“بضاعتكم ردت إليكم”.. “حماس” تنصب كمينا لقوات إسرائيلية باستخدام قنبلة غير منفجرة (فيديو)
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
#سواليف
أعلنت #كتائب ” #القسام ” الجناح العسكري لحركة ” #حماس ” إيقاع #قوة_إسرائيلية راجلة في #كمين_محكم بمنطقة الحاووز التركي غرب معسكر #جباليا شمال قطاع غزة مستخدمة #قنبلة “جي بي يو”.
ويظهر في الفيديو تفخيخ مقاتلي “حماس” لمبنى باستخدام قنبلة “جي بي يو” غير منفجرة، وعلقوا في نهاية الفيديو “بضاعتكم ردت إليكم”.
كما أعلنت الكتائب استهداف مدينة سديروت بعدد من صواريخ “رجوم” قصيرة المدى عيار 114 ملم.
مقالات ذات صلةواستهدفت أيضا دبابتين إسرائيليتين من نوع “ميركافاه” بعبوة أرضية وقذيفة “الياسين 105” شمال شرق مخيم البريج وسط القطاع.
"بضاعتكم ردت إليكم"..
عــاجــل | كتائب القسام تبث مشاهد إيقاع قوة صهيونية راجلة في كمين محكم بمنطقة الحاووز التركي غرب معسكر جباليا شمال القطاع.#طوفان_الأقصى pic.twitter.com/rD8C16Fnfc
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف كتائب القسام حماس قوة إسرائيلية كمين محكم جباليا قنبلة طوفان الأقصى
إقرأ أيضاً:
“الأورومتوسطي”: مشاركة أسلحة “إسرائيلية” بمعارض في الإمارات يعد دعماً مباشراً لـ “تل أبيب”
الثورة نت/..
اعتبر المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان، اليوم الخميس ، مشاركة شركات أسلحة “إسرائيلية” في معارض دفاعية تستضيفها دولة الإمارات يمثل دعماً مباشراً لآلة القتل “الصهيونية”.
واستهجن “الأورومتوسطي” في بيان صحفي، سماح الإمارات بمشاركة شركات أسلحة “إسرائيلية “في معرض الدفاع الدولي “آيدكس” ومعرض الدفاع والأمن البحري “نافدكس 2025” اللذان تُقام فعالياتهما في العاصمة أبو ظبي.
وأضاف: “هذه المشاركة هي دعم مباشر للآلة الحربية “الإسرائيلية” وتعزيز للصناعات العسكرية “الإسرائيلية “التي تُستخدم في ارتكاب أخطر الجرائم الدولية وتوفير منصة لترويج وتحقيق الأرباح من أسلحة أدت إلى قتل عشرات الآلاف من المدنيين في غزة ولبنان”.
وأشار إلى أن استضافة هذه الشركات في وقت ترتكب فيه “إسرائيل” جرائم تصل إلى الإبادة الجماعية لا يمكن اعتباره إجراءً تجاريًا محايدًا بل هو تسهيل مباشر ودعم فعلي لمنظومة عسكرية متورطة في انتهاكات خطيرة للقانون الدولي.
وشدد المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان على أن توفير منصة للشركات “الإسرائيلية” في الإمارات يعزز من قدرتها على التوسع التجاري ما يؤدي بشكل مباشر إلى دعم واستمرار الجرائم ضد المدنيين في المنطقة لا سيما الفلسطينيين واللبنانيين.
وتابع: ” القوانين الدولية تنص بوضوح على حظر تصدير واستيراد الأسلحة المستخدمة في انتهاكات جسيمة لكن الإمارات استضافت علنًا الشركات التي تزوّد القوات “الإسرائيلية “بالأسلحة المستخدمة في عمليات القتل والتدمير في غزة ولبنان”.
وأكمل: “يُعتبر تمكين الصناعات العسكرية المتورطة في انتهاكات جسيمة مساهمة في تعزيز القدرة على ارتكاب هذه الجرائم وهو ما يحمل الدولة المضيفة مسؤولية قانونية وأخلاقية”.
وزاد بالقول: “إفساح المجال أمام شركات “إسرائيلية” للترويج لأسلحة ثبت استخدامها في انتهاكات جسيمة لا يعزز فقط الإفلات من العقاب، بل يعكس أيضًا ازدواجية خطيرة في التعامل مع مبادئ حقوق الإنسان”.
ودعا، المجتمع الدّولي لاتخاذ خطوات فوريّة لوقف تصدير واستيراد الأسلحة من الشركات وكافة الجهات التي يُثبت استخدامها في انتهاكات جسيمة للقانون الدّولي الإنساني وفتح تحقيقات مستقلّة في دور الشركات “الإسرائيليّة” في الجرائم المرتكبة.
وختم بيانه بالقول: “أي شكل من أشكال التعاون الأمني أو العسكري مع “إسرائيل” في ظل استمرار انتهاكاتها يشكل تواطؤًا صريحًا في الجرائم المرتكبة ضد المدنيين ويتطلب تحركًا عاجلًا من الجهات الدولية لوضع حد لهذه الانتهاكات ومنع تكرارها”.