الأخرى في النظام الشمسي بشكل أفضل، كما ستقلل المخاطر على المعدات والأجهزة الفضائية”.
مقالات ذات صلةويشير المكتب، إلى أن دراسة ديناميكية جزيئات الغبار مهمة للغاية لفهم العمليات على سطح القمر والأجسام الكونية الأخرى التي ليس لها غلاف جوي. وتؤكد ظاهرتا “توهج الأفق” و”نافورة الغبار” اللتان سجلتهما بعثات أبولو أهمية دراسة انتقال الغبار. ويشكل غبار القمر تهديدا لمعدات المركبات الفضائية وعمل رواد الفضاء، لأن جزيئاته تتميز بأنها شديدة الكشط ويمكن أن تسبب ضررا للآليات وأنظمة دعم الحياة.
ولدراسة تأثير الأشعة فوق البنفسجية والحقول الكهروستاتيكية على جزيئات ثاني أكسيد السيليكون (40-50 ميكرومتر)، والميكا (15 ميكرون)، وأكسيد الألومنيوم (10 ميكرون)، على غرار الغبار القمري، استخدم الباحثون وحدة الفراغ في معهد بحوث الفضاء التابع لأكاديمية العلوم الروسية.
وأظهرت النتائج، أن الأشعة فوق البنفسجية تقلل من عتبة تنشيط الجسيمات بمقدار 1.5 إلى 3 مرات. فمثلا، بالنسبة لثاني أكسيد السيليكون، انخفضت إمكانية القطب الكهربائي من 1.2 إلى 0.4 كيلو فولت. وتبين أنه عند الجمع بين الأشعة فوق البنفسجية والحقل الكهروستاتيكي، ينخفض عدد الجسيمات المتحركة في بعض الأحيان، الأمر الذي يتطلب تحليلا إضافيا.
واستخدم الباحثون لرصد وتسجيل حركة الجسيمات زوج مجسم من كاميرات الفيديو، ما سمح بتحليل مساراتها وسرعتها بدقة عالية. وقاس الباحثون الشحنة الكهربائية للجسيمات في ظل ظروف مختلفة. وتبين أنه تحت تأثير الأشعة فوق البنفسجية تزداد شحنات الجسيمات، ما يساهم في تنشيطها أكثر.